شكرا يا باشمهندس علي المعلومة القيمة و طبعا لازم يكون الانترنت محرتم في الصين الناس دي عارفه بتعمل اية كويس
Printable View
شكرا يا باشمهندس علي المعلومة القيمة و طبعا لازم يكون الانترنت محرتم في الصين الناس دي عارفه بتعمل اية كويس
اضن ان الدول العربية بعيدة عن هذه الارقام
ارجو ان تاخذ الدول العربية النتائج بعين الاعتبار
و الانترنيت توفر جهدا كبيرا و نقص مصاريف
ليس غريباً على الصين هذا التطور الهائل.. فهي العملاق الذي استيقظ من غفوته...
معلومات قيمة شكرا جزيلا لك.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين يع عزيزى الانترنت سبب تقدم الدول والوصول الى القمة والله ولى التوفيق
نشأ أول اتصال في الصين مع الإنترنت في 20 سبتمبر 1987 بين أي سي ايه بكين وجامعة كارلسروه في ألمانيا، تحت قيادة الأستاذ ڤرنر زرون والأستاذ وانگ يونفنگ. أعقب ذلك نموا هائلا للإنترنت في الصين، حتى أصبحت تستضيف أكبر قاعدة لمستخدمي الإنترنت في العالم.[1] في القرن الماضي، ظهر الإنترنت في الصين كظاهرة ثقافية جديدة كما هو الحال في الغرب.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا سمعت أن الانترنت لديهم ليست كى بقية العالم ، أصلاً حتى المواقع المعروفة ممنوعة لديهم ، والحكومة صنعت عدة مواقع المشابهة للممنوعة
مشكور اخى الفاضل على هذا الشرح الوافى والمعلومات القيمة التى تعمل على افادة الكثيرين من الاخوة الاعضاء الذين تهمهم هذه المعلومات ويستفادوا منها
اذهب إلى: تصفح، ابحث
شرحٌ مبسَّط لآلية عمل رقابة الإنترنت في الصين.تُطبَّق رقابة الإنترنت في جمهورية الصين الشعبية بموجب العديد من القوانين والتعميمات الإدارية. استعملت الحكومة الصينية هذه القوانين لفرض أكثر من 60 تضييقاً على حرية الإنترنت، والتي تعمل على تطبيقها شركات خدمة الإنترنت المملوكة للدولة.[1][2] تعد ترسانة جمهورية الصين الشعبية المُجهَّزة لفرض الرقابة على الإنترنت أكبر وأكثر تطوراً منها في أيّ دولة أخرى بالعالم، حيث لا تكتفي بحجب المواقع عن متصفّحي الإنترنت، بل هي تراقب اتصالهم بالإنترنت وطبيعة عملهم عليه عن كثبٍ أيضاً.
تصرِّح منظمة العفو الدولية بأنَّ الصين "تضرب الرقم القياسي عالمياً في عدد الصحفيين المسجونين ومعتقلي الرأي الآخرين". ومن بين التُّهَم التي توجَّه إليهم الاتصال مع مجموعاتٍ أجنبية، وتوقيع لوائح إلكترونية، والدعوة للإصلاحات السياسية أو مكافحة الفساد.[3] أدَّى تفشّي الاحتجاجات الواسعة في البلاد مؤخراً - مثل تلك المطالبة بإيقاف التلوث أو مكافحة الفساد أو الاشتباكات العنصرية - إلى تصاعد جهود الرقابة الحكومية، خصوصاً مع تنظيم العديد من هذه الأحداث عبر برامج التراسل الفوري أو غرف المراسلة الإلكترونية أو بوسائل التواصل الرقمية الأخرى. بحسب أحد التقديرات، بلغ حجم شرطة الإنترنت الصينية في عام
مشكور اخى الكريم على هذه المعلومة
ولكن السؤال هو مامدى اهمية هذه المعلومة بالنسبة لنا كاعضاء المنتدى
لكن هذه المعلومات مفيدا بالنسبة لي الاعضاء ام لا
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته لكم مني فائق الشكر و التقدير
شكرا لك يا أخي الكريم على هذه المعلومة الجيده حول
الأنترنت في الصين وبارك الله فيك وجزاك كل خير
وبالتوفيق للجميع