بعد سنوات من تغطية مواسم الأرباح الفصلية، أشعر بالسأم الشديد منها: لعبة التوقعات،
في الوقت الذي تقلص فيه الشركات من آفاقها مع اقتراب إعلان الأرباح،
فقط "لتفاجئ" الجميع بالتفوق على الحد الأدنى الذي وضعته لنفسها،
هذه اللعبة أصبحت من الطقوس الزائفة والمزعجة.
الشركات في كثير من الأحيان تحتال علينا لمنحها اهتماما جيدا،
وتخدع المستثمرين لشراء أسهمها.