إختارت السويد عدم الإنضمام إلى اليورو و حافظت على عملتها الخاصة و هي الكرونة السويدية. يعطي هذا الأمر البنك المركزي مرونة أكثر مما لدى البنوك المركزية للدول الأعضاء في منطقة اليورو مشكور على طرحك لهذا الموضوع القيم و المفيد و صراحة استفدنا منك و من ردود الاخوة عليك أخي و عدم إنظمام السويد الى الاتحاد الاوربي هو من جعل هذا الانكماش في الاقتصاد السويدي