شهد الاقتصاد القطري تراجعات كبيرة فور قطع العلاقات، حيث أغلقت كل المنافذ البرّية والجوية والبحرية، مع الدول الداعية لمكافحة الإرهاب وتعطلت بموجب ذلك حركة التجارة "الصادر والوارد"، وقامت 388 شركة سعودية مستثمرة في قطر في مختلف المجالات بالانسحاب، فضلاً عن الشركات الخليجية وغير الخليجية الأخرى.