بصدد بهل التبادل براس ملكية ضئيل هو بحت مضيعة للوقت و المجهود فى حقيقة الامر فى عديد من الاحيان يكون الشأن أيضا إذ يضطر الذ يتم تداوله الى تكبير كمية اللوت و الخطور الزائدة عن التقليل من اجل صنع ارباح لا شقاء بها لانه اذا وقف على قدميه بالدخول بلوت طفيف يتماشى مع مقدار الحساب فلن يمكن له تحري اى ارباح يستفيد بها و إلا أن للمصادفة و الحظ دور فى ذاك الامر إذ غالبا شاهدت اعداد من التداولين استطاعوا تغيير مبالغ ضئيلة للغاية الى مبالغ لا وجع بها و بل ذاك يكون ضربات حظ و مصادفة ليس اكثر و غير ممكن الاعتماد على هذا على نحو مستديم
صعوبة منفعة رؤوس الاموال الضئيلة إذ انها لا تحمل على عاتقها تقلبات مكان البيع والشراء لاسيما في الزمان القائم وما نتفرج عليه من سيولة عالية في المتاجر نتيجة لـ الاحداث والتوترات الحاصلة ومن الممكن استعمال الحساب الضئيل للتعامل بمعدلات عظيمة إذ يمكن الاستحواذ على انتصر جسيم من رأس ثروة ضئيل ومن الفوائد المأمورية التحكم والحد من الأخطار على حساب التبادل إذ يمكن للمتداول التبادل بعدة أشكال من العقود مثل والتي تعد الأقل عدم أمانًا أو على يد والتي تعد الأكثر خطورًا مثلما أنه لا عمولات على التبادل فالمتداول يدفع فروق التكاليف التي تستند على حجم التبادل لجميع نقطة وعلى قرين الورقة النقدية الذ يتم تداوله أما البرنامج والبيانات الواجهة تعد وظيفة خدمية بلا مقابل والمتداول غير ملزم بأي تكليفات وكل ما على الذ يتم تداوله فعله في أعقاب اختيار الوسيط حفظ ملف البرنامج بواسطة الدخول إلى موقع الوسيط وبعد تثبيت البرنامج المنبر يشطب إيضاح الرسم البياني وكل ما يحتاجه للتصرف فور إلحاق الدخول رأس ثروة ضئيل إلى رأس ملكية جسيم و عارم في مرحلة زمنية معقولة و بواسطة التبادل بادارة راس ملكية ويظن قليل من المتداولين الآخرين أن أي رأس ملكية أدنى من 1000 دولار هو بحت مضيعة للوقت في ذلك مكان البيع والشراء و لن تستفيد منه اي شيئ لان العامل السيكولوجي سيؤثر عليك لتطمع خلف ارباح اكبر وفي الخاتمة ستتمرجن