السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يتحرك قيمة كل المناشئ التي يتم تداولها ضِمن مكان البيع والشراء المالي في دورات. تميل هذه الدورات إلى تتابع ذاتها وهكذا إستحداث أشكال هندسية. أعلنت البحوث أن الأضلاع التي تشكل تلك الفئات الهندسية المميزة، تتعلق مع بعضها القلة بواسطة نسب فيبوناتشي. ويشار إلى جميع من تلك الأشكال باسم متنوع، من المعتاد أن يكون اسم حيوان، بحسب الشكل التي تبدو أعلاه في الرسم البياني. ولما كان تلك الأصناف تتحسن على نحو طبيعي، يشار إليها كأنماط توافقية.

بواسطة النماذج التوافقية يمكن له صاحب المتجر تحديد درجة ومعيار التكلفة الذي يمكن يملك أن يخضع القيمة لعملية الانعكاس. وبالتالي، فإنه يمنح أفضلية الدخول الباكر للتاجر ما دام وضح من صحة التنبؤات. ومع هذا، وعلى غرار أي نسق تبادل أحدث، فأن النسق التوافقي يعتريه بعضا من الخلل والنقائص. تتناول تلك المقالة أبرز خلل ونقائص التبادل التوافقي أو قدوة الهارمونيك.

1. له أصناف وفيرة للغاية
الأضلاع التي تشكل القدوة التوافقي متعلقة باستمرار بنسب فيبوناتشي الذي يحتسب هو محور تحركات التكاليف. من هنا نجد أن الأشكال التوافقية تعتمد على نحو ضروري على نسب فيبوناتشي. لو أنه ثمة نهج شخص، قد يقدر على صاحب التجارة من تذكر هذه النسب. على الضد من هذا، ثمة ما ليس أقل من 1/2 دستة من النماذج التوافقية (الخفاش، الفراشة، الورم الخبيث، ab = cd، جارتلي، الخ) ومن ثم، يصبح من العسير للتاجر دراسة، وتذكر، وتحديد هذه الأشكال من دون استعمال البرمجيات المختصة أو الشواهد. فضلا على ذلك هذا، فإن صاحب المتجر يجد صعوبة ليس حصرا في تحديد القدوة التوافقي الذي ربما أن يحقق نجاحات غير أن كذلك القدوة الذى من حاله إدخار انتصارات كبيرة