Zkara-Nkara
08-14-2014, 14:25
https://www.youtube.com/watch?v=47dhlEqrs6I
على الرغم من انتشار تسجيلات الفيديو التي تحتوي على مقالب الجثث المتحركة والأشباح المرعبة، إلا أنه لا يزال هناك من يشعر بالخوف حين يصادف شيئا كهذا، كما جاء في فيديو رُفع مؤخرا.
يظهر في بداية التسجيل "زومبي"، أو ما يعرف بالجثة المتحركة، وكان يقف أمام مدخل مترو في أمستردام، فيما كانت شابة تقف على سلم وتنظر إليه في ترقب وفضول لما سيصدر عنه.
على الرغم من قرب المسافة بين الفتاة و"الجثة"، إلا أنها كانت تشعر بشيئ من الأمان، بفضل حاجز العبور إلى المحطة الفاصل بينهما.
لكن اتضح أن الـ "زومبي" تسلح بتذكرة المترو قبل انتقاله إلى "العالم الآخر"، فاستخدمها لتبدأ اللعبة التي أُجبرت الفتاة على خوضها بسبب فضولها الزائد، فأطلقت صرختها المتحفزة للهروب بعيدا، بعد أن كانت تنتظر الفرصة الملائمة لذلك.
يبدو أن التذكرة كانت لرحلة واحدة فقط، إذ واصل الزومبي ملاحقة بني البشر، وتحديدا الجنس اللطيف في الشارع.
الملفت في هذا الفيديو هو أن القائمين عليه اهتموا بتصويره في شوارع لا تخلوا من المارة، لكنها بدت فارغة تماما من السيارات، ربما حرصا على ألا يتسبب فرار الفتيات من "الجثة الحية" وهن في حالة ارتباك، بما يُخرج الفيديو من إطار مقلب .. وإن كان غير بريء.
المصدر: RT + "يوتيوب"
على الرغم من انتشار تسجيلات الفيديو التي تحتوي على مقالب الجثث المتحركة والأشباح المرعبة، إلا أنه لا يزال هناك من يشعر بالخوف حين يصادف شيئا كهذا، كما جاء في فيديو رُفع مؤخرا.
يظهر في بداية التسجيل "زومبي"، أو ما يعرف بالجثة المتحركة، وكان يقف أمام مدخل مترو في أمستردام، فيما كانت شابة تقف على سلم وتنظر إليه في ترقب وفضول لما سيصدر عنه.
على الرغم من قرب المسافة بين الفتاة و"الجثة"، إلا أنها كانت تشعر بشيئ من الأمان، بفضل حاجز العبور إلى المحطة الفاصل بينهما.
لكن اتضح أن الـ "زومبي" تسلح بتذكرة المترو قبل انتقاله إلى "العالم الآخر"، فاستخدمها لتبدأ اللعبة التي أُجبرت الفتاة على خوضها بسبب فضولها الزائد، فأطلقت صرختها المتحفزة للهروب بعيدا، بعد أن كانت تنتظر الفرصة الملائمة لذلك.
يبدو أن التذكرة كانت لرحلة واحدة فقط، إذ واصل الزومبي ملاحقة بني البشر، وتحديدا الجنس اللطيف في الشارع.
الملفت في هذا الفيديو هو أن القائمين عليه اهتموا بتصويره في شوارع لا تخلوا من المارة، لكنها بدت فارغة تماما من السيارات، ربما حرصا على ألا يتسبب فرار الفتيات من "الجثة الحية" وهن في حالة ارتباك، بما يُخرج الفيديو من إطار مقلب .. وإن كان غير بريء.
المصدر: RT + "يوتيوب"