darsh
08-17-2014, 15:45
السلام عليكم
قال الدكتور عبدالله فهد العبد الجادر مستشار تنظيم وإدارة، أن الحوكمة وإدارة المخاطر أصبحت من البناء التنظيمي الأساسي لأي شركة وخاصة بعد الأزمة المالية العالمية عام 2008 والشركات التي لم تطبق الحوكمة وإدارة المخاطر فشلت في الحفاظ على مستوى إنجازها وادائها وخسرت الكثير من مشاريعها التشغيلية كما وصلت الأوضاع إلى حد الخسارة 75 ٪ من رأسمال الشركات وهي النسبة التي يجب عليها إما زيادة رأسمالها أو التصفية والإفلاس.بحسب جريدة البيان
مشيراً إلى انه منذ عام 2008 وحتى الآن لاتزال هنالك الكثير من الشركات لم تطبق الحوكمة وإدارة المخاطر للحفاظ على بقائها وسمعتها وأصولها التي تهاوت واسهمها التي في المنطقة الحمراء وكما لاتزال 70٪ من الشركات لم تقدم ميزانياتها عن النصف الأول من عام 2014 ومخاوف من إيقاف تداول أسهمها في سوق الأوراق المالية الكويتية وهذا يضر بسمعتها ويتساءل المساهمون ما هو مصير مدخراتهم والمتداولون ما هو مصير استثماراتهم بالأسهم.
وقال العبد الجادر: لا يخفى على الجميع أن الفساد الإداري والمالي وسوء الإدارة جعلت من الشركات هدفاً سهلاً للتحايل واللعب في أموال المساهمين وكما أن المساهمين عليهم مسؤولية في خسارة وافلاس شركاتهم بسبب عدم اهتمامهم ومتابعتهم ما يحصل من مشاريع أو عمليات تشغيلية وعدم حضورهم اجتماعات الجمعيات العمومية والاطلاع على تقارير الشركة وابداء الملاحظات والرأي ولكل هذه الأسباب نرى من واجب كل دولة الزام الشركات والبنوك وخاصة المدرجة في سوق الأوراق المالية تطبيق الحوكمة وإنشاء إدارات للمخاطر.
قال الدكتور عبدالله فهد العبد الجادر مستشار تنظيم وإدارة، أن الحوكمة وإدارة المخاطر أصبحت من البناء التنظيمي الأساسي لأي شركة وخاصة بعد الأزمة المالية العالمية عام 2008 والشركات التي لم تطبق الحوكمة وإدارة المخاطر فشلت في الحفاظ على مستوى إنجازها وادائها وخسرت الكثير من مشاريعها التشغيلية كما وصلت الأوضاع إلى حد الخسارة 75 ٪ من رأسمال الشركات وهي النسبة التي يجب عليها إما زيادة رأسمالها أو التصفية والإفلاس.بحسب جريدة البيان
مشيراً إلى انه منذ عام 2008 وحتى الآن لاتزال هنالك الكثير من الشركات لم تطبق الحوكمة وإدارة المخاطر للحفاظ على بقائها وسمعتها وأصولها التي تهاوت واسهمها التي في المنطقة الحمراء وكما لاتزال 70٪ من الشركات لم تقدم ميزانياتها عن النصف الأول من عام 2014 ومخاوف من إيقاف تداول أسهمها في سوق الأوراق المالية الكويتية وهذا يضر بسمعتها ويتساءل المساهمون ما هو مصير مدخراتهم والمتداولون ما هو مصير استثماراتهم بالأسهم.
وقال العبد الجادر: لا يخفى على الجميع أن الفساد الإداري والمالي وسوء الإدارة جعلت من الشركات هدفاً سهلاً للتحايل واللعب في أموال المساهمين وكما أن المساهمين عليهم مسؤولية في خسارة وافلاس شركاتهم بسبب عدم اهتمامهم ومتابعتهم ما يحصل من مشاريع أو عمليات تشغيلية وعدم حضورهم اجتماعات الجمعيات العمومية والاطلاع على تقارير الشركة وابداء الملاحظات والرأي ولكل هذه الأسباب نرى من واجب كل دولة الزام الشركات والبنوك وخاصة المدرجة في سوق الأوراق المالية تطبيق الحوكمة وإنشاء إدارات للمخاطر.