el andaloussi
09-06-2014, 23:40
هناك الكثير من الخصائص في سوق تجارة العملات منها:
اولا: حجم التداول العملاق والذي يمثل أكبر فئة من الأصول في العالم، والنتيجة تضخم السيولة. حيث يستطيع المستثمر في سوق تداول العملات البيع والشراء في الوقت الذي يريده، دون الحاجة للانتظار بسبب نقص السيولة، كما يحصل في سوق تداول الاسهم والسندات حيث يتعين على التاجر اذا اراد الشراء (الطلب)، انتظار البيع (العرض)، والعكس صحيح. وبهذا قد تفوتك العديد من الصفقات الناجحة نظرا لعدم اغتنامها في الوقت المناسب اما بسبب نقص العرض او نقص الطلب.
ثانيا: الانتشار الجغرافي، اذ ليس عليك التواجد في مكان محدد حتى تعقد صفقاتك، فبمجرد كبسة زر على نظام التداول تستطيع اتمام البيع والعكس صحيح، وفي اي وقت من اليوم، وتستطيع اقامة صفقاتك من حاسوبك الشخصي او من حاسوبك اللوحي او حتى هاتفك.
ثالثا: التشغيل المستمر: يعمل سوق تجارة العملات ما مقداره 24 ساعة في اليوم وخمسة ايام في الاسبوع ما عدا يومي السبت والاحد، حيث يتم التداول من الساعة gmt 20:15 يوم الاحد حتى 22:00 gmt يوم الجمعة.
رابعا: استخدام الرافعات المالية لتعزيز هوامش الربح والخسارة. فالتغييرات في اسعار الصرف صغيرة جدا، ليست ذات اي تأثير يذكر على المبالغ الصغيرة مثل 1000$-10.000$ ولكي يتم الشعور بالارباح قام وسطاء الفوركس باعطاء القدرة للمستثمرين على استخدام الرافعات المالية لكي يتم عملية تضخيم المال والشعور بالارباح فاذا استثمرت مبلغ 1000$ واستخدمت رافعة 1:100 فسوف تحصل على حساب بحجم 100،000$ وبالتالي فان التغيرات في اسعار الصرف ستصبح ذات تأثير واضح، ولكن يجب الحذر عند استخدام الرافعة المالية فهي كالسيف ذو الحدين تستطيع ان تجني الكثير من المكاسب من خلالها وكذلك الكثير من المخاسر خلالها.
خامسا: السوق الأقرب إلى المنافسة المثالية، على الرغم من التدخل في العملة من جانب البنوك المركزية الا انهم لا يستطيعون التأثير على العرض والطلب. فلا يوجد اي محتكر لهذا السوق او اي مسيطر عليه، حيث يقدر متوسط حجم التداول اليومي في أسواق الصرف الأجنبي العالمية لعام 2012 بحوالي 3.98 ترليون دولار، وهو نمو حوالي 20٪ عن حجم 3.2 ترليون دولار في أبريل 2007.
اولا: حجم التداول العملاق والذي يمثل أكبر فئة من الأصول في العالم، والنتيجة تضخم السيولة. حيث يستطيع المستثمر في سوق تداول العملات البيع والشراء في الوقت الذي يريده، دون الحاجة للانتظار بسبب نقص السيولة، كما يحصل في سوق تداول الاسهم والسندات حيث يتعين على التاجر اذا اراد الشراء (الطلب)، انتظار البيع (العرض)، والعكس صحيح. وبهذا قد تفوتك العديد من الصفقات الناجحة نظرا لعدم اغتنامها في الوقت المناسب اما بسبب نقص العرض او نقص الطلب.
ثانيا: الانتشار الجغرافي، اذ ليس عليك التواجد في مكان محدد حتى تعقد صفقاتك، فبمجرد كبسة زر على نظام التداول تستطيع اتمام البيع والعكس صحيح، وفي اي وقت من اليوم، وتستطيع اقامة صفقاتك من حاسوبك الشخصي او من حاسوبك اللوحي او حتى هاتفك.
ثالثا: التشغيل المستمر: يعمل سوق تجارة العملات ما مقداره 24 ساعة في اليوم وخمسة ايام في الاسبوع ما عدا يومي السبت والاحد، حيث يتم التداول من الساعة gmt 20:15 يوم الاحد حتى 22:00 gmt يوم الجمعة.
رابعا: استخدام الرافعات المالية لتعزيز هوامش الربح والخسارة. فالتغييرات في اسعار الصرف صغيرة جدا، ليست ذات اي تأثير يذكر على المبالغ الصغيرة مثل 1000$-10.000$ ولكي يتم الشعور بالارباح قام وسطاء الفوركس باعطاء القدرة للمستثمرين على استخدام الرافعات المالية لكي يتم عملية تضخيم المال والشعور بالارباح فاذا استثمرت مبلغ 1000$ واستخدمت رافعة 1:100 فسوف تحصل على حساب بحجم 100،000$ وبالتالي فان التغيرات في اسعار الصرف ستصبح ذات تأثير واضح، ولكن يجب الحذر عند استخدام الرافعة المالية فهي كالسيف ذو الحدين تستطيع ان تجني الكثير من المكاسب من خلالها وكذلك الكثير من المخاسر خلالها.
خامسا: السوق الأقرب إلى المنافسة المثالية، على الرغم من التدخل في العملة من جانب البنوك المركزية الا انهم لا يستطيعون التأثير على العرض والطلب. فلا يوجد اي محتكر لهذا السوق او اي مسيطر عليه، حيث يقدر متوسط حجم التداول اليومي في أسواق الصرف الأجنبي العالمية لعام 2012 بحوالي 3.98 ترليون دولار، وهو نمو حوالي 20٪ عن حجم 3.2 ترليون دولار في أبريل 2007.