darsh
09-09-2014, 14:01
ازمة بترولية
سيكون اجتماع وزراء نفط دول مجلس التعاون الخليجي في الكويت بعد غدٍ الخميس أول اجتماع لدول مؤثرة في حجم إنتاج النفط العالمي لبحث حجم الإنتاج المستهدف وبحث الاتجاه الجديد لأسعار النفط بعد أن هبط خام برنت أمس دون 100 دولار للبرميل لأول مرة منذ 14 شهرا.
ونقلت «رويترز» أن أعضاء أوپيك لم يبدوا قلقهم من انخفاض سعر برميل النفط عن 100 دولار.
وقال مسؤول من المنظمة إن السوق ستلقى دعما في الأسابيع المقبلة بفضل الطلب في فصل الشتاء.
ونزل خام برنت عن 100 دولار للبرميل للمرة الأولى في 14 شهرا نتيجة للمخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي، في حين أشارت بيانات أميركية وصينية إلى نمو أبطأ من التوقعات في أكبر بلدين مستهلكين للنفط.. وتفضل السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط في أوپيك سعرا قرب 100 دولار ويؤيد ذلك عدد كبير آخر من أعضاء المنظمة.
وقال مندوب دولة خليجية في أوپيك «هبوط الأسعار مؤقت. مازالت في النطاق المقبول وما من سبب يدعو للقلق حقا.. يقترب فصل الشتاء لذا نتوقع أن ترتفع الأسعار».
ولا تحدد أوپيك سعرا مستهدفا رسميا للنفط ومازال السعر الحالي في النطاق المقبول الذي حدده وزير البترول السعودي علي النعيمي بين 95 و110 دولارات.
وأدلى مصدر ثان بتصريحات مماثلة لما ذكره المندوب الخليجي.
وقال إن الدول الأعضاء تبدو راضية في الوقت الحالي مضيفا: «لم أسمع من يبدي أي قلق».
وتضافر النمو الاقتصادي الضعيف مع وفرة في الإمدادات لتنخفض الأسعار 14% من أعلى مستوى خلال العام حين تجاوزت 115 دولارا في يونيو.
سيكون اجتماع وزراء نفط دول مجلس التعاون الخليجي في الكويت بعد غدٍ الخميس أول اجتماع لدول مؤثرة في حجم إنتاج النفط العالمي لبحث حجم الإنتاج المستهدف وبحث الاتجاه الجديد لأسعار النفط بعد أن هبط خام برنت أمس دون 100 دولار للبرميل لأول مرة منذ 14 شهرا.
ونقلت «رويترز» أن أعضاء أوپيك لم يبدوا قلقهم من انخفاض سعر برميل النفط عن 100 دولار.
وقال مسؤول من المنظمة إن السوق ستلقى دعما في الأسابيع المقبلة بفضل الطلب في فصل الشتاء.
ونزل خام برنت عن 100 دولار للبرميل للمرة الأولى في 14 شهرا نتيجة للمخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي، في حين أشارت بيانات أميركية وصينية إلى نمو أبطأ من التوقعات في أكبر بلدين مستهلكين للنفط.. وتفضل السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط في أوپيك سعرا قرب 100 دولار ويؤيد ذلك عدد كبير آخر من أعضاء المنظمة.
وقال مندوب دولة خليجية في أوپيك «هبوط الأسعار مؤقت. مازالت في النطاق المقبول وما من سبب يدعو للقلق حقا.. يقترب فصل الشتاء لذا نتوقع أن ترتفع الأسعار».
ولا تحدد أوپيك سعرا مستهدفا رسميا للنفط ومازال السعر الحالي في النطاق المقبول الذي حدده وزير البترول السعودي علي النعيمي بين 95 و110 دولارات.
وأدلى مصدر ثان بتصريحات مماثلة لما ذكره المندوب الخليجي.
وقال إن الدول الأعضاء تبدو راضية في الوقت الحالي مضيفا: «لم أسمع من يبدي أي قلق».
وتضافر النمو الاقتصادي الضعيف مع وفرة في الإمدادات لتنخفض الأسعار 14% من أعلى مستوى خلال العام حين تجاوزت 115 دولارا في يونيو.