View Full Version : من مواقف الخليفة عمر بن عبدالعزيز
جاؤا إلى أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز بأموال الزكاة
فقال :أنفقوها على الفقراء
فقالوا ما عاد فى أمة الإسلام فقراء
قال :فجهزوا بها الجيوش
قالوا جيوش الإسلام تجوب الدنيا
قال :فزوجوا الشباب
فقالوا من كان يريد الزواج زُوِج وبقى مال
فقال :اقضوا الديون على المدينين
فقضوها وبقى مال
فقال :أنظروا (المسيحين واليهود) من كان عليه دين فسددوا عنه
ففعلوا وبقى مال
فقال :اعطوا أهل العلم
فأعطوهم وبقى مال
فقال :اشترو بها قمحاً وانثروه على رؤوس الجبال لكي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين
alinader5
11-24-2012, 06:14
يا لروعة قصص وسير الصالحين في التاريخ الاسلامي الذي يذخر بالعديد من المواقف البطولية الشجاعة
عاشق الصمت
11-24-2012, 13:54
ها اولاء المسلمين الحقيقين
الذين لا ياكلون مال الفقير
ويفكرون بمن هوة محتاج اما الان فلطمع اعمى
محمد خير ناصر
11-24-2012, 14:45
ان قصة الشمعة التي اطفأها الخليفة عمر عندما سأله كاتبه عن احواله الخاصة من القصص العظيمة .. قال له عمر ( الشمعة من مال الامة ولاينبغي ان تستضيء بها الا في القيام بامرهم .. لذلك عندما سالتني عن حالي اطفأتها )
ahmed mohamad osama elzeh
11-24-2012, 16:42
اللهم صلي وسلم و بارك علي افضل الخلق
سيدنا و نبينا محمد عليه افضل الصلاه و السلام
HOUSAMMI
11-24-2012, 19:23
رحمه الله
صدق القائلين انه خامس الخلفاء الراشيدين
ايام السادات ،، قام احد الاعضاء وقال انت سادس الخلفاء الراشدين ،،،،، ايه رايك بقى ههههههه
فين ايام الناس الحلو ده
مش الايام اللى احنا فيها
الجعان اكتر من الشبعان
ربنا يسترها علينا
dollydana
11-27-2012, 02:08
كم اتمنى حاكم مثله مثل عمر بن عبد العزيز أو اي من الخلفاء الراشدين
نفسي كنت اكون في الزمن الرائع ده
shaimaa abdalla
03-19-2013, 13:36
عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين تمتع بالزهد و العدل و ايمانه الشديد
اولا حياته
يكنى عمر بن عبد العزيز بأبي حفص وأمه أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب [1] .
ولد الخليفة الأموي الزاهد عمر بن عبد العزيز بالمدينة المنورة [2] سنة 62ه في خلافة يزيد بن معاوية وقضى فيها معظم أيام شبابه ، وأثر فيه أهلها وفقهاؤها وذكرياتها ، وبعد وفاة أبيه دعاه عبد الملك إلى دمشق ، وزوجه ابنته فاطمة ، وفي خلافة الوليد بن عبد الملك عين والياً على الحجاز وأحسن إلى فقهائها وعلمائه وتقرب منهم ، لكن الوليد بن عبد الملك لم يلبث أن عزل عمر بن عبد العزيز إلا أنه ظل معززاً مكرماً لأنه كان معروفاً بتقواه وتمسكه بأهداب الدين .
جاءته الخلافة دون أن يسعى لها وكان كارها لها إذ أوصى له بها سليمان بن عبد الملك بناء على مشورة من العالم الجليل ( رجاء بن حيوة الكندي ) الذي كان مقرباً من سليمان يأتمنه ويأخذ برأيه .
وحين آلت الخلافة إليه لم يسر على نهج سلفه سليمان ، ولم يقبل على الدنيا واتخذ من سيرة جده عمر بن الخطاب مثلاً يحتذى به ويسير على هديه ، فاعتمد على الفقهاء وقربهم ، وجعل للقاضي منزلة ممتازة ومستقلة وكانت الدولة في رأيه لا تصلح إلا بأركانها الأربعة : الوالي ، والقاضي ، وصاحب بيت المال ، والخليفة وفي هذا يقول : ( إن للسلطان أركاناً لا يثبت إلا بها ، فالوالي ركن ، والقاضي ركن ، وصاحب بيت المال ركن ، والركن الرابع أنا )
Powered by vBulletin® Version 4.1.9 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.