Asmae
09-21-2014, 14:22
1- البنوك العالمية : يعتبر البنوك اكبر وأهم اللاعبين في ساحة تجارة العملات العالمية . فهم يجرون آلافا من الصفقات اليومية على مدار الساعة ، يتبادلونها بين بعضهم،او مع البروكر اوالمستثمرين العاديين ، عبر ممثليهم الدائمين في هذا المجال . ولا يخفى ايضا ان التأثير الاكبر في تحريك السوق وتحديد وجهته ينحصر في يد كبار البنوك العالمية ، اذ ان صفقاتهم اليومية تبلغ مليارات الدولارات.
.
2- البنوك المركزية : البنوك المركزية تجري صفقاتها في هذا السوق بتكليف من حكوماتها ، وهي تتحرك في معظم الاحيان للتأثير في مجرى الوجهة التي تتخذها عملاتها الخاصة ، بحسب المصلحة التي تنسجم مع سياساتها المالية ، وتحمي بالتالي مصالحها الاقتصادية .
3- الصناديق الاستثمارية: هي تعود في معظمها الى مؤسسات استثمارية ، او صناديق تقاعد ، او شركات تأمين ، تتدخل في السوق بحسب ما تمليه مصالحها .
4- عملاء تجارة العملات : مهمة هؤلاء تنحصر في الربط الدائم بين المشترين والبائعين . بتعبير آخر هم يتحركون من جهة كوسطاء بين مختلف البنوك ، ومن جهة ثانية بين البنوك والمستثمرين العاديين . ومقابل عملهم هذا تراهم يحتسبون عمولة .
5- الأشخاص المستقلون : نحن هؤلاء هم الاشخاص العاديون الذين يجرون يوميا عمليات تبديل هائلة بين العملات لتمويل رحلاتهم المزمعة ، أو لتأمين الحصول على مرتباتهم ،أو على تقاعدهم ، الخ.
واليوم على أثر الثورة التي أدخلها الانترنت على عمليات الاتصالات العالمية ، وبعد الانهيارات المتتالية التي شهدتها أسواق الاسهم ، يتنامى شيئا فشيئا دور المتعاملين المستقلين الذين يملكون مبالغ مالية متواضعة في عمليات البيع والشراء اليومية السريعة (المضاربون) يتنامى تأثيرهم وينمو عددهم في سوق تبادل العملات الاجنبية ،
ويتم تحقق الربح عندما تتغير اسعار تلك العملات فان كنت اشتريت اليورو مثلا بـ 1 دولار وزاد ثمنه واصبح 1 دولار وخمسة عشر سنتا تحصل علي الفرق كربح ، وهذا لن يحتاج رأس مال كبير نسبيا ، لأن شركات الوساطة توفر لك رافعة مالية تصل الى 100 ضعف رأس مالك أو 400 ضعف راس مالك
.
2- البنوك المركزية : البنوك المركزية تجري صفقاتها في هذا السوق بتكليف من حكوماتها ، وهي تتحرك في معظم الاحيان للتأثير في مجرى الوجهة التي تتخذها عملاتها الخاصة ، بحسب المصلحة التي تنسجم مع سياساتها المالية ، وتحمي بالتالي مصالحها الاقتصادية .
3- الصناديق الاستثمارية: هي تعود في معظمها الى مؤسسات استثمارية ، او صناديق تقاعد ، او شركات تأمين ، تتدخل في السوق بحسب ما تمليه مصالحها .
4- عملاء تجارة العملات : مهمة هؤلاء تنحصر في الربط الدائم بين المشترين والبائعين . بتعبير آخر هم يتحركون من جهة كوسطاء بين مختلف البنوك ، ومن جهة ثانية بين البنوك والمستثمرين العاديين . ومقابل عملهم هذا تراهم يحتسبون عمولة .
5- الأشخاص المستقلون : نحن هؤلاء هم الاشخاص العاديون الذين يجرون يوميا عمليات تبديل هائلة بين العملات لتمويل رحلاتهم المزمعة ، أو لتأمين الحصول على مرتباتهم ،أو على تقاعدهم ، الخ.
واليوم على أثر الثورة التي أدخلها الانترنت على عمليات الاتصالات العالمية ، وبعد الانهيارات المتتالية التي شهدتها أسواق الاسهم ، يتنامى شيئا فشيئا دور المتعاملين المستقلين الذين يملكون مبالغ مالية متواضعة في عمليات البيع والشراء اليومية السريعة (المضاربون) يتنامى تأثيرهم وينمو عددهم في سوق تبادل العملات الاجنبية ،
ويتم تحقق الربح عندما تتغير اسعار تلك العملات فان كنت اشتريت اليورو مثلا بـ 1 دولار وزاد ثمنه واصبح 1 دولار وخمسة عشر سنتا تحصل علي الفرق كربح ، وهذا لن يحتاج رأس مال كبير نسبيا ، لأن شركات الوساطة توفر لك رافعة مالية تصل الى 100 ضعف رأس مالك أو 400 ضعف راس مالك