PDA

View Full Version : وزيرة مصرية: لم نحصل على وديعة إماراتية بدلا من القطرية



darsh
09-22-2014, 17:26
أكدت الدكتورة نجلاء الاهواني وزيرة التعاون الدولي المصرية أنه لا صحة لما أثير حول دخول وديعة اماراتية للبنك المركزي بدلا من الوديعة القطرية حتي الآن ،مشددة على أن الحكومة ملتزمة بجميع مسئولياتها الدولية وقادرة علي رد استحقاقات أي دولة دون تأخير ودون تأثر للاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية.

وأوضحت أن مصر سترد الوديعة القطرية في شكل أقساط يستحق منها 500 مليون دولار تدفعهم مصر في ميعاد استحقاقهم خلال أيام.

وأشارت «الأهواني»، وفقا لبوابة الأهرام المصرية، الي أن مصر لن ترفض اي استثمار جديد بسبب جنسية صاحبه فلا يجوز معاقبة الأشخاص علي التوترات السياسية الدولية أو علي مواقف بلدانهم السياسية، ولا مانع لدي الحكومة من مشاركة مستثمرين قطريين في مشروعات تنمية محور قناة السويس الجديدة في اطار من الشفافية والالتزام بجدية التعاقد .

وأضافت أن الحكومة في انتظار المخطط النهائي لمشاريع تنمية محور قناة السويس بعد انتهاء أحد بيوت الخبرة العالمية منه، وهي المرة الأولي التي تلجأ خلالها الدولة لاستخدام بيت خبرة عالمي في وضع خريطة استثمارية متكاملة للتنمية والتطوير.

وأوضحت أن مؤتمر القمة الاقتصادية المصري الذي سيعقد فى فبراير المقبل بشرم الشيخ لن يكون البداية لعرض فرص الاستثمار في مصر وانما سيكون بمنزلة تتويج لمفاوضات الحكومة المكثفة حاليا مع شركاء التنمية سواء من مؤسسات التمويل الدولية أو مجموعات استثمارية عملاقة لجذب مشروعات جديدة لمحور قناة السويس.

mezo94
10-12-2014, 22:12
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
مشكوووور عالموضوع اخي الكريم وبالتوفيق للجميع
جزاك الله عنا كل خير
تقبل مروري

man08
07-19-2015, 09:30
البداية كانت من جزر yap كيف ؟
إلى عصر أبعد ما يكون عن التشفير وسراديبه المعقدة، وتحديدا إلى Yap الواقعة في جنوب المحيط الهادي والمتكونة من أربع جزر. بحكم أن هذه الجزر لم تحتو على أي من المعادن النفيسة التي يُمكن الاعتماد عليها كقاعدة للمعاملات المالية مثلما كان عليه الحال مع باقي الأمم اكتشف سكان هذه الجزر نوعا من الأحجار الكلسية في مجموعة جزر تبعد عنها بحوالي 250 ميلا، وبحكم البعد الجغرافي لهذا المكان وعدم توفر هذا النوع من الأحجار على جرز Yap تم اعتمادها كقاعدة للتبادل التجاري. يقوم زعماء القبائل هناك بتنظيم رحلات ما بين الحين والآخر لجلب بعض الأحجار المنحوتة على شكل أقراص والتي يترواح حجمها ما بين الصغيرة التي لا يتجاوز طولها الإنش الواحد والتي يصل طولها إلى 12 قدما، يحصل زعيم كل قبيلة على 40% من الأحجار التي تم جمعها ويوزع الباقي على أعضاء الرحلة.