PDA

View Full Version : عيد ميلاد سعيد!



ibramovic_2020
11-18-2012, 15:11
سوف اعرض في هذه الزاوية أسماء أعلام الكرة الذين سيحتفلون بأعياد ميلادهم خلال هذا الأسبوع.

18
يعتبر يوسف الثنيان (49) أحد الأساطير التي مرت على الكرة السعودية، فهذا النجم الكبير بلغ قمة كل شيء، حيث شارك "الأخضر" في تأهله الثاني لنهائيات كأس العالم فرنسا 1998 وشاركه هناك في مباراتين وسجل هدفا في مرمى جنوب أفريقيا. كما سبق وأن شاركه في أول بطولة للقارات التي استضافتها السعودية 1992. لكن مشاركته في كأس آسيا كانت أكثر تألقا، إذ لعب في ثلاث بطولات متتالية، حيث ساهم في الفوز بلقبي (1988 و1996) وحل وصيفاف ي بطولة (1992). بدأ الثنيان مشواره شابا فتيا بعد أن أظهر مهاراته في بطولات المدارس، وسرعان ما نجح الهلال في الحصول على خدماته ومنذ العام 1983 وحتى اعتزاله بعد 21 عاما لم يعرف "الفيلسوف" فريقا غير "الزعيم"، وخلال تلك الفترة أحرز كل الألقاب الممكنة محليا وإقليميا وقاريا.
19
ذاع صيت رودريجو تاباتا (32) كثيرا حتى وإن لم يشارك مع منتخب البرازيل، حيث بدأ مسيرته شابا في وطنه البرازيل وتدرج بين عدة فرق بدء من باوليستا فتوج معه بدوري ساوباولو للشباب، وارتقى خلال سنوات لينضم إلى سانتوس لينال معه لقب ولاية ساوباولو مرتين متتاليتين. انتقل بعدها إلى تركيا لينضم إلى جازينتي سبور، ومن ثم بيشكتاش. عقب ذلك تحول إلى قطر فانضم إلى الريان، وهناك بات أبرز المحترفين وساعد الفريق العريق على الفوز بكأس الأمير وكأس ولي العهد وكأس الأمير جاسم، ونظرا لأداءه الممتاز فقد اختير أفضل لاعب في الموسم المنقضي.
20
شاركت آبي إيرسيج (23) في الكثير من البطولات خلال السنوات الماضية رغم عمرها الصغير، حيث شاركت منتخب نيوزيلندا في كأس العالم للسيدات (2007، 2011) وكأس العالم تحت 20 سنة (2006، 2008) والألعاب الأولمبية (2008 ،2012). تلعب آبي محترفة في أستراليا، إذ بدأت هناك رفقة ويسترين سبرينجز أوكلاند، ومنه تحولت إلى فينسيبلز يونايتد، قبل أن يحل بها المقام مع أديلايد يونايتد حيث تنشط هناك حاليا.
21
نال خيسوس نافاس (27) شرفا كبيرا حين كان ضمن قائمة منتخب أسبانيا التي حققت المجد الكبير بالفوز بكأس العالم جنوب أفريقيا 2010، حيث شارك في ثلاثة مباريات منها النهائي التاريخي في "سوكر سيتي". حافظ خيسوس على مكانه في "لاروخا" ليضاعف حجم إنجازاته بنيل لقب كأس أوروبا 2012. يعتبر نافاس أحد الرموز الحديثة في نادي أشبيلية، حيث قدم مساعدات كبيرة للنادي "الأندلسي" وساعده على البروز أوروبيا، حيث توج معه بلقب كأس الإتحاد الأوروبي (مرتين) وكأس السوبر الأوروبي، إضافة للفوز بكاس أسبانيا والسوبر المحلي أيضا.
22
بات أسامواه جيان (27) أحد أشهر المهاجمين في العالم، ذلك أنه ساعد منتخب غانا على الظهور للمرة الأولى في نهائيات كأس العالم المانيا 2006 وهناك كان أول من سجل "للنجوم السمراء"، وفي البطولة التالية وخلال نهائيات جنوب أفريقيا 2010 سجل ثلاثة أهداف، جلب بالأول الفوز الافتتاحي على صربيا والثاني التعادل أمام أستراليا، أما الثالث فقد منحهم الفوز الثمين على أمريكا ونقلهم لربع النهائي، في ذاك الدور أهدر جيان ركلة جزاء مع الثانية الأخيرة أمام أوروجواي كان يمكن لها أن تحمل الفريق لنصف النهائي. خاض أسامواه آخر ثلاث بطولات لكأس أفريقيا، فتوج ببرونزية 2008 وخسر لقب 2010 أمام مصر، ولم يحالفه الحظ في نقل فريقه للنهائي مرة ثانية في بطولة 2012 فحل رابعا في ختامها. انطلق جيان من النادي المحلي لبرتي بروفيشنيال، ولكنه سرعان ما انتقل إلى إيطاليا نحو أودينيزي وأعير إلى مودينا قبل أن يعود للفريق الأبيض والأسود. تحول بعدها إلى تجربة جديدة في فرنسا مع رين، وبعده إلى سندرلاند الإنجليزي. بعد أن برز هناك، نجح العين الإماراتي في التعاقد معه على سبيل الإعارة فساهم بنيل الفريق الدوري المحلي وتوج بلقب الهداف، ليتعاقد معه رسميا هذا الموسم.
23
ساهم ويليان (21) في كسب البرازيل للقب جديد في كاس العالم تحت 20 سنة كولومبيا 2011 هو الخامس لها، جاء بعد غياب 8 سنوات. شارك ويليان في كل المباريات وسجل هدفين خلالها. كما توج قبلها بلقب كأس أميركا الجنوبية لذات الفئة فلعب أيضا كل اللقاءات وسجل ثلاثة أهداف. انطلق النجم الشاب من جريميو براودينت، ثم تحول منه إلى ساوباولو بداية العام الماضي.
24
يعد أوتو بفستر (75) أحد المدربين المميزين الذين جالوا القارتين الأفريقية والآسيوية، حيث تولى قيادة العديد من المنتخبات والأندية فيهما، ولعل أشهر محطاته كانت قيادة غانا للفوز بكأس العالم تحت 17 سنة إيطاليا 1991 ومن بعدها تولى تدريب الفريق الوطني لنهائي كأس أفريقيا 1992 والتي خسرها أمام كوت ديفوار في مباراة تاريخية بعد ماراثون ركلات الترجيح. وتولي تدريب الكاميرون فخسر معهم لقب أفريقيا من جديد في 2008. كما قاد توجو للتأهل التاريخي لنهائيات كأس العالم 2006. أما في آسيا فقد قاد السعودية لتأهلها الثاني لنهائيات المونديال 1998 وقادها في كاس القارات 1997، ورغم عدم تدريبه للفريق في المونديال عاد وقاده بعد ذلك للقب كاس العرب. أما مع الأندية فقد قاد الزمالك المصري للفوز بخمسة بطولات محلية وأفريقية، كما تولى تدريب النجمة اللبناني ونال معه ثلاثة ألقاب محلية. وفي تونس قاد الصفاقسي لنيل كأس الرابطة، وفي السودان قاد المريخ للقب محلي ولنهائي كاس الإتحاد الأفريقي. كلاعب انطلق من فيكتوريا كولن ومنه إلى الفريق العريق كولن، بعدها أمضى جل مسيرته في البطولة السويسرية.

aliko
12-02-2013, 22:00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشكرك جزيل الشكر على هذه المعلومات
الاكثر من رائعة دائما مفيدة وقيمة ادعوك الى المثبرة
ونتمنى لك الخير دائما يا اخي الكريم
وشكرا جزيلا لكم على المعلومات الرائعة