madani1995
09-27-2014, 14:04
يتطلع منتخب الأردن الأولمبي لكرة القدم لمواصلة كتابة تاريخ جديد لكرة القدم الأردنية حينما يخوض في الحادية عشرة صباح غد الأحد مواجهة مرتقبة ومصيرية أمام منتخب تايلاند في دور الثمانية لدورة الألعاب الآسيوية التي تقام في مدينة انشون في كوريا الجنوبية.
وتسعى المنتخبات العربية إلى تعزيز حضورها والتأهل لدور الأربعة رغم صعوبة المواجهات التي ستنتظرها، حيث سيظهر في دور الثمانية أربعة منتخبات عربية هي إلى جانب الأردن العراق والسعودية والإمارات.
وسيلتقي العراق مع منتخب السعودية في مواجهة عربية خالصة ومتكافئة فيما سيواجه منتخب الإمارات نظيره الكوري الشمالي، وسيلعب المنظم منتخب كوريا الجنوبية أمام الكمبيوتر الياباني.
ورغم الظروف الصعبة التي يعاني منها منتخب الأردن في ظل غياب ثمانية من لاعبيه الأساسيين لإرتباطهم مع فرقهم بخوض المسابقات المحلية إلى جانب احتمالية كبيرة لغياب عمر مناصرة وليث البشتاوي للإصابة وفادي عوض للإيقاف، إلا أن الطموح بقهر الظروف وركوب موج التحدي ومواصلة المشوار هو ما يراود بعثة منتخب الأردن في كوريا.
وسجل منتخب الأردن إنجازاً فريداً هو الأول من نوعه حينما بلغ دور الثمانية بعدما سطر انتصارات متتالية حيث هزم الإمارات بهدف والهند بهدفين نظيفين ثم فاز في دور الستة عشرة على قيرغستان في مباراة احتكم فيها الفريقان لشوطيين إضافيين.
وخاض منتخب الأردن تدريباً مكثفاً بقيادة مديره جمال أبو عابد الذي ركز على الجانب البدني وضرورة رصد مفاتيح الخطورة بالمنتخب التايلندي والذي حقق فوزاً مستحقاً على الصين بهدفين.
ويدك نجوم المستقبل للكرة الأردنية بأن المواجهة لن تكون سهلة فهو الإختبار الأصعب في مشوار الآسياد لذلك فإن التركيز الذهني وإحكام إغلاق المناطق الدفاعية والتحسب لسرعة لاعبي تايلاند واستثمار ما يتاح من فرص هي عوامل قد تقود منتخب الأردن لمواصلة كتابة التاريخ الجديد.
ويبرز من منتخب الأردن حارسه محمد أبو نبهان الذي واصل المحافظة على نظافة شباكه إلى جانب عامر أبو هضيب وعاصم القضاة وسمير رجا ويزن ثلجي وحسام أبو سعدة وإحسان حداد إلى جانب أحمد العيساوي ومحمود مرضي.
وتقام بذات توقيت مباراة الأردن وتايلاند، المواجهة العربية المرتقبة التي تجمع العراق مع نظيره السعودي في مباراة ستكون متكافئة نسبياً.
وحقق العراق فوزاً مهما في دور الستة عشرة على حساب طاجكستان "4-2"سجلها همام فرج وسلام شاكر وعلي كاظم ومصطفى ناظم.
في المقابل فإن المنتخب السعودي يدرك قوة وقدرات المنتخب العراقي وهو سيتوخى الحذر في التعامل مع أطماعه الهجومية حيث كان "الأخضر" قد بلغ دور الثمانية بعد فوزه الثمين والصعب على أوزبكستان "3-2".
ويعقب تلك المباراتيين، مواجهة منتخب الأمارات لنظيره الكوري الشمالي حيث تعد المباراة صعبة على كلا المنتخبين.
وسجل منتخب الإمارات في دور الستة عشرة فوزاً مستحقاً على فيتنم "3-1" حملت إمضاء سعيد الكثيري وسيف خلفان وبندر محمد فيما كان منتخب كوريا الشمالية يتأهل على حساب أندونيسيا والتي أمطرها بأربعة أهداف لهدف.
وستقام أيضا المواجهة الملتهبة التي ستجمع المنظم منتخب كوريا الجنوبية مع اليابان حيث يتوقع أن تشهد هذه المباراة قمة الإثارة في ظل ما يضج به المنتخبين من لاعبين مميزين قادرين على خلق الفرص السانحة للتسجيل.
وبلغ منتخب اليابان دور الثمانية بفوزه الكبير على منتخب فلسطين برباعية دون رد فيما تأهل منتخب كوريا الجنوبية بفوزه على هونج كونج بثلاثية دون رد.
وسيلتقي الفائز من مباراة الأردن وتايلند الفائز من مباراة اليابان وكوريا الجنوبية فيما سيواجه الفائز من مباراة العراق والسعودية الفائز من مباراة كوريا الشمالية والإمارات
وتسعى المنتخبات العربية إلى تعزيز حضورها والتأهل لدور الأربعة رغم صعوبة المواجهات التي ستنتظرها، حيث سيظهر في دور الثمانية أربعة منتخبات عربية هي إلى جانب الأردن العراق والسعودية والإمارات.
وسيلتقي العراق مع منتخب السعودية في مواجهة عربية خالصة ومتكافئة فيما سيواجه منتخب الإمارات نظيره الكوري الشمالي، وسيلعب المنظم منتخب كوريا الجنوبية أمام الكمبيوتر الياباني.
ورغم الظروف الصعبة التي يعاني منها منتخب الأردن في ظل غياب ثمانية من لاعبيه الأساسيين لإرتباطهم مع فرقهم بخوض المسابقات المحلية إلى جانب احتمالية كبيرة لغياب عمر مناصرة وليث البشتاوي للإصابة وفادي عوض للإيقاف، إلا أن الطموح بقهر الظروف وركوب موج التحدي ومواصلة المشوار هو ما يراود بعثة منتخب الأردن في كوريا.
وسجل منتخب الأردن إنجازاً فريداً هو الأول من نوعه حينما بلغ دور الثمانية بعدما سطر انتصارات متتالية حيث هزم الإمارات بهدف والهند بهدفين نظيفين ثم فاز في دور الستة عشرة على قيرغستان في مباراة احتكم فيها الفريقان لشوطيين إضافيين.
وخاض منتخب الأردن تدريباً مكثفاً بقيادة مديره جمال أبو عابد الذي ركز على الجانب البدني وضرورة رصد مفاتيح الخطورة بالمنتخب التايلندي والذي حقق فوزاً مستحقاً على الصين بهدفين.
ويدك نجوم المستقبل للكرة الأردنية بأن المواجهة لن تكون سهلة فهو الإختبار الأصعب في مشوار الآسياد لذلك فإن التركيز الذهني وإحكام إغلاق المناطق الدفاعية والتحسب لسرعة لاعبي تايلاند واستثمار ما يتاح من فرص هي عوامل قد تقود منتخب الأردن لمواصلة كتابة التاريخ الجديد.
ويبرز من منتخب الأردن حارسه محمد أبو نبهان الذي واصل المحافظة على نظافة شباكه إلى جانب عامر أبو هضيب وعاصم القضاة وسمير رجا ويزن ثلجي وحسام أبو سعدة وإحسان حداد إلى جانب أحمد العيساوي ومحمود مرضي.
وتقام بذات توقيت مباراة الأردن وتايلاند، المواجهة العربية المرتقبة التي تجمع العراق مع نظيره السعودي في مباراة ستكون متكافئة نسبياً.
وحقق العراق فوزاً مهما في دور الستة عشرة على حساب طاجكستان "4-2"سجلها همام فرج وسلام شاكر وعلي كاظم ومصطفى ناظم.
في المقابل فإن المنتخب السعودي يدرك قوة وقدرات المنتخب العراقي وهو سيتوخى الحذر في التعامل مع أطماعه الهجومية حيث كان "الأخضر" قد بلغ دور الثمانية بعد فوزه الثمين والصعب على أوزبكستان "3-2".
ويعقب تلك المباراتيين، مواجهة منتخب الأمارات لنظيره الكوري الشمالي حيث تعد المباراة صعبة على كلا المنتخبين.
وسجل منتخب الإمارات في دور الستة عشرة فوزاً مستحقاً على فيتنم "3-1" حملت إمضاء سعيد الكثيري وسيف خلفان وبندر محمد فيما كان منتخب كوريا الشمالية يتأهل على حساب أندونيسيا والتي أمطرها بأربعة أهداف لهدف.
وستقام أيضا المواجهة الملتهبة التي ستجمع المنظم منتخب كوريا الجنوبية مع اليابان حيث يتوقع أن تشهد هذه المباراة قمة الإثارة في ظل ما يضج به المنتخبين من لاعبين مميزين قادرين على خلق الفرص السانحة للتسجيل.
وبلغ منتخب اليابان دور الثمانية بفوزه الكبير على منتخب فلسطين برباعية دون رد فيما تأهل منتخب كوريا الجنوبية بفوزه على هونج كونج بثلاثية دون رد.
وسيلتقي الفائز من مباراة الأردن وتايلند الفائز من مباراة اليابان وكوريا الجنوبية فيما سيواجه الفائز من مباراة العراق والسعودية الفائز من مباراة كوريا الشمالية والإمارات