mfkzagora
10-08-2014, 17:20
أعلنت مجموعة إير فرانس- كاي إل إم، اليوم الأربعاء ،أن الإضراب الذي نفذه طيارو اير فرانس لمدة أسبوعين الشهر الماضي قد يكون له عواقب "بقيمة 500 مليون يورو" على حساباتها للعام 2014.
وادى الإضراب الذي نفذه الطيارون احتجاجًا على تطوير شركة إير فرانس مشاريع في مجال الرحلات بأسعار مخفضة، إلى إنهيار بنسبة 15,9% في حركة المسافرين و17,7% في حركة الشحن لدى المجموعة.
وقدرت الإدارة تاثير الإضراب على أداء الفصل الثالث من السنة ما بين 320 و350 مليون يورو، لكنها حذرت من ان هذه القيمة مرشحة للارتفاع، إذ تخشى أن تعاني من تراجع عدد مسافريها طوال ما تبقى من السنة.
ولاحظت المجوعة بين بداية الإضراب ونهايته (من 15 الى 28 سبتمبر) حركة حجز للأشهر القادمة أضعف من العادة بدون أن "تقدر بشكل دقيق الحصة من هذا التراجع الناتجة عن الإضراب وتلك الناجمة عن التطور غير المواتي في الطلب على السفر الذي لوحظ منذ مطلع الصيف وتأكد بعد ذلك".
ونتيجة لكل هذه العوامل فإن المجموعة الفرنسية الهولندية ترى أن التأثير على إجمالي فائض التشغيل للسنة الجارية قد يكون بمستوى 500 مليون يورو، بعدما كانت تتوقع فائضًا بقيمة 2,2 الى 2,3 مليار يورو، ما يحملها على تخفيض توقعاتها إلى ما بين 1,7 و1,8 مليار يورو.
وقال مديرها المالي ، بيار فرنسوا ريولاتشي، إن هذا التأثير سينعكس بشكل شبه مماثل على مستوى الإيرادات الصافية"، بعدما سجلت إير فرانس-كاي إل إم خسائر صافية بقيمة 1,83 مليار يورو.
وادى الإضراب الذي نفذه الطيارون احتجاجًا على تطوير شركة إير فرانس مشاريع في مجال الرحلات بأسعار مخفضة، إلى إنهيار بنسبة 15,9% في حركة المسافرين و17,7% في حركة الشحن لدى المجموعة.
وقدرت الإدارة تاثير الإضراب على أداء الفصل الثالث من السنة ما بين 320 و350 مليون يورو، لكنها حذرت من ان هذه القيمة مرشحة للارتفاع، إذ تخشى أن تعاني من تراجع عدد مسافريها طوال ما تبقى من السنة.
ولاحظت المجوعة بين بداية الإضراب ونهايته (من 15 الى 28 سبتمبر) حركة حجز للأشهر القادمة أضعف من العادة بدون أن "تقدر بشكل دقيق الحصة من هذا التراجع الناتجة عن الإضراب وتلك الناجمة عن التطور غير المواتي في الطلب على السفر الذي لوحظ منذ مطلع الصيف وتأكد بعد ذلك".
ونتيجة لكل هذه العوامل فإن المجموعة الفرنسية الهولندية ترى أن التأثير على إجمالي فائض التشغيل للسنة الجارية قد يكون بمستوى 500 مليون يورو، بعدما كانت تتوقع فائضًا بقيمة 2,2 الى 2,3 مليار يورو، ما يحملها على تخفيض توقعاتها إلى ما بين 1,7 و1,8 مليار يورو.
وقال مديرها المالي ، بيار فرنسوا ريولاتشي، إن هذا التأثير سينعكس بشكل شبه مماثل على مستوى الإيرادات الصافية"، بعدما سجلت إير فرانس-كاي إل إم خسائر صافية بقيمة 1,83 مليار يورو.