محافظ القاهرة: البدء فى إزالة الصخور المعلقة بهضبة المقطم

[darsh]

أطلق الدكتور جلال سعيد محافظ القاهرة إشارة البدء فى أعمال تهذيب وإزالة الصخور المعلقة بهضبة المقطم بطريق الصاعد والهابط للمقطم أمام أبراج التليفزيون .وأكد أن ما تقوم به المحافظة هو إجراء وقائى بهدف حماية المواطنين من بعض الصخور المقلقلة ووقوعها بصورة مفاجئة وذلك تطبيقاً لتوجيهات اللجنة العلمية المشكلة بمعرفة المحافظة من أساتذة وخبراء متخصصين فى مجالات الهندسة والجيولوجيا من كبار أساتذة كليات الهندسة وهيئة الثروة المعدنية والمساحة الجيولوجية . بحسب جريدة الأهرام

وأضاف المحافظ أن العمل جار على مساحة 100 م وتنفذه شركة المقاولون العرب وبعرض حوالى 10 أمتار للتخلص من الصخور المعلقة والفيالق الموجودة بها .

وأناللجنة العلمية تعمل على توفير الحلول المثلى لصيانة هضبة المقطم .. ولقد وضعنا حلا عاجلا وهو ما يتم حالياً والذى استدعى غلق الطريق ثلاثة أيام حفاظا على سلامة المواطنين ، والحل الآخر جار إعداده من خلال كلية الهندسة بجامعة القاهرة وذلك بدراسة جميع مناطق الخطورة ووضع الحلول الهندسية المثلى للحفاظ على الهضبة .

وطالب المحافظ الشركة المنفذة بزيادة أعداد المعدات لسرعة انتهاء العمل فى الموعد المحدد مع توفير السيارات لتحميل الصخور التى تمت إزالتها من على الطريق

[man08]

البداية كانت من جزر yap كيف ؟
إلى عصر أبعد ما يكون عن التشفير وسراديبه المعقدة، وتحديدا إلى Yap الواقعة في جنوب المحيط الهادي والمتكونة من أربع جزر. بحكم أن هذه الجزر لم تحتو على أي من المعادن النفيسة التي يُمكن الاعتماد عليها كقاعدة للمعاملات المالية مثلما كان عليه الحال مع باقي الأمم اكتشف سكان هذه الجزر نوعا من الأحجار الكلسية في مجموعة جزر تبعد عنها بحوالي 250 ميلا، وبحكم البعد الجغرافي لهذا المكان وعدم توفر هذا النوع من الأحجار على جرز Yap تم اعتمادها كقاعدة للتبادل التجاري. يقوم زعماء القبائل هناك بتنظيم رحلات ما بين الحين والآخر لجلب بعض الأحجار المنحوتة على شكل أقراص والتي يترواح حجمها ما بين الصغيرة التي لا يتجاوز طولها الإنش الواحد والتي يصل طولها إلى 12 قدما، يحصل زعيم كل قبيلة على 40% من الأحجار التي تم جمعها ويوزع الباقي على أعضاء الرحلة.