darsh
10-10-2014, 21:32
أعلنت وزارة الاقتصاد البيلاروسية، أن مينسك والقاهرة توصلتا إلى اتفاق بشأن المزيد من التعاون الفعال بين الجانبين في المجالات التجارية والاقتصادية والصناعية والعلمية والتقنية. وأفادت وكالة "انترفاكس" الروسية عبر موقعها الإلكتروني اليوم الخميس- بأن الوزارة أوضحت أن وزير إقتصاد بيلاروسيا نيقولاي سنوبكوف التقى مع وزير التجارة والصناعة منير فخري عبد النور وجرى اللقاء ضمن فعاليات الدورة الثانية للجنة التجارية المشتركة البيلاروسية المصرية. بحسب جريدة بوابة الأهرام
وأكد وزير التجارة البيلاروسي فالنتين تشيكانوف للصحفيين بعد اجتماع اللجنة أن الجانب البيلاروسي تلقى دعوة من مصر لإرسال خبرائه للمشاركة في مشروع قناة السويس.
وقال "الآن تتم إعادة إعمار القناة ومن المقرر تنفيذ المرحلة الثانية من البناء. من هذه الناحية هناك إمكانية لكي تشارك بيلاروسيا ليس فقط في إعادة بناء القناة نفسها ولكن أيضا في إنشاء البنية التحتية هناك"، وقال تشيكانوف إن الجانبين اتفقا أيضا على التعاون في مجال الصناعة والزراعة والعلوم والرياضة والسياحة والرعاية الصحية،ووفقا له سيبدأ العمل قريبا على إنشاء شركات مشتركة في مصر لإنتاج السيارات البيلاروسية.
وأضاف وزير التجارة "بشكل عام اتفق ممثلو البلدين أن 88 مليون دولار حجم التجارة بين الدولتين – ليس الحد الأقصى لبيلاروسيا ومصر في المستقبل سيزداد هذا المبلغ والخطوة الأولى نحو هذه الزيادة كان الاجتماع الذي جرى في غرفة التجارة البيلاروسية بين رجال الأعمال من البلدين الذين اتفقوا على توريد المنتجات".
وأكد وزير التجارة البيلاروسي فالنتين تشيكانوف للصحفيين بعد اجتماع اللجنة أن الجانب البيلاروسي تلقى دعوة من مصر لإرسال خبرائه للمشاركة في مشروع قناة السويس.
وقال "الآن تتم إعادة إعمار القناة ومن المقرر تنفيذ المرحلة الثانية من البناء. من هذه الناحية هناك إمكانية لكي تشارك بيلاروسيا ليس فقط في إعادة بناء القناة نفسها ولكن أيضا في إنشاء البنية التحتية هناك"، وقال تشيكانوف إن الجانبين اتفقا أيضا على التعاون في مجال الصناعة والزراعة والعلوم والرياضة والسياحة والرعاية الصحية،ووفقا له سيبدأ العمل قريبا على إنشاء شركات مشتركة في مصر لإنتاج السيارات البيلاروسية.
وأضاف وزير التجارة "بشكل عام اتفق ممثلو البلدين أن 88 مليون دولار حجم التجارة بين الدولتين – ليس الحد الأقصى لبيلاروسيا ومصر في المستقبل سيزداد هذا المبلغ والخطوة الأولى نحو هذه الزيادة كان الاجتماع الذي جرى في غرفة التجارة البيلاروسية بين رجال الأعمال من البلدين الذين اتفقوا على توريد المنتجات".