الإسلامي للتنمية" يؤكد المشاركة بقوة في المؤتمر الاقتصادي في مصر

[darsh]

رحب رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور احمد محمد على بانعقاد المؤتمر الاقتصادي المقرر عقده في مصر ف فبراير القادم , وقال إن “البنك يعتزم المشاركة بقوة وفاعلية كبيرة فيه”.


وأضاف إنه علي ثقة من أن الدول الأعضاء في البنك بالتعاون مع مجموعة الصناديق العربية ستساهم في العديد من المشروعات التنموية التي ستطرحها الحكومة المصرية خلال المؤتمر.


وأكد على فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش مشاركته في أعمال اجتماعات الخريف للبنك وصندوق النقد الدوليين في واشنطن التي اختتمت مساء أمس الأحد – أن البنك الإسلامي للتنمية يواصل دعمه للمشروعات التنموية في مصر خاصة في مجال الطاقة التي تعتبر أحد المشاكل الرئيسية التي تواجه مصر حاليا.


وقال إن البنك ساهم في تمويل محطة كهرباء حلوان بمبلغ 450 مليون دولار وكذلك في مشروع مطار شرم الشيخ على مرحلتين بقيمة 450 مليون دولار أخرى.


وفيما يتعلق بنشاط البنك, قال الدكتور على “إن دعم التعليم في المنطقة العربية يأتي على رأس أولوياته مشيرا إلى أن البنك أبرم اتفاقا مع البنك الدولي لإعداد برنامج “التعليم من أجل التوظيف” لمساعدة الدول العربية لمواجهة مشكلة البطالة.


وأوضح أن أحد الأسباب الرئيسية لما حدث في المنطقة العربية خلال السنوات الثلاث الماضية هو ارتفاع معدل البطالة خاصة فيما بين الشباب ولذلك أعد البنك برنامجا بقيمة 250 مليون دولار كبداية لدعم الدول العربية التي تأثرت بالأحداث التي شهدتها في المرحلة الأخيرة.

[ahmed mostafa ali]

الاسبوع الماضي
بدايه سيئه ونهايه جيده هذا هو عنوان الاسبوع الماضي للدولار الامريكي

[man08]

البداية كانت من جزر yap كيف ؟
إلى عصر أبعد ما يكون عن التشفير وسراديبه المعقدة، وتحديدا إلى Yap الواقعة في جنوب المحيط الهادي والمتكونة من أربع جزر. بحكم أن هذه الجزر لم تحتو على أي من المعادن النفيسة التي يُمكن الاعتماد عليها كقاعدة للمعاملات المالية مثلما كان عليه الحال مع باقي الأمم اكتشف سكان هذه الجزر نوعا من الأحجار الكلسية في مجموعة جزر تبعد عنها بحوالي 250 ميلا، وبحكم البعد الجغرافي لهذا المكان وعدم توفر هذا النوع من الأحجار على جرز Yap تم اعتمادها كقاعدة للتبادل التجاري. يقوم زعماء القبائل هناك بتنظيم رحلات ما بين الحين والآخر لجلب بعض الأحجار المنحوتة على شكل أقراص والتي يترواح حجمها ما بين الصغيرة التي لا يتجاوز طولها الإنش الواحد والتي يصل طولها إلى 12 قدما، يحصل زعيم كل قبيلة على 40% من الأحجار التي تم جمعها ويوزع الباقي على أعضاء الرحلة.