darsh
10-19-2014, 11:45
قال خبراء أسواق مال ومحللون فنييون ان بورصة مصر باتت فى حاجة ضرورية إلى محفزات إيجابية تدعمها على الصعود بعد موجة التراجعات الحادة التى نالت من أدائها الأسبوع الماضي.
وتهاوت مؤشرات بورصة مصر بنحو قوي خلال تداولات الأسبوع الماضي، وخسر رأسمالها السوقي نحو 37.9 مليار جنيه وسط ضغوط من الهبوط الجماعي الذي عصف بالبورصات العالمية والاقليمية علي خلفية تزايد المخاوف من تباطؤ النمو العالمي وتحذيرات من الدخول في موجة جديدة للازمة العالمية.
وتوقع المحللون فى حديث خاص لــ"مباشر"، أن تواصل عمليات التصحيح النيل من أداء السوق المصري، يتخللها بعض الارتدادت الطفيفة للمؤشرات والأسهم.
وتوقع إيهاب سعيد، مدير إدارة التحليل الفني لدي أصول للوساطة، أن يحول المؤشر الرئيسي تركيزه خلال تداولات الأسبوع الجاري على مستوى الدعم التالى قرب 8500 نقطه بعد فشل المؤشر فى التماسك اعلى مستوى الدعم قرب 8800 نقطه والذى ان نجح فى ايقاف تراجعه فمن المتوقع ان يبدأ الدخول فى حركه تصحيحيه لأعلى لتعويض جانب من خسائره الكبيره ليقترب مجددا من مستوى الـ 9000 - 9100 نقطة.
فيما توقع أن يحول مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة تركيزه على مستوى الدعم الرئيسى قرب 555 - 550 نقطه والذى من المتوقع ان يعوقه على مواصلة تراجعه الحاد ليبدأ من الدخول فى حركه تصحيحيه لأعلى لتعويض جانب من خسائره الكبيره على مدار الجلسات السابقه.
من جانبه، توقعت مني مصطفي، المحلل الفني لدي المجموعة الأفريقية، عضو اللجنة العلمية بالمجلس الإقتصادي الأفريقي، ان تستمر موجة التصحيح بالسوق المصري مستهدفه مستويات الدعم 8470-8070 نقطة، مع بعض الأرتدادات الطفيفه على المؤشرات وبعض الأسهم في محاولة لإعادة إختبار مناطق الدعم المكسوره والتى سوف يستغلها المتعاملين كفرصة للبيع مع أستمرار إرتفاع أحجام التداول .
وأضافت أن المؤشر الثلاثيني لديه مقاومة عند 8640 ثم 8800 نقطة، أما المؤشر السبعيني فلديه دعم عند 560 ثم 540 نقطة على ان تكون المقاومه عند 586 ثم 603 نقطة .ونصحت المتعاملين بمراقبة أسهمهم بعناية مع تفعيل نقاط إيقاف الخسائر و الإتجاه الى مراقبة تحركات الأسهم و أحجام التداولات وتوفير الكاش لإقتناص اي فرص سعرية على الأسهم .
واوضحت أن المؤشرات المصرية واصلت موجة التصحيح العنيفة التى نالت منها على مدار الأسبوع المنقضي متخلية عن مستويات دعوم هامة علي خلفية تزايد المخاوف من تباطؤ النمو العالمي وتحذيرات من الدخول في موجة جديدة للازمة العالمية تؤدي الى إنهيار الأسواق المالية .
وأشارت إلى أن المتعاملين عمدو على التخلي عن أسهمهم بشكل عشوائي خاصة المؤسسات التى واصلت البيع بكثافه لتضغط عمليات البيع على المؤشرات والأسهم.
من جانبه، قال إسلام عبد العاطي، عضو الجمعية المصرية للتمويل والاستثمار، أن السوق المصري اصبح فى حاجة إلى محفزات اقتصادية تدعم على الصعود، مشيراً إلى أن نتائج أعمال الربع الثالث المتوقع البدء فى الإعلان عنها خلال الأيام القليلة القادمة قد تكون المحرك الرئيسي لهذا الصعود.
وتهاوت مؤشرات بورصة مصر بنحو قوي خلال تداولات الأسبوع الماضي، وخسر رأسمالها السوقي نحو 37.9 مليار جنيه وسط ضغوط من الهبوط الجماعي الذي عصف بالبورصات العالمية والاقليمية علي خلفية تزايد المخاوف من تباطؤ النمو العالمي وتحذيرات من الدخول في موجة جديدة للازمة العالمية.
وتوقع المحللون فى حديث خاص لــ"مباشر"، أن تواصل عمليات التصحيح النيل من أداء السوق المصري، يتخللها بعض الارتدادت الطفيفة للمؤشرات والأسهم.
وتوقع إيهاب سعيد، مدير إدارة التحليل الفني لدي أصول للوساطة، أن يحول المؤشر الرئيسي تركيزه خلال تداولات الأسبوع الجاري على مستوى الدعم التالى قرب 8500 نقطه بعد فشل المؤشر فى التماسك اعلى مستوى الدعم قرب 8800 نقطه والذى ان نجح فى ايقاف تراجعه فمن المتوقع ان يبدأ الدخول فى حركه تصحيحيه لأعلى لتعويض جانب من خسائره الكبيره ليقترب مجددا من مستوى الـ 9000 - 9100 نقطة.
فيما توقع أن يحول مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة تركيزه على مستوى الدعم الرئيسى قرب 555 - 550 نقطه والذى من المتوقع ان يعوقه على مواصلة تراجعه الحاد ليبدأ من الدخول فى حركه تصحيحيه لأعلى لتعويض جانب من خسائره الكبيره على مدار الجلسات السابقه.
من جانبه، توقعت مني مصطفي، المحلل الفني لدي المجموعة الأفريقية، عضو اللجنة العلمية بالمجلس الإقتصادي الأفريقي، ان تستمر موجة التصحيح بالسوق المصري مستهدفه مستويات الدعم 8470-8070 نقطة، مع بعض الأرتدادات الطفيفه على المؤشرات وبعض الأسهم في محاولة لإعادة إختبار مناطق الدعم المكسوره والتى سوف يستغلها المتعاملين كفرصة للبيع مع أستمرار إرتفاع أحجام التداول .
وأضافت أن المؤشر الثلاثيني لديه مقاومة عند 8640 ثم 8800 نقطة، أما المؤشر السبعيني فلديه دعم عند 560 ثم 540 نقطة على ان تكون المقاومه عند 586 ثم 603 نقطة .ونصحت المتعاملين بمراقبة أسهمهم بعناية مع تفعيل نقاط إيقاف الخسائر و الإتجاه الى مراقبة تحركات الأسهم و أحجام التداولات وتوفير الكاش لإقتناص اي فرص سعرية على الأسهم .
واوضحت أن المؤشرات المصرية واصلت موجة التصحيح العنيفة التى نالت منها على مدار الأسبوع المنقضي متخلية عن مستويات دعوم هامة علي خلفية تزايد المخاوف من تباطؤ النمو العالمي وتحذيرات من الدخول في موجة جديدة للازمة العالمية تؤدي الى إنهيار الأسواق المالية .
وأشارت إلى أن المتعاملين عمدو على التخلي عن أسهمهم بشكل عشوائي خاصة المؤسسات التى واصلت البيع بكثافه لتضغط عمليات البيع على المؤشرات والأسهم.
من جانبه، قال إسلام عبد العاطي، عضو الجمعية المصرية للتمويل والاستثمار، أن السوق المصري اصبح فى حاجة إلى محفزات اقتصادية تدعم على الصعود، مشيراً إلى أن نتائج أعمال الربع الثالث المتوقع البدء فى الإعلان عنها خلال الأيام القليلة القادمة قد تكون المحرك الرئيسي لهذا الصعود.