darsh
10-20-2014, 12:19
يستعد بعض الاستراتيجيين لإطلاق نداء أن كل شيء قد انتهى بعد أكثر الأسابيع اضطراباً منذ سنوات، لكن آخرين يقولون إن الأسواق قد تختبر المستويات المتدنية التي شهدتها مجدداً، وبخاصة إذا ما كان هناك المزيد من علامات ضعف الاقتصاد العالمي، أو استفحال انتشار وباء إيبولا، أو إن أخفقت الشركات الأمريكية في تحقيق أرباح . بحسب جريدة الخليج
ومن المتوقع إعلان تحقيق أرباح من نحو 20% من شركات "إس آند بي 500"، بما فيها شركات التكنولوجيا البارزة مثل "آبل" و"مايكروسوفت"، وتنضم أسهم "داو" الكبيرة مثل "بوينغ" و"ماكدونالدز" و"كوكا كولا" و"كاتربلر"، لمسيرة الشركات الاستهلاكية، ومصنعي السيارات والصناعات .
ومع ذلك، فإن هناك القليل من البيانات الاقتصادية الأمريكية الطازجة في الأسبوع المقبل، باستثناء مبيعات المنازل القائمة يوم الثلاثاء، وبيانات التضخم في مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأربعاء .
وستكون بيانات مبيعات التجزئة الصينية، والناتج المحلي الإجمالي وبيانات الانتاج الصناعي مهمة للأسواق يوم الثلاثاء حيث يحاول المتداولون تقييم ما إذا كان اقتصادها يضعف . وقال "جوليان إيمانويل"، استراتيجي الأسهم في بنك "يو بي إس": "هذا التقلب سينتهي عبر الانتخاب، إنها تقلبات رأسية وأفقية وهي ما زالت في الاتجاهين، فهل انتهى أسوأ ما كنا نطلق عليه ذعر النمو؟ نعتقد ذلك" .
أغلقت الأسهم في الأسبوع الماضي مع قرابة 1% من الخسائر، على الرغم من التداول المضطرب الذي أدى لتراجع مؤشر "داو جونز"900 نقطة على أساس أسبوعي، مع تأرجحات يومية متنافرة من ثلاثة أرقام، أعلى وأقل على حد سواء .
وكان مؤشر "داو جونز" منخفضاً 163 نقطة في الأسبوع، أو 1%، عند ،16380 وفقد "إس آند بي 500" نحو 19 نقطة منخفضاً إلى ،1886 واستمر مؤشر "إس آند بي 500" في تحقيق أول خسارة له على مدى أربعة أسابيع متتالية منذ أغسطس/آب 2011 .
وقفز "فيكس"، مؤشر التقلبات "سي بي أو إي"، الذي يعكس تمركز الخيارات في مؤشر "إس آند بي 500" إلى 30 للمرة الأولى منذ نحو ثلاث سنوات في الأسبوع الماضي .
وكان "ناسداك" قد انخفض 9 .0% عند ،4258 ولكن المتصدر كان هو المؤشر "راسل 2000"، مرتفعاً 8 .2% في أول مكسب أسبوعي له في سبعة أسابيع، بعد أداء جيد له في السوق الأوسع .
وقالت "لوري كالفاسينا"، استراتيجية الرساميل الصغيرة في "كريدي سويس": "الجميع يرغبون في تسمية القاع، وأنا أشعر كما لو أننا في نقطة ما زلنا نشعر فيها بحيادية أكبر، ولكنه يبقى مع ذلك من المبكر جداً بالنسبة إلي أن أسمي الوضع الذي نحن فيه بالقاع" . وتضيف أنها وعلى الرغم من ذلك فإنها تشعر بسلبية أكبر حول الرساميل المتوسطة عنها مع الرساميل الصغيرة، حيث إنه سبق حدوث انخفاض في معدلات السعر بالنسبة للأرباح على أسهم الرساميل الصغيرة في مؤشر "راسل 2000" رجوعاً إلى مستوى 99 .15 الأكثر طبيعية مما يفوق 5 .19 .
ويقول "أندرو بيركلي"، رئيس استراتيجية محفظة الأسهم المؤسسية لدى "أوبنهايمر أسيت مانيجمينت"، إنه يعتقد أن الأسوأ قد انتهى، ومن المحتمل أن يكون "إس آند بي" قد وصل إلى القاع عند مستوى 1820 نقطة الذي حققه يوم الأربعاء .
ومن المتوقع إعلان تحقيق أرباح من نحو 20% من شركات "إس آند بي 500"، بما فيها شركات التكنولوجيا البارزة مثل "آبل" و"مايكروسوفت"، وتنضم أسهم "داو" الكبيرة مثل "بوينغ" و"ماكدونالدز" و"كوكا كولا" و"كاتربلر"، لمسيرة الشركات الاستهلاكية، ومصنعي السيارات والصناعات .
ومع ذلك، فإن هناك القليل من البيانات الاقتصادية الأمريكية الطازجة في الأسبوع المقبل، باستثناء مبيعات المنازل القائمة يوم الثلاثاء، وبيانات التضخم في مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأربعاء .
وستكون بيانات مبيعات التجزئة الصينية، والناتج المحلي الإجمالي وبيانات الانتاج الصناعي مهمة للأسواق يوم الثلاثاء حيث يحاول المتداولون تقييم ما إذا كان اقتصادها يضعف . وقال "جوليان إيمانويل"، استراتيجي الأسهم في بنك "يو بي إس": "هذا التقلب سينتهي عبر الانتخاب، إنها تقلبات رأسية وأفقية وهي ما زالت في الاتجاهين، فهل انتهى أسوأ ما كنا نطلق عليه ذعر النمو؟ نعتقد ذلك" .
أغلقت الأسهم في الأسبوع الماضي مع قرابة 1% من الخسائر، على الرغم من التداول المضطرب الذي أدى لتراجع مؤشر "داو جونز"900 نقطة على أساس أسبوعي، مع تأرجحات يومية متنافرة من ثلاثة أرقام، أعلى وأقل على حد سواء .
وكان مؤشر "داو جونز" منخفضاً 163 نقطة في الأسبوع، أو 1%، عند ،16380 وفقد "إس آند بي 500" نحو 19 نقطة منخفضاً إلى ،1886 واستمر مؤشر "إس آند بي 500" في تحقيق أول خسارة له على مدى أربعة أسابيع متتالية منذ أغسطس/آب 2011 .
وقفز "فيكس"، مؤشر التقلبات "سي بي أو إي"، الذي يعكس تمركز الخيارات في مؤشر "إس آند بي 500" إلى 30 للمرة الأولى منذ نحو ثلاث سنوات في الأسبوع الماضي .
وكان "ناسداك" قد انخفض 9 .0% عند ،4258 ولكن المتصدر كان هو المؤشر "راسل 2000"، مرتفعاً 8 .2% في أول مكسب أسبوعي له في سبعة أسابيع، بعد أداء جيد له في السوق الأوسع .
وقالت "لوري كالفاسينا"، استراتيجية الرساميل الصغيرة في "كريدي سويس": "الجميع يرغبون في تسمية القاع، وأنا أشعر كما لو أننا في نقطة ما زلنا نشعر فيها بحيادية أكبر، ولكنه يبقى مع ذلك من المبكر جداً بالنسبة إلي أن أسمي الوضع الذي نحن فيه بالقاع" . وتضيف أنها وعلى الرغم من ذلك فإنها تشعر بسلبية أكبر حول الرساميل المتوسطة عنها مع الرساميل الصغيرة، حيث إنه سبق حدوث انخفاض في معدلات السعر بالنسبة للأرباح على أسهم الرساميل الصغيرة في مؤشر "راسل 2000" رجوعاً إلى مستوى 99 .15 الأكثر طبيعية مما يفوق 5 .19 .
ويقول "أندرو بيركلي"، رئيس استراتيجية محفظة الأسهم المؤسسية لدى "أوبنهايمر أسيت مانيجمينت"، إنه يعتقد أن الأسوأ قد انتهى، ومن المحتمل أن يكون "إس آند بي" قد وصل إلى القاع عند مستوى 1820 نقطة الذي حققه يوم الأربعاء .