darsh
10-23-2014, 00:26
قال الدكتور خالد حنفى، وزير التموين، إن هناك ما بين ١٥ و٢٠ مليون مواطن غير مستحقين لدعم البطاقات التموينية، من إجمالى ٧٠ مليون فرد يستفيدون من هذه السلع، مقيدين فى ١٨ مليوناً و٢٠٠ ألف بطاقة، ما يتطلب تنقية البطاقات من غير المستحقين لتحقيق العدالة الاجتماعية.
وأشار، خلال لقائه أعضاء نادى روتارى الجزيرة الرياضى، مساء أمس الأول، إلى أن إنشاء المركز اللوجيستى العالمى للسلع الغذائية فى دمياط يهدف إلى تحويل مصر إلى محور لوجيستى عالمى لتخزين وتداول الحبوب، وممارسة الأنشطة اللوجيستية وأنشطة القيمة المضافة من خلال التصنيع والتغليف والتعبئة للحبوب والبذور المنتجة للزيوت والسكر الخام والمواد الغذائية ذات الطابع الاستراتيجى، بحجم تداول يصل إلى حوالى ٦٥ مليون طن سنويا، بتكلفة استثمارية إجمالية حوالى ١٣.١ مليار جنيه، ما يسهم فى تحقيق الأمن الغذائى لمصر ودول المنطقة.. وفقا للمصري اليوم.
وتابع أنه تم تطبيق منظومتى الخبز والسلع التموينية بـ«نجاح كبير»، حيث اختفت طوابير الخبز، وتم توفير ٣٠% من استهلاك الدقيق، كما أن السلع التموينية أصبحت بجودة عالية، وزاد عددها، وأدت إلى زيادة طاقة المصانع من إنتاج السلع، وقام معظم أصحاب البقالة التموينية بتطوير محالهم. وعرضت شركتان من كبريات الشركات الروسية العالمية التعاون مع مصر فى مجال إنشاء الصوامع لتخزين الحبوب وتوريد الأقماح، والاستثمار فى إقامة مشروع المركز اللوجيستى العالمى للغلال والحبوب للسلع الغذائية، المقرر إنشاؤه فى ميناء دمياط، وإمداد القاهرة بجميع احتياجاتها من القمح.
وأضاف «حنفى»، عقب اجتماعه مع ممثلى الشركتين الروسيتين، سيرجى كريفولا وبيوتر سيفنلتش، أنه اتفق مبدئيا مع الوفد الروسى على إنشاء الصوامع لتخزين الحبوب بأنماط مختلفة، منها الصوامع والقباب التخزينية على أحدث التكنولوجيا المتطورة. وأوضح أنه رحب بالتعاون مع روسيا فى مجال توريد الحبوب والأقماح بالطرق غير التقليدية من خلال إبرام تعاقدات طويلة الأجل، والحصول على كميات الأقماح الموردة سواء مرة واحدة أو على مراحل بشروط ميسرة وأسعار مميزة.
وأشار، خلال لقائه أعضاء نادى روتارى الجزيرة الرياضى، مساء أمس الأول، إلى أن إنشاء المركز اللوجيستى العالمى للسلع الغذائية فى دمياط يهدف إلى تحويل مصر إلى محور لوجيستى عالمى لتخزين وتداول الحبوب، وممارسة الأنشطة اللوجيستية وأنشطة القيمة المضافة من خلال التصنيع والتغليف والتعبئة للحبوب والبذور المنتجة للزيوت والسكر الخام والمواد الغذائية ذات الطابع الاستراتيجى، بحجم تداول يصل إلى حوالى ٦٥ مليون طن سنويا، بتكلفة استثمارية إجمالية حوالى ١٣.١ مليار جنيه، ما يسهم فى تحقيق الأمن الغذائى لمصر ودول المنطقة.. وفقا للمصري اليوم.
وتابع أنه تم تطبيق منظومتى الخبز والسلع التموينية بـ«نجاح كبير»، حيث اختفت طوابير الخبز، وتم توفير ٣٠% من استهلاك الدقيق، كما أن السلع التموينية أصبحت بجودة عالية، وزاد عددها، وأدت إلى زيادة طاقة المصانع من إنتاج السلع، وقام معظم أصحاب البقالة التموينية بتطوير محالهم. وعرضت شركتان من كبريات الشركات الروسية العالمية التعاون مع مصر فى مجال إنشاء الصوامع لتخزين الحبوب وتوريد الأقماح، والاستثمار فى إقامة مشروع المركز اللوجيستى العالمى للغلال والحبوب للسلع الغذائية، المقرر إنشاؤه فى ميناء دمياط، وإمداد القاهرة بجميع احتياجاتها من القمح.
وأضاف «حنفى»، عقب اجتماعه مع ممثلى الشركتين الروسيتين، سيرجى كريفولا وبيوتر سيفنلتش، أنه اتفق مبدئيا مع الوفد الروسى على إنشاء الصوامع لتخزين الحبوب بأنماط مختلفة، منها الصوامع والقباب التخزينية على أحدث التكنولوجيا المتطورة. وأوضح أنه رحب بالتعاون مع روسيا فى مجال توريد الحبوب والأقماح بالطرق غير التقليدية من خلال إبرام تعاقدات طويلة الأجل، والحصول على كميات الأقماح الموردة سواء مرة واحدة أو على مراحل بشروط ميسرة وأسعار مميزة.