مني
10-26-2014, 02:23
قال أوسكار ويلد يوما:"النجاح علم، إن توافرت لديك الظروف ستجني النتائج"، في تداول الفوركس، التعليم واستمرار تعلم الفوركس هي إحدى الظروف الضرورية للحصول على نتائج إيجابية.
لا يحتاج الأمر لعبقري مال لمعرفة أن التعلم بشأن التداول التي يخطط للاستثمار بها قد يكون أمراً مفيدا للمشروع المالي، بعبارات أخرى، إذا جاءك صديق وأراد الاستثمار في تجارة الحرير، ولكن أيا منكما لا يعرف شيئا عن قواعد واسس هذه المتاجرة، ، فهل ستسثمر أموالك فيها ؟ بالطبع لن تفعل، لذا لمَ لا تستثمر في تجارة أخرى دون معرفة مسبقة؟ الاستثمار في الفوركس أو في أي تجارة أخرى عبر الانترنت هي بالضبط كذلك، فهي تجارة وتحتاج السير فيها بنفس الشكل الذي ستتبعه مع مشاريع تجارية أخرى.
الآن وقد بينا أنه من الصواب تعلم الفوركس قبل الاستثمار بها، علينا أن نسأل ما الذي يجب تعلمه؟ حسناً كبداية، تعد استراتيجيات الفوركس إحدى أكثر الموضوعات العملية يجب دراستها، ويعد تعلم مختلف استراتيجيات التعلم أمرا حيويا لفهم كيفية تطبيقها، هناك من سيقول "أعرف ما الذي سيفلح معي"، ولكن السبب في كون هذه الاستراتيجيات شائعة هو أن لها سجلا معقولا من النجاح، إن كنت تنوي تعلم استخدام أي استراتيجيات متاجرة خلال تجارتك اليوم فسيكون من الصائب تعلمها.
تعد الأحداث المالية الجارية موضوعا آخرا بالغ الأهمية يجب تعلمه، وقد يعتبر هذا تعلما متواصلا، وهو أمر حيوي لاتخاذ قرارات دقيقة، وبينما يعتمد العديد من المتاجرين على التحليل الفني فقط، فإن فهم أسباب التحركات الكبيرة والبقاء على دراية بالأحداث القادمة التي قد تنقل اتجاه الازواج هي أمر مهم لنجاح المتاجر.
ثمة عدد من المفاهيم ووجهات النظر في المتاجرة يمكن للمتاجر تعلمها كمعرفة إضافية، بعضها سيكون معينا للمتاجرة والأخرى للمعرفة البحتة، ويعتبر تاريخ الفوركس أحد أقل المفاهيم العملية التي يعد تعلمها ضروريا، ولكنه أيضا أحد أسرع المواضيع لقراءته، وقد يثبت تعلم استخدام أدوات التحليل الفني الفرق بين الإطار الناجح، أو آخر يعكس الخسارة.
وقد كان أوسكار ويلد محقا، فالنجاح علم، وتطوير الظروف الصحيحة هي مفتاحنا لكسب الأطر الإيجابية، هناك ظروف لا يمكننا تحديدها لأنفسنا، كالحظ، لا يوجد متاجر على وجه الأرض بوسعه أن يدعي لك بأن الحظ لم يلعب أبدا دورا في نجاحه، الحصول على فرصة جيدة تمكن من تعلم الفوركس ظرف يمكننا تطويره ولو حالفنا الحظ سيقودنا لذلك لصفقات تجارة رابحة.
لا يحتاج الأمر لعبقري مال لمعرفة أن التعلم بشأن التداول التي يخطط للاستثمار بها قد يكون أمراً مفيدا للمشروع المالي، بعبارات أخرى، إذا جاءك صديق وأراد الاستثمار في تجارة الحرير، ولكن أيا منكما لا يعرف شيئا عن قواعد واسس هذه المتاجرة، ، فهل ستسثمر أموالك فيها ؟ بالطبع لن تفعل، لذا لمَ لا تستثمر في تجارة أخرى دون معرفة مسبقة؟ الاستثمار في الفوركس أو في أي تجارة أخرى عبر الانترنت هي بالضبط كذلك، فهي تجارة وتحتاج السير فيها بنفس الشكل الذي ستتبعه مع مشاريع تجارية أخرى.
الآن وقد بينا أنه من الصواب تعلم الفوركس قبل الاستثمار بها، علينا أن نسأل ما الذي يجب تعلمه؟ حسناً كبداية، تعد استراتيجيات الفوركس إحدى أكثر الموضوعات العملية يجب دراستها، ويعد تعلم مختلف استراتيجيات التعلم أمرا حيويا لفهم كيفية تطبيقها، هناك من سيقول "أعرف ما الذي سيفلح معي"، ولكن السبب في كون هذه الاستراتيجيات شائعة هو أن لها سجلا معقولا من النجاح، إن كنت تنوي تعلم استخدام أي استراتيجيات متاجرة خلال تجارتك اليوم فسيكون من الصائب تعلمها.
تعد الأحداث المالية الجارية موضوعا آخرا بالغ الأهمية يجب تعلمه، وقد يعتبر هذا تعلما متواصلا، وهو أمر حيوي لاتخاذ قرارات دقيقة، وبينما يعتمد العديد من المتاجرين على التحليل الفني فقط، فإن فهم أسباب التحركات الكبيرة والبقاء على دراية بالأحداث القادمة التي قد تنقل اتجاه الازواج هي أمر مهم لنجاح المتاجر.
ثمة عدد من المفاهيم ووجهات النظر في المتاجرة يمكن للمتاجر تعلمها كمعرفة إضافية، بعضها سيكون معينا للمتاجرة والأخرى للمعرفة البحتة، ويعتبر تاريخ الفوركس أحد أقل المفاهيم العملية التي يعد تعلمها ضروريا، ولكنه أيضا أحد أسرع المواضيع لقراءته، وقد يثبت تعلم استخدام أدوات التحليل الفني الفرق بين الإطار الناجح، أو آخر يعكس الخسارة.
وقد كان أوسكار ويلد محقا، فالنجاح علم، وتطوير الظروف الصحيحة هي مفتاحنا لكسب الأطر الإيجابية، هناك ظروف لا يمكننا تحديدها لأنفسنا، كالحظ، لا يوجد متاجر على وجه الأرض بوسعه أن يدعي لك بأن الحظ لم يلعب أبدا دورا في نجاحه، الحصول على فرصة جيدة تمكن من تعلم الفوركس ظرف يمكننا تطويره ولو حالفنا الحظ سيقودنا لذلك لصفقات تجارة رابحة.