darsh
10-26-2014, 11:23
تذبذب أسعار المعدن الأصفر بين الصعود والهبوط.. نتيجة عمليات جني الأرباح ومضاربات كبار المستثمرين داخل البورصات العالمية فبعد أن هبط سعر الذهب إلي 250 جنيهاً للجرام عيار 21. و1183 دولاراً للأوقية عالمياً.. عاد للصعود التدريجي ليصل إلي 1244 دولاراً للأوقية و260 جنيهاً للجرام عيار ..21 والسبب الرئيسي هو مضاربات المستثمرين في البورصات العالمية.
وأكد خبراء السوق ـ وفقا لـ "الجمهورية" ـ أن سوق الذهب مازال يشهد هدوءاً واقبالاً محدوداً في حركة البيع لا تتجاوز نسبة 20% نتيجة عدم توافر السيولة النقدية لدي المواطنين.. والشراء يتم في أضيق الحدود وللضرورة فقط.
وقال د.وصفي أمين واصف رئيس الشعبة العامة للمصوغات باتحاد الغرف التجارية.. بدأت أسعار الذهب تشهد ارتفاعاً طفيفاً ليصل سعر الأوقية في البورصات العالمية إلي 1244 دولاراً.. وسعر الجرام عيار21: 260 جنيهاً وكان سعره قد انخفض خلال الأسابيع الماضية إلي 250 جنيهاً للجرام عيار: ..21 وعاد للارتفاع تدريجياً خلال أسبوع إلي أن وصل إلي 260 جنيهاً وذلك بسبب مضاربات كبار المستثمرين داخل البورصات العالمية واتجهوا إلي شراء كميات من الذهب بعد أن تراجعت أسعارها وتراجعوا عن شراء الأوراق المالية.
وأضاف إن هذا الارتفاع في سوق الذهب لا يعتبر ارتفاعاً كبيراً أضاف أن أسعاره العالمية كانت قد انخفضت إلي 1183 دولاراً عادت للارتفاع التدريجي لتصل إلي 1244 دولاراً أكد رئيس الشعبة أن حركة التعامل في سوق الذهب لا تزال ضعيفة ونسبة الاقبال علي شراء المشغولات الذهبية تتراوح ما بين 10 و15%.
وقال إن السوق شهد إقبالاً قبل عيد الأضحي بأسبوع وذلك لأن هذه الفترة هي موسم للأفراح واقبال علي شبكة العروس ولكنه بعد عيد الأضحي عاد للهدوء وتراجع الاقبال علي شراء المشغولات الذهبية.
كما أشار د.وصفي أمين.. إلى أنه أثناء اتجاه أسعار الذهب للصعود منذ عدة أشهر.. كان هناك اقبال من جانب المستثمرين علي شراء السبائك والجنيهات الذهبي لتوقعاتهم بمزيد من الارتفاع في الأسعار.. ولكنه بعد أن هبطت أسعاره.. تأكدوا أن القيمة التي اشتروا بها لن يصل إليها السعر في الوقت الحالي وكان سعر الذهب قد وصل إلي 350 جنيهاً للجرام عيار:21 و1950 دولاراً لأوقية في البورصات العالمية منذ شهور.. وبعد أن هبط السعر إلي 1244 دولاراً للأوقية وفقد حوالي 30% من قيمته.. تراجع المستثمرون عن الشراء والاستثمار في الذهب.
ويقول نادي نجيب.. سكرتير عام شعبة تجار المصوغات بالغرفة التجارية بالقاهرة.. بدأت أسعار الذهب تشهد ارتفاعاً محدوداً خلال هذا الأسبوع حيث شهدت الأسابيع الماضية هبوطاً ملحوظاً في أسعاره بعد أن كان سعر الجرام 21 قد وصل إلي 290 جنيهاً تراجع إلي أن سجل 250 جنيهاً وذلك بعد قيام كبار المستثمرين في البورصات العالمية بطرح عدة أطنان من الذهب لبيعها هبط سعر الأوقية إلي 1193 دولاراً.. ثم عاد للارتفاع التدريجي بعد قيام هؤلاء المستثمرين للشراء من جديد وارتفع سعر الأوقية إلي 1257 دولاراً وسعر الجرام 21 إلي 260 جنيهاً في السوق المحلي.
أكد أن عمليات هبوط وصعود سعر الذهب مؤخراً بسبب جني الأرباح داخل البورصات العالمية. مضيفا أن حركة الشراء داخل سوق الذهب لا تزال محدودة ولا تتجاوز 20%.. ويتم الشراء في حالة الضرورة فقط وفي أضيق الحدود وبسبب الحالة الاقتصادية التي تمر بها البلاد ونقص السيولة لدي المواطنين.
وقال إن هناك الكثير ممن لديهم مشغولات ذهبية قاموا ببيعها لشراء شهادات الاستثمار الجديدة.. أثناء طرحها، وأكد أن سعر الذهب في الوقت الحالي لا يزال فرصة كبيرة لمن يرغب في الشراء واقتناء المشغولات الذهبية والسبائك قال.. إنه يتم الآن تصنيع المشغولات الذهبية خفيفة الوزن وذات موديلات حديثة ومتطورة.
وأضاف أن الطبقة الراقية فقط هي التي لاتزال تفضل شراء الذهب الأبيض.. أما الأغلبية من الطبقة المتوسطة بدأوا يتجهون إلي الاقبال علي الذهب الأصفر مرة أخري وذلك لأن المشغولات المصنعة من الفضة وهي نفس لون الذهب الأبيض أصبحت تصنع بنفس موديلات الذذهب وتنافسها وأصبحت تشبه الذهب الأبيض مما أدي إلي عودة الأغلبية للاقبال علي الذهب الأصفر لتميزه عن الفضة.. وقال إن نسبة الاقبال علي الذهب الأبيض حالياً لا تتجاوز 15%.
وأكد خبراء السوق ـ وفقا لـ "الجمهورية" ـ أن سوق الذهب مازال يشهد هدوءاً واقبالاً محدوداً في حركة البيع لا تتجاوز نسبة 20% نتيجة عدم توافر السيولة النقدية لدي المواطنين.. والشراء يتم في أضيق الحدود وللضرورة فقط.
وقال د.وصفي أمين واصف رئيس الشعبة العامة للمصوغات باتحاد الغرف التجارية.. بدأت أسعار الذهب تشهد ارتفاعاً طفيفاً ليصل سعر الأوقية في البورصات العالمية إلي 1244 دولاراً.. وسعر الجرام عيار21: 260 جنيهاً وكان سعره قد انخفض خلال الأسابيع الماضية إلي 250 جنيهاً للجرام عيار: ..21 وعاد للارتفاع تدريجياً خلال أسبوع إلي أن وصل إلي 260 جنيهاً وذلك بسبب مضاربات كبار المستثمرين داخل البورصات العالمية واتجهوا إلي شراء كميات من الذهب بعد أن تراجعت أسعارها وتراجعوا عن شراء الأوراق المالية.
وأضاف إن هذا الارتفاع في سوق الذهب لا يعتبر ارتفاعاً كبيراً أضاف أن أسعاره العالمية كانت قد انخفضت إلي 1183 دولاراً عادت للارتفاع التدريجي لتصل إلي 1244 دولاراً أكد رئيس الشعبة أن حركة التعامل في سوق الذهب لا تزال ضعيفة ونسبة الاقبال علي شراء المشغولات الذهبية تتراوح ما بين 10 و15%.
وقال إن السوق شهد إقبالاً قبل عيد الأضحي بأسبوع وذلك لأن هذه الفترة هي موسم للأفراح واقبال علي شبكة العروس ولكنه بعد عيد الأضحي عاد للهدوء وتراجع الاقبال علي شراء المشغولات الذهبية.
كما أشار د.وصفي أمين.. إلى أنه أثناء اتجاه أسعار الذهب للصعود منذ عدة أشهر.. كان هناك اقبال من جانب المستثمرين علي شراء السبائك والجنيهات الذهبي لتوقعاتهم بمزيد من الارتفاع في الأسعار.. ولكنه بعد أن هبطت أسعاره.. تأكدوا أن القيمة التي اشتروا بها لن يصل إليها السعر في الوقت الحالي وكان سعر الذهب قد وصل إلي 350 جنيهاً للجرام عيار:21 و1950 دولاراً لأوقية في البورصات العالمية منذ شهور.. وبعد أن هبط السعر إلي 1244 دولاراً للأوقية وفقد حوالي 30% من قيمته.. تراجع المستثمرون عن الشراء والاستثمار في الذهب.
ويقول نادي نجيب.. سكرتير عام شعبة تجار المصوغات بالغرفة التجارية بالقاهرة.. بدأت أسعار الذهب تشهد ارتفاعاً محدوداً خلال هذا الأسبوع حيث شهدت الأسابيع الماضية هبوطاً ملحوظاً في أسعاره بعد أن كان سعر الجرام 21 قد وصل إلي 290 جنيهاً تراجع إلي أن سجل 250 جنيهاً وذلك بعد قيام كبار المستثمرين في البورصات العالمية بطرح عدة أطنان من الذهب لبيعها هبط سعر الأوقية إلي 1193 دولاراً.. ثم عاد للارتفاع التدريجي بعد قيام هؤلاء المستثمرين للشراء من جديد وارتفع سعر الأوقية إلي 1257 دولاراً وسعر الجرام 21 إلي 260 جنيهاً في السوق المحلي.
أكد أن عمليات هبوط وصعود سعر الذهب مؤخراً بسبب جني الأرباح داخل البورصات العالمية. مضيفا أن حركة الشراء داخل سوق الذهب لا تزال محدودة ولا تتجاوز 20%.. ويتم الشراء في حالة الضرورة فقط وفي أضيق الحدود وبسبب الحالة الاقتصادية التي تمر بها البلاد ونقص السيولة لدي المواطنين.
وقال إن هناك الكثير ممن لديهم مشغولات ذهبية قاموا ببيعها لشراء شهادات الاستثمار الجديدة.. أثناء طرحها، وأكد أن سعر الذهب في الوقت الحالي لا يزال فرصة كبيرة لمن يرغب في الشراء واقتناء المشغولات الذهبية والسبائك قال.. إنه يتم الآن تصنيع المشغولات الذهبية خفيفة الوزن وذات موديلات حديثة ومتطورة.
وأضاف أن الطبقة الراقية فقط هي التي لاتزال تفضل شراء الذهب الأبيض.. أما الأغلبية من الطبقة المتوسطة بدأوا يتجهون إلي الاقبال علي الذهب الأصفر مرة أخري وذلك لأن المشغولات المصنعة من الفضة وهي نفس لون الذهب الأبيض أصبحت تصنع بنفس موديلات الذذهب وتنافسها وأصبحت تشبه الذهب الأبيض مما أدي إلي عودة الأغلبية للاقبال علي الذهب الأصفر لتميزه عن الفضة.. وقال إن نسبة الاقبال علي الذهب الأبيض حالياً لا تتجاوز 15%.