darsh
10-26-2014, 19:34
توقع محللون أسواق المال، ان تستهل مؤشرات البورصة المصرية تداولات تداولات الأسبوع الجاري علي هبوط، في ظل الاحداث التي شهدتها البلاد بتفجيرات سيناء والتي راح ضحيتها عشرات القتلي والمصابين من القوات المسلحة.
وأضاف الخبراء، البورصة المصرية مرشحة لاختبار منطقة 9000 نقطة والتي قد تظهر عندها قوي بيعية تدفعها علي الهبوط لاستكمال الحركة التصحيحية التي لم تنتهي بعد، مشيرين في الوقت ذاته انه هناك حالة من الترقب والحذر من تكرار التفجيرات وكذا الاجراءات التي تتخذها القيادة السياسية لمواجهتها.
توقع إيهاب سعيد، رئيس قسم البحوث بشركة «أصول» لتداول الأوراق المالية، أن ينصب تركيز المؤشر الثلاثيني على المنطقه ما بين ال 9000 - 9200 نقطه والتى من المتوقع ان تعاود القوة البيعيه ظهورها بالقرب منه لاسيما وان السوق لم ينهى حركته التصحيحيه متوسطة الاجل حتى الان داخل اطار اتجاهه العام الصاعد طويل الاجل.
وأضاف السعيد في إفادة لــ «مباشر»، اما فيما يتعلق بمؤشر الاسهم الصغيره والمتوسطه فالتركيز سيكون منصبا على المنطقه ما بين ال 605 - 610 نقطه والتى من المتوقع ان تعاود القوة البيعيه ظهورها بالقرب منه.
من جانبه قال أحمد ثابت، رئيس قسم التحليل الفني لدي «ميراج» لتداول الأوراق المالية، المؤشر الثلاثيني لم يستطع استكمال صعوده واغلق في ختام تداولات الأسبوع الماضي منخفضا بمقدار 14 نقطة عند مستويات 8797 نقطة.
وتابع ثابت، في إفادة لــ «مباشر»، على الرغم من هذا الهبوط الا ان السوق كان اقرب للمنطقة العرضية مع زيادة في حجم التداول التي كانت ملحوظة في كثير من الاسهم خصوصا الاسهم القيادية التي كانت متباينة بشكل كبير مع اغلاق بعضها في المنطقة الخضراء وعند مستويات جيدة واغلاق البعض الآخر في مستويات اقرب من اغلاقات جلسة الاربعاء.
وأضاف رئيس قسم التحليل الفني، على الرغم من ذلك فمحاولة امتصاص القوى البيعية في هذه المستويات بعد ارتفاعات لاكثر من 300 نقطة من مستويات 8500 نقطة وحتى 8800 نقطة ربما يكون صحي بنسبة كبيرة مع التوقعات بثبات المؤشر فوق مستويات 8700 نقطة الجلسات القادمة استهدافا لمستويات 9000 نقطة التي ستحدد ما ان كنا قادرين على استكمال الصعود او التوقف لبعض الوقت .
وعلى صعيد اخر لم يكن مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة بمنأى عن حركة المؤشر الرئيسي واغلق في ختام تداولات الأسبوع الماضي منخفضا بمقدار بسيط عند مستويات 592 نقطة وعلى الرغم من ذلك فالتوقعات بالثبات فوق مستويات 580 نقطة لبعض الوقت الفترة القادمة استهدافا لمستويات 600 نقطة مازالت جيدة مع الاخذ في الاعتبار ان حركة المؤشر على المدى المتوسط مازالت غير صحية مع وجود المؤشر اسفل مستويات 610 نقطة والتي كانت مستويات وقف خسارة على المدى القصير تؤثر سلبيا على المدى المتوسط.
من جهته قال منتصر مدبولي رئيس قسم التحليل الفني لدي شركة جي بي تريدر، المؤشر الثلاثيني انخفض فى الجلسات السابقه ليختبر منطقه الدعم 8500 نقطة وهى نقطه دعم رئيسيه نجحت فى ايقاف الهبوط وارتفعت به الى مستويات ال8800 نقطة .
واضاف مدبولي، في إفادة لــ"مباشر"، منطقه مقاومه 8800-8850 منطقه قويه من الصعب كسرها للاعلى من اول مره ولا سيما فى ظل انخفاض احجام التداول وفى ظل عدم وجود محفزات اقتصاديه جديده.
وتابع رئيس قسم التحليل الفني، من المهم ليحافظ المؤشر الثلاثيني على ايجابيته بان يستقر مره اخرى اعلى 8800 نقطة وفى حينها سيكون مستهدفه 9000 نقطه مره ثم 9300 نقطة، مضيفاً أنه فى حاله فشل المؤشر الثلاثيني فى الاستقرار اعلى 8800 نقطة تعنى مزيدا من السلبيه وسيكون من المرجح لدينا ان يستأنف المؤشر اتجاهه الهابط المتكون على المدى القصير الاجل وسيكون مستهدفه 8500 نقطه مره اخرى.
كانت مؤشرات "بورصة مصر" تراجعت بنحو جماعي لدى إغلاق تعاملات، يوم الخميس، فيما ربح رأس المال السوقي للأسهم المقيدة نحو 125 مليون جنيه، وهبط المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بنحو طفيف خاسراً ما نسبته 0.17% او مايعادل 14.59 نقطة دون حاجز "8800 نقطة" عند 8797.29 نقطة. وخسر مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" بنسبة 0.48% او مايعادل 2.83 نقطة ليصل إلى 592.48 نقطة.فيما تراجع المؤشر الأوسع نطاقاً "إيجي أكس 100" بنسبة 0.05% او مايعادل 0.57 نقطة ليصل إلى 1077.31 نقطة.
وأضاف الخبراء، البورصة المصرية مرشحة لاختبار منطقة 9000 نقطة والتي قد تظهر عندها قوي بيعية تدفعها علي الهبوط لاستكمال الحركة التصحيحية التي لم تنتهي بعد، مشيرين في الوقت ذاته انه هناك حالة من الترقب والحذر من تكرار التفجيرات وكذا الاجراءات التي تتخذها القيادة السياسية لمواجهتها.
توقع إيهاب سعيد، رئيس قسم البحوث بشركة «أصول» لتداول الأوراق المالية، أن ينصب تركيز المؤشر الثلاثيني على المنطقه ما بين ال 9000 - 9200 نقطه والتى من المتوقع ان تعاود القوة البيعيه ظهورها بالقرب منه لاسيما وان السوق لم ينهى حركته التصحيحيه متوسطة الاجل حتى الان داخل اطار اتجاهه العام الصاعد طويل الاجل.
وأضاف السعيد في إفادة لــ «مباشر»، اما فيما يتعلق بمؤشر الاسهم الصغيره والمتوسطه فالتركيز سيكون منصبا على المنطقه ما بين ال 605 - 610 نقطه والتى من المتوقع ان تعاود القوة البيعيه ظهورها بالقرب منه.
من جانبه قال أحمد ثابت، رئيس قسم التحليل الفني لدي «ميراج» لتداول الأوراق المالية، المؤشر الثلاثيني لم يستطع استكمال صعوده واغلق في ختام تداولات الأسبوع الماضي منخفضا بمقدار 14 نقطة عند مستويات 8797 نقطة.
وتابع ثابت، في إفادة لــ «مباشر»، على الرغم من هذا الهبوط الا ان السوق كان اقرب للمنطقة العرضية مع زيادة في حجم التداول التي كانت ملحوظة في كثير من الاسهم خصوصا الاسهم القيادية التي كانت متباينة بشكل كبير مع اغلاق بعضها في المنطقة الخضراء وعند مستويات جيدة واغلاق البعض الآخر في مستويات اقرب من اغلاقات جلسة الاربعاء.
وأضاف رئيس قسم التحليل الفني، على الرغم من ذلك فمحاولة امتصاص القوى البيعية في هذه المستويات بعد ارتفاعات لاكثر من 300 نقطة من مستويات 8500 نقطة وحتى 8800 نقطة ربما يكون صحي بنسبة كبيرة مع التوقعات بثبات المؤشر فوق مستويات 8700 نقطة الجلسات القادمة استهدافا لمستويات 9000 نقطة التي ستحدد ما ان كنا قادرين على استكمال الصعود او التوقف لبعض الوقت .
وعلى صعيد اخر لم يكن مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة بمنأى عن حركة المؤشر الرئيسي واغلق في ختام تداولات الأسبوع الماضي منخفضا بمقدار بسيط عند مستويات 592 نقطة وعلى الرغم من ذلك فالتوقعات بالثبات فوق مستويات 580 نقطة لبعض الوقت الفترة القادمة استهدافا لمستويات 600 نقطة مازالت جيدة مع الاخذ في الاعتبار ان حركة المؤشر على المدى المتوسط مازالت غير صحية مع وجود المؤشر اسفل مستويات 610 نقطة والتي كانت مستويات وقف خسارة على المدى القصير تؤثر سلبيا على المدى المتوسط.
من جهته قال منتصر مدبولي رئيس قسم التحليل الفني لدي شركة جي بي تريدر، المؤشر الثلاثيني انخفض فى الجلسات السابقه ليختبر منطقه الدعم 8500 نقطة وهى نقطه دعم رئيسيه نجحت فى ايقاف الهبوط وارتفعت به الى مستويات ال8800 نقطة .
واضاف مدبولي، في إفادة لــ"مباشر"، منطقه مقاومه 8800-8850 منطقه قويه من الصعب كسرها للاعلى من اول مره ولا سيما فى ظل انخفاض احجام التداول وفى ظل عدم وجود محفزات اقتصاديه جديده.
وتابع رئيس قسم التحليل الفني، من المهم ليحافظ المؤشر الثلاثيني على ايجابيته بان يستقر مره اخرى اعلى 8800 نقطة وفى حينها سيكون مستهدفه 9000 نقطه مره ثم 9300 نقطة، مضيفاً أنه فى حاله فشل المؤشر الثلاثيني فى الاستقرار اعلى 8800 نقطة تعنى مزيدا من السلبيه وسيكون من المرجح لدينا ان يستأنف المؤشر اتجاهه الهابط المتكون على المدى القصير الاجل وسيكون مستهدفه 8500 نقطه مره اخرى.
كانت مؤشرات "بورصة مصر" تراجعت بنحو جماعي لدى إغلاق تعاملات، يوم الخميس، فيما ربح رأس المال السوقي للأسهم المقيدة نحو 125 مليون جنيه، وهبط المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بنحو طفيف خاسراً ما نسبته 0.17% او مايعادل 14.59 نقطة دون حاجز "8800 نقطة" عند 8797.29 نقطة. وخسر مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" بنسبة 0.48% او مايعادل 2.83 نقطة ليصل إلى 592.48 نقطة.فيما تراجع المؤشر الأوسع نطاقاً "إيجي أكس 100" بنسبة 0.05% او مايعادل 0.57 نقطة ليصل إلى 1077.31 نقطة.