mohameddhya
10-30-2014, 02:29
مرت تسع جولات من الدوري الانجليزي الممتاز.. أي ما يوازي ربع الموسم أو أقل قليلاً.. ماذا قدمت الفرق في "ربع دوري" ؟
تشيلسي دخل الموسم وهو المرشح الأول للقب بمنافسة متوقعة من مانشستر سيتي، ليفربول، مانشستر يونايتد وأرسنال.. وأنهى ربع الموسم الأول والكل يتساءل.. متى سيحسم تشيلسي لقب الدوري؟
ربع دوري – مانشستر سيتي: غاب يايا فتراجع حامل اللقب
تسع مباريات.. سبع انتصارات وتعادلين بلا هزيمة.. التعادلان كانا في مانشستر، مع سيتي ثم يونايتد وبذات النتيجة والسيناريو.. تشيلسي يتقدم ثم يتلقى هدف التعادل في وقت متأخر.
24 هدفاً سجلها البلوز، منها 9 لدييجو كوستا بمفرده.. فابريجاس صنع ثمانية أهداف في أول تسع مباريات ليتفوق على أفضل صانع أهداف لتشيلسي في الموسم الماضي، آزار الذي صنع سبعة أهداف في 38 مباراة.
البلوز تلقوا تسعة أهداف بواقع هدف في المباراة، واحتفظوا بشباكة نظافهم في ثلاث مباريات فقط. لكن كورتوا أثبت جدارته بحماية العرين وسط تحفز تشيك الجاهز للمشاركة في أي وقت.. وربما للرحيل أيضاً لو استمر الأمر على ما هو عليه.
ربما كان مورينيو محظوظاً لأنه يملك تشكيلة احتياطية قادرة على تكوين فريق كامل بل وربما المنافسة أيضاً.. لكن بالتأكيد عمل الـSpecial One الكبير لا يخفى على أحد.. تشيلسي يعرف كيف يجمع النقاط دون عناء يذكر.
كوستا أكد أن مورينيو كان محقاً في الموسم الماضي حين قال أنه لا يملك مهاجمين بالمعنى المفهوم، فدييجو سجل في ربع موسم ما أخفق عنه كل مهاجمو تشيلسي طوال الموسم السابق.
فابريجاس جاء من برشلونة وسط تساؤلات حول ما سيقدمه، وإجابته كانت حاضرة وسريعة.
حتى دروجبا الذي اعتبر البعض مورينيو مجاكلاً بشأنه رد على الجميع بثلاثة أهداف في أسبوع واحد وفي ثلاث بطولات مختلفة.. سجل في مرمى ماريبور بدوري الأبطال ثم ضد مانشستر يونايتد في الدوري وأمام شروسبري تاون بكأس الرابطة.
ويبقى لاعبون مثل نيمانيا ماتيتش، الذي أصبح عاموداً رئيسياً ترتكز عليه خطة مورينيو.. الصربي يقدم مستوى متميز للغاية وثابت للغاية في كل المباريات.
أما الإبداع ورائحة المتعة في تشيلسي فهي من نصيب إيدين آزار. اللاعب القادر على أن يصبح بسهولة أفضل لاعبي العالم في المستقبل القريب.. فقط لو أعطى موهبته حقها..
ويبقى السؤال.. متى سيحسم تشيلسي لقب الدوري؟
وهل سيبقى صلاح ؟
تشيلسي دخل الموسم وهو المرشح الأول للقب بمنافسة متوقعة من مانشستر سيتي، ليفربول، مانشستر يونايتد وأرسنال.. وأنهى ربع الموسم الأول والكل يتساءل.. متى سيحسم تشيلسي لقب الدوري؟
ربع دوري – مانشستر سيتي: غاب يايا فتراجع حامل اللقب
تسع مباريات.. سبع انتصارات وتعادلين بلا هزيمة.. التعادلان كانا في مانشستر، مع سيتي ثم يونايتد وبذات النتيجة والسيناريو.. تشيلسي يتقدم ثم يتلقى هدف التعادل في وقت متأخر.
24 هدفاً سجلها البلوز، منها 9 لدييجو كوستا بمفرده.. فابريجاس صنع ثمانية أهداف في أول تسع مباريات ليتفوق على أفضل صانع أهداف لتشيلسي في الموسم الماضي، آزار الذي صنع سبعة أهداف في 38 مباراة.
البلوز تلقوا تسعة أهداف بواقع هدف في المباراة، واحتفظوا بشباكة نظافهم في ثلاث مباريات فقط. لكن كورتوا أثبت جدارته بحماية العرين وسط تحفز تشيك الجاهز للمشاركة في أي وقت.. وربما للرحيل أيضاً لو استمر الأمر على ما هو عليه.
ربما كان مورينيو محظوظاً لأنه يملك تشكيلة احتياطية قادرة على تكوين فريق كامل بل وربما المنافسة أيضاً.. لكن بالتأكيد عمل الـSpecial One الكبير لا يخفى على أحد.. تشيلسي يعرف كيف يجمع النقاط دون عناء يذكر.
كوستا أكد أن مورينيو كان محقاً في الموسم الماضي حين قال أنه لا يملك مهاجمين بالمعنى المفهوم، فدييجو سجل في ربع موسم ما أخفق عنه كل مهاجمو تشيلسي طوال الموسم السابق.
فابريجاس جاء من برشلونة وسط تساؤلات حول ما سيقدمه، وإجابته كانت حاضرة وسريعة.
حتى دروجبا الذي اعتبر البعض مورينيو مجاكلاً بشأنه رد على الجميع بثلاثة أهداف في أسبوع واحد وفي ثلاث بطولات مختلفة.. سجل في مرمى ماريبور بدوري الأبطال ثم ضد مانشستر يونايتد في الدوري وأمام شروسبري تاون بكأس الرابطة.
ويبقى لاعبون مثل نيمانيا ماتيتش، الذي أصبح عاموداً رئيسياً ترتكز عليه خطة مورينيو.. الصربي يقدم مستوى متميز للغاية وثابت للغاية في كل المباريات.
أما الإبداع ورائحة المتعة في تشيلسي فهي من نصيب إيدين آزار. اللاعب القادر على أن يصبح بسهولة أفضل لاعبي العالم في المستقبل القريب.. فقط لو أعطى موهبته حقها..
ويبقى السؤال.. متى سيحسم تشيلسي لقب الدوري؟
وهل سيبقى صلاح ؟