مني
10-30-2014, 21:50
هل تتاجر باليورو؟ وبتّ يائسا من الأخبار التي تسمعها يوميا عن انخاضه و توقعات اليورو والمهددات المحيطة به؟ منذ عام 2008 ، فان جميع الاخبار المتعلقة بعملة اليورو والتي هي العملة الرئيسية لدول الاتحاد الاوروبي، سلبية، وبات هذا الامر صعبا بما ان اليورو هو عملة مشتركة ما بين 17 دولة اوروبية، ويعتبر عام 2008 عام صعبا جدا على اليورو، حيث حينها ظهرت مؤشرات سلبية على العملة، نتيجة للركود الاقتصادي.
بامكانك الاستفادة من هذا الخبر بقراءة موضوع ازواج العملات
في عام 2010، قام المترددون والمتشائمون في اليورو بالتوقف لفترة، والكثير من الناس اعتقدوا ان اليورو سيسترجع نشاطه منذ ذلك. ولكن بعد عام واحد، فان الانكسار والهبوط في العملة قد وجد طريقه من جديد ليتصدر عناوين الفوركس. وهذا ما قاد المحللين الماللين والاقتصاديين والمستثمرين الى توقع انهيار اليورو في المستقبل القريب.
وبذلك قد اعطيت فرصة اخرى للمستثمرين المتفائلين بالتخلي عن تفاؤلهم حول اليورو، بما أنه لم يعد من أي سبب يدعو الى التفاؤل.
من الصعب السيطرة على قوى السوق، ويامل الاقتصاديون ان اليد الخفية ستقوم بعمل شيء لاستقرار الوضع وتسهيل التوتر الحاصل بأزمة الائتمان الاوروبي. حيث ان قادة الاتحاد الاوروبي، وفقا لعناوين اخبار الفوركس، يجدون أنه من الصعب تحسين وضع الاقتصاد الحالي القائم. حيث ان كثير من القرارت المتراكمة السابقة قد أدت الى الأزمة الاقتصادية. حيث قد تزايدت الديون على الدول الاوروبية شيئا فشيئا حتى بات من الصعب عليها ان تخرج نفسها منها.
مالم تجد دول الاتحاد الاوروبي حلا جذريا للأزمة، فليس هناك من أمل يعلق على اليورو في عام 2012. فان سياسة التقشف لا تقدم حلا حقيقا للازمة، حيث انها لن تحقق دخلا فعليا على المدى البعيد. بالاضافة الى ذلك فان سياسية التقشف او تقليل المصاريف، لن تحقق اي فائدة الى الاقتصاد غير القوي، فيتوقع ان يتحقق النمو الاقتصادي عن طريق الدول التي تضع كامل قواها في استثماراتها.
وفقا لاخبار الفوركس عام 2012، انه على الرغم من حقيقية افراغ الامل من اليورو ليعيد نفسه الى قمة من جديد، فلم يتخلو بعد عن أملهم في اليورو لهذا العام.
احداث اليورو 2012
ان مؤشرات الاقتصاد تشير الى ان الاقتصاد الاوروبي لا يزال قادرا على الموازنة وتدبير اموره ليجتاز هذه الأزمة. وليس هناك من انهيار اقتصادي اوروبي يتوقع في الافق في هذا العام.
وباي حال، فان اخبار الفوركس تقول ان اليونان ينفصل عن منطقة اليورو، حيث قد بات من الممكن أن يتوقف عن مشاركة عملة اليورو كباقي الدول الاوروبية، مع بقائه عضوا في الاتحاد الاوروبي. ووفقا لرأي الخبراء، فان هذا سيحسن المنظور الكلي للأمر بالنسبة للدول الباقية في منطقة التعامل باليورو. وان هذا قد يطمئن على مدى الطويل، المستثمرين في منطقة اليورو، بان اليورو لا يزال مهما وجذابا للاستثمار به.ب
بامكانك الاستفادة من هذا الخبر بقراءة موضوع ازواج العملات
في عام 2010، قام المترددون والمتشائمون في اليورو بالتوقف لفترة، والكثير من الناس اعتقدوا ان اليورو سيسترجع نشاطه منذ ذلك. ولكن بعد عام واحد، فان الانكسار والهبوط في العملة قد وجد طريقه من جديد ليتصدر عناوين الفوركس. وهذا ما قاد المحللين الماللين والاقتصاديين والمستثمرين الى توقع انهيار اليورو في المستقبل القريب.
وبذلك قد اعطيت فرصة اخرى للمستثمرين المتفائلين بالتخلي عن تفاؤلهم حول اليورو، بما أنه لم يعد من أي سبب يدعو الى التفاؤل.
من الصعب السيطرة على قوى السوق، ويامل الاقتصاديون ان اليد الخفية ستقوم بعمل شيء لاستقرار الوضع وتسهيل التوتر الحاصل بأزمة الائتمان الاوروبي. حيث ان قادة الاتحاد الاوروبي، وفقا لعناوين اخبار الفوركس، يجدون أنه من الصعب تحسين وضع الاقتصاد الحالي القائم. حيث ان كثير من القرارت المتراكمة السابقة قد أدت الى الأزمة الاقتصادية. حيث قد تزايدت الديون على الدول الاوروبية شيئا فشيئا حتى بات من الصعب عليها ان تخرج نفسها منها.
مالم تجد دول الاتحاد الاوروبي حلا جذريا للأزمة، فليس هناك من أمل يعلق على اليورو في عام 2012. فان سياسة التقشف لا تقدم حلا حقيقا للازمة، حيث انها لن تحقق دخلا فعليا على المدى البعيد. بالاضافة الى ذلك فان سياسية التقشف او تقليل المصاريف، لن تحقق اي فائدة الى الاقتصاد غير القوي، فيتوقع ان يتحقق النمو الاقتصادي عن طريق الدول التي تضع كامل قواها في استثماراتها.
وفقا لاخبار الفوركس عام 2012، انه على الرغم من حقيقية افراغ الامل من اليورو ليعيد نفسه الى قمة من جديد، فلم يتخلو بعد عن أملهم في اليورو لهذا العام.
احداث اليورو 2012
ان مؤشرات الاقتصاد تشير الى ان الاقتصاد الاوروبي لا يزال قادرا على الموازنة وتدبير اموره ليجتاز هذه الأزمة. وليس هناك من انهيار اقتصادي اوروبي يتوقع في الافق في هذا العام.
وباي حال، فان اخبار الفوركس تقول ان اليونان ينفصل عن منطقة اليورو، حيث قد بات من الممكن أن يتوقف عن مشاركة عملة اليورو كباقي الدول الاوروبية، مع بقائه عضوا في الاتحاد الاوروبي. ووفقا لرأي الخبراء، فان هذا سيحسن المنظور الكلي للأمر بالنسبة للدول الباقية في منطقة التعامل باليورو. وان هذا قد يطمئن على مدى الطويل، المستثمرين في منطقة اليورو، بان اليورو لا يزال مهما وجذابا للاستثمار به.ب