مني
10-30-2014, 21:52
دعمت اصدارات الصحف البريطانية عملتي الدولار والباوند وبشدة مما سبب ارتفاع قيمتها بنسبة 0.18% عن قيمتها عند الأفتتاح. وصلت قيمة الباوند/الدولار الى 1.5672 خلال الجلسة الصباحية لعملية التبادل الاجنبي في الولايات المتحدة وكان ذلك قبل ان تقل قيمتها بنسبة 0.05% حيث وصلت حينها لمرحلة ثابتة بقيمة 1.5674. في هذه الأثناء انخفضت قيمة الباوند/الدولار بشكل بسيط بنسبة 0.04% لتعادل ما قيمته 0.7860 خلال ساعات التبادل.
وأظهرت صحف تبادل العملة من المكتب البريطاني للاحصائيات الوطنية بأن التضخم ازداد خلال الشهر الماضي بنسبة 2.6% في شهر تموز على اساس سنوي وقد كانت هذه الزيادة اعلى من نسبة 2.3 المتوقعة. ويعزى هذا الازدياد الى ازدياد مماثل بنسبة 22% بتكلفة النقل الجوي بالاضافة الى انخفاض غير متوقع في اسعار الأحذية والملابس.
أما على اسس شهر بشهر فقد ازداد التضخم في بريطانيا بنسبة 1% في شهر تموز بعد ان كان انخفض في شهر حزيران. في هذه الأثناء ازداد التضخم الرئيسي -الذي يعدل الارتفاع في الاسعارعن طريق ازالة فئتي الغذاء والطاقة- بنسبة 2.3% في تموز على اساس سنوي وذلك بعد ان كان بنسبة 2.1 في الشهر الماضي.
وأظهرت صحف تبادل العملة ايضا بأن سعر بيع التجزئة على اساس سنوي قد وصل الى ما نسبته 3.2 في تموز بعد ان كان 2.8 في حزيران وقد كان هذه الارتفاع اعلى بنسبة 2.8 مما توقع المحللون. اما على اساس شهري فقد ارتفع المؤشر بنسبة 0.1% في تموز واتبعه انخفاض في حزيران بنسبة 0.2%. وكان قد توقع المحللون بأن المؤشر الشهري سيرتفع بنسبة 0.2%. في هذه الأثناء ارتفع مؤشر dcig لأسعار المنازل بنسبة 2.3% في حزيران بعد ان كان ارتفع في شهر أيار وكان هذه اقل مما توقعه المحللون حيث كانوا قد توقعوا زيادة بنسبة 2.7%.
أصبحت اسواق تجارة العملة شديدة الهياج بعد ان تم الاعلان ان الناتج المحلي الاجمالي ( gdp) لمنطقة اليورو قد تقلصت بنسبة 0.2% في الربع الثاني من سنة 2012. وقد توافق هذا مع توقعات المحللين الذين توقعوا ان تزيد نسبة الانكماش الاقتصادي بنسبة 0.4%. ولكن هذه الاخبار السيئة في مجال تبادل العملة تحسنت لاحقا عندما جاءت اخبار أفضل من المتوقع من فرنسا وألمانيا ( أقوى دولين اقتصاديا في المنطقة).
قوائم
ارتفع الناتج الإجمالي المحلي لألمانيا(gdp) بنسبة 0.3% في شهر حزيران حيث حددت التوقعات بزيادة نسبتها 0.2%. هذا ولم تسجل فرنسا زيادة في الناتج الإجمالي المحلي. وكان هذا أفضل من التوقعات بحدوث انكماش اقتصادي.
ومع ذلك كان هناك اشارات بتأثر الاقتصاد الألماني بالأزمة الأقتصادية في منطقة اليورو حيث أصبح معدل الناتج الإجمالي المحلي ابطئ من المتوقع. هذا وقد هبط مؤشر استطلاع الرأي في ألمانيا إلى -25.5 بعد ان كان -16.9. ويتوقع المحللون أن يرتفع المؤشر ل 19.3.
استمر الدولار الأمريكي بالتحسن وفقا لأخبار نشرت حديثا. وفقا لقسم التجارة الأمريكي فإن مبيعات سعر التجزئة ارتفعت بنسبة 0.8% في شهر تموز وهي زيادة أعلى من ال0.3 % المتوقعة بعد امخفاض بنسبة 0.7% في شهر حزيران. وفي هذه الأثناء ارتفعت مبيعات سعر التجزئة( والللتي لا تتضمن مبيعات السيارات) بنسبة 0.8% في نفس الشهر مقارنة بالإنخفاض الذي حدث في الشهر الماضي. وهي نسبة اعلى بمعدل 0.2% عن المتوقع. وقد ورد عن احصائيات ديوان العمل ان مؤشر سعر المنتج ارتفع بنسبة 0.3% عن ال0.2% المتوقعة.
وأظهرت صحف تبادل العملة من المكتب البريطاني للاحصائيات الوطنية بأن التضخم ازداد خلال الشهر الماضي بنسبة 2.6% في شهر تموز على اساس سنوي وقد كانت هذه الزيادة اعلى من نسبة 2.3 المتوقعة. ويعزى هذا الازدياد الى ازدياد مماثل بنسبة 22% بتكلفة النقل الجوي بالاضافة الى انخفاض غير متوقع في اسعار الأحذية والملابس.
أما على اسس شهر بشهر فقد ازداد التضخم في بريطانيا بنسبة 1% في شهر تموز بعد ان كان انخفض في شهر حزيران. في هذه الأثناء ازداد التضخم الرئيسي -الذي يعدل الارتفاع في الاسعارعن طريق ازالة فئتي الغذاء والطاقة- بنسبة 2.3% في تموز على اساس سنوي وذلك بعد ان كان بنسبة 2.1 في الشهر الماضي.
وأظهرت صحف تبادل العملة ايضا بأن سعر بيع التجزئة على اساس سنوي قد وصل الى ما نسبته 3.2 في تموز بعد ان كان 2.8 في حزيران وقد كان هذه الارتفاع اعلى بنسبة 2.8 مما توقع المحللون. اما على اساس شهري فقد ارتفع المؤشر بنسبة 0.1% في تموز واتبعه انخفاض في حزيران بنسبة 0.2%. وكان قد توقع المحللون بأن المؤشر الشهري سيرتفع بنسبة 0.2%. في هذه الأثناء ارتفع مؤشر dcig لأسعار المنازل بنسبة 2.3% في حزيران بعد ان كان ارتفع في شهر أيار وكان هذه اقل مما توقعه المحللون حيث كانوا قد توقعوا زيادة بنسبة 2.7%.
أصبحت اسواق تجارة العملة شديدة الهياج بعد ان تم الاعلان ان الناتج المحلي الاجمالي ( gdp) لمنطقة اليورو قد تقلصت بنسبة 0.2% في الربع الثاني من سنة 2012. وقد توافق هذا مع توقعات المحللين الذين توقعوا ان تزيد نسبة الانكماش الاقتصادي بنسبة 0.4%. ولكن هذه الاخبار السيئة في مجال تبادل العملة تحسنت لاحقا عندما جاءت اخبار أفضل من المتوقع من فرنسا وألمانيا ( أقوى دولين اقتصاديا في المنطقة).
قوائم
ارتفع الناتج الإجمالي المحلي لألمانيا(gdp) بنسبة 0.3% في شهر حزيران حيث حددت التوقعات بزيادة نسبتها 0.2%. هذا ولم تسجل فرنسا زيادة في الناتج الإجمالي المحلي. وكان هذا أفضل من التوقعات بحدوث انكماش اقتصادي.
ومع ذلك كان هناك اشارات بتأثر الاقتصاد الألماني بالأزمة الأقتصادية في منطقة اليورو حيث أصبح معدل الناتج الإجمالي المحلي ابطئ من المتوقع. هذا وقد هبط مؤشر استطلاع الرأي في ألمانيا إلى -25.5 بعد ان كان -16.9. ويتوقع المحللون أن يرتفع المؤشر ل 19.3.
استمر الدولار الأمريكي بالتحسن وفقا لأخبار نشرت حديثا. وفقا لقسم التجارة الأمريكي فإن مبيعات سعر التجزئة ارتفعت بنسبة 0.8% في شهر تموز وهي زيادة أعلى من ال0.3 % المتوقعة بعد امخفاض بنسبة 0.7% في شهر حزيران. وفي هذه الأثناء ارتفعت مبيعات سعر التجزئة( والللتي لا تتضمن مبيعات السيارات) بنسبة 0.8% في نفس الشهر مقارنة بالإنخفاض الذي حدث في الشهر الماضي. وهي نسبة اعلى بمعدل 0.2% عن المتوقع. وقد ورد عن احصائيات ديوان العمل ان مؤشر سعر المنتج ارتفع بنسبة 0.3% عن ال0.2% المتوقعة.