مني
10-30-2014, 21:59
سامسونج جلاكسي اس 3 يشعل حربا على الآي فون مما يؤثر على إجمالي سيولة الفوركس ,بما أن المعركة بين جلاكسي 3 والآي فون قد وصلت إلى الصحف الوطنية, ليس من المفاجيء اذن أنها اصبحت الأحمى والأكثر توقعا في أخبار الفوركس أيضا.
اصدرت سامسونج حديثا اعلان بعنوان “لا تحتاج إلى عبقري”. وهي نظرة عامة للمقارنة بين مميزات اخر اصدارات الشركتين وهي سامسونج جلاكسي وآي فون5. وفي هذا الإعلان كان لسامسونج الافضلية في تعداد الخصائص الاساسية والميزات لكلا الهاتفين.
جلاكسي 5 ضد ايفون 5
وقد أحدث هذا الكثير من الجدل في السوق حيث أعطى وجهة نظر جديدة وتوقع ايجابي فيما يتعلق بسيولة السوق والتقلب المقترن بصناعة الأجهزة النقالة.,
وبسبب تبادل أكثر شدة وتنافسية بين أكبر شركتي هواتف نقالة, شعر تجار الفوركس بتأثير هذه الإستراتيجيات التسويقية الجديدة والتي تم توظيفها من قبل مصنعي سامسونج جلاكسي والآي فون 5. وبما أن الحرب قد اشتعلت رسميا, ستظهر العديد من النتائج الأخرى على سوق التبادل الأجنبي.
بناءا على المقارنة التي بدأتها سامسونج, يمكن اعتبار هاتف سامسونج جلاكسي 3 أفضل من الآي فون لعدة أسباب. كحياة أطول للبطارية و وقت تشغيل أطول وسهولة الوصول للذاكرة ودعم NFC وغيرها. ولكن حسب التجار المتابعين لسوق الفوركس وخصوصا المتابعين لسوق هاتين الشركتين فإن سامسونج لم تذكر نقاط عديدة لأبل (Apple) الأفضلية الفاصلة فيها.
وحسب محللو سوق الفوركس, حرصت أبل (apple) أن لا تحدد السوق لمشريين الهاتف نفسه. حيث أشاروا بأن منتج الآي فون حكيم كفاية ليسيطر على سوق برمجيات أكثر تنوعا وحجما وتحقيقا للأرباح وهذا وفقا لهم هو أكبر ميزة تمتلكها أبل( apple) ولا تمتلكها سامسونج.
بالإضافة لذلك يشير ناقدو سامسونج جلاكسي بأنه أدنى من الآي فون لأن هناك العديد من الخصائص والبرامج والأدوات الموجودة في الآي فون والتي يجدها جلاكسي3 مبهمة. على سبيل المثال أجهزة سامسونج لا تستطيع الإتصال ب Macs, iclouds, iDevices. وكما يعرف أي متابع لأخبار الفوركس, تحتفظ أبل (apple) بكمية وافرة من سوق الآلات لأنها معروفة بإنتاج أنواع عديدة من الأجهزة وبرامج البرمجيات.
وبشكل عام فإن التصادم الحالي بين سامسونج جلاكسي 3 والآي فون قد أثر على سوق تبادل العملات. فأبل هي شركة آلات مقرها الولايات المتحدة الأمريكية اما سامسونج فهي شركة كورية. ومع اشتداد المنافسة في الفترة الأخيرة فقد تأثر سعر التبادل بين الين والدولاربشكل ايجابي.
والتوقعات من قبل محللو سوق الفوركس بأن هذه الحرب المشتعلة بين الشركتين ما هي إلا محاولات من قبل الطرفين للبقاء في الأضواء وذلك بعد قضية انتهاك حقوق الطبع التي فازت بها أبل والذي دفع بسامسونج لدفع عقوبة قيمتها مليون دولار.
اصدرت سامسونج حديثا اعلان بعنوان “لا تحتاج إلى عبقري”. وهي نظرة عامة للمقارنة بين مميزات اخر اصدارات الشركتين وهي سامسونج جلاكسي وآي فون5. وفي هذا الإعلان كان لسامسونج الافضلية في تعداد الخصائص الاساسية والميزات لكلا الهاتفين.
جلاكسي 5 ضد ايفون 5
وقد أحدث هذا الكثير من الجدل في السوق حيث أعطى وجهة نظر جديدة وتوقع ايجابي فيما يتعلق بسيولة السوق والتقلب المقترن بصناعة الأجهزة النقالة.,
وبسبب تبادل أكثر شدة وتنافسية بين أكبر شركتي هواتف نقالة, شعر تجار الفوركس بتأثير هذه الإستراتيجيات التسويقية الجديدة والتي تم توظيفها من قبل مصنعي سامسونج جلاكسي والآي فون 5. وبما أن الحرب قد اشتعلت رسميا, ستظهر العديد من النتائج الأخرى على سوق التبادل الأجنبي.
بناءا على المقارنة التي بدأتها سامسونج, يمكن اعتبار هاتف سامسونج جلاكسي 3 أفضل من الآي فون لعدة أسباب. كحياة أطول للبطارية و وقت تشغيل أطول وسهولة الوصول للذاكرة ودعم NFC وغيرها. ولكن حسب التجار المتابعين لسوق الفوركس وخصوصا المتابعين لسوق هاتين الشركتين فإن سامسونج لم تذكر نقاط عديدة لأبل (Apple) الأفضلية الفاصلة فيها.
وحسب محللو سوق الفوركس, حرصت أبل (apple) أن لا تحدد السوق لمشريين الهاتف نفسه. حيث أشاروا بأن منتج الآي فون حكيم كفاية ليسيطر على سوق برمجيات أكثر تنوعا وحجما وتحقيقا للأرباح وهذا وفقا لهم هو أكبر ميزة تمتلكها أبل( apple) ولا تمتلكها سامسونج.
بالإضافة لذلك يشير ناقدو سامسونج جلاكسي بأنه أدنى من الآي فون لأن هناك العديد من الخصائص والبرامج والأدوات الموجودة في الآي فون والتي يجدها جلاكسي3 مبهمة. على سبيل المثال أجهزة سامسونج لا تستطيع الإتصال ب Macs, iclouds, iDevices. وكما يعرف أي متابع لأخبار الفوركس, تحتفظ أبل (apple) بكمية وافرة من سوق الآلات لأنها معروفة بإنتاج أنواع عديدة من الأجهزة وبرامج البرمجيات.
وبشكل عام فإن التصادم الحالي بين سامسونج جلاكسي 3 والآي فون قد أثر على سوق تبادل العملات. فأبل هي شركة آلات مقرها الولايات المتحدة الأمريكية اما سامسونج فهي شركة كورية. ومع اشتداد المنافسة في الفترة الأخيرة فقد تأثر سعر التبادل بين الين والدولاربشكل ايجابي.
والتوقعات من قبل محللو سوق الفوركس بأن هذه الحرب المشتعلة بين الشركتين ما هي إلا محاولات من قبل الطرفين للبقاء في الأضواء وذلك بعد قضية انتهاك حقوق الطبع التي فازت بها أبل والذي دفع بسامسونج لدفع عقوبة قيمتها مليون دولار.