مني
10-30-2014, 22:00
بالرغم من أخبار الفوركس المحبطة حول قسم الصناعة الأمريكي, استمر الباوند البريطاني في المحافظة على قيمته وذلك في صباح عملية التبادل مع الدولار الأمريكي. وصلت قيمة زوج العملات الباوند/الدولار خلال الجلسة أدنى مستوياتها بقيمة 1.5876 قبل أن تستقر على قيمة 1.5876. ويقول المحللون ان من المحتمل أن يصل زوج العملات الى مرحلة الإقبال عليها من قبل المستثمرين(support level) على قيمة 1.5801 ومرحلة الإعراض عنها على قيمة 1.5970.
وقد أظهرت أخبار الفوركس في الرابع من أيلول الصناعات المتعاقدة لمدة ثلاثة أشهر ممتالية مبنية على أرقام من ISM. وقد انخفض مؤشر ال ISM ليصل الى 49.6 بعد أن كان 49.8 في الشهر الماضي وهي أدنى نسبة يصلها من عام 2009. وقد توقع المحللون بأن المؤشر سيرتفع فوق مرحلة الخمسين وهي قراءة تدل أن القطاع يتوسع.
وقد عكست هذه النتائج المحبطة العديد من الشكوك حول “taxmageddon” في 2013. في خلال هذه الفترة من المقرر أن يتم تنفيذ ما قيمته 8 بليون دولار من النفقات والضرائب كنتيجة للتخفيضات التي قام بها جورج بوش بالإضافة إلى جدول الرواتب الذي قام به أوباما. إذا لم يتحرك المشرعون في حل المشكلة مع نهاية هذه السنة, سترتفع الضرائب لحوالي 75% من الأسر لتصل معدل 3.701 دولار. هذا بالإضافة الى أن قسم الصناعة الأمريكي يتأثر في الأزمة الإقتصادية في الإتحاد الأوروبي وذلك لأن الإتحاد الأوروبي احد اهم أسواق الولايات المتحدة ,
رفع إطلاق مؤشر ال ISM التوقعات ضمن المستثمرين بأن البنك الإحتياطي الفدرالي سيقوم بتفعيل qu3 وهي جولة جديدة لتدابير التسهيل الكمي لتحفيز النشاط الإقتصادي. وقد قال الرئيس الفدرالي بأن البنك المركزي سيتصرف حسب الحالة ليدافع عن الشفاء الإقتصادي خلال ندوته السنوية في جاكسون هول (Jackson Hole) في ولاية وايومنغ ( ( Wyomingولكنه توقف عن ذلك مصرحا بأنqu3 اصبح وشيكا.
وقد راقب المستثمرون اجتماع سياسة البنك المركزي الأوروبي المتوقع عقده في السادس من شهر أيلول على أمل أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بالتصريح عن بعض التفاصيل المتعلقة ببرنامج شراء الأسهم لمساعدة الدول الأوروبية التي تواجه مشاكل اقتصادية كإسبانيا وايطاليا عن طريق تخفيض اسعار الإقتراض لديهم. وقد كانت أخبار الفوركس قد كشفت بأنه في حديث قد حصل أمام برلمان الإتحاد الأوروبي في بروكسل, صرح رئيس البنك المركزي ماريو دراجي ( Mario Draghi) بأن شراء الأسهم لمدة ثلاثة سنوات لن يكون خرقا لقوانين الإتحاد الأوروبي بما يتعلق بقانون تمويل الدولة. وقد قوبلت هذه الخطة باعتراضات شديدة من قبل البنك المركزي الألماني خوفا من ان تقوض هذه الخطة دعائم الثقة في نظام البنوك الإقليمية, في حين صوتت وزارات الاتحاد الأوروبي الإقتصادية لصالح دعم هذه الخطة.
وقد تعززت قيمة أسهم الإتحاد الأوروبي بسبب اخبار فوركس ايجيابية والتي أظهرت ان التدهور في قطاع الصناعة ليس بالعمق الذي اعتقد مسبقا. كما ارتفع مؤشر (PMI) في شهر اب إلى 49.5 بعد ان وصل ما نسبته 45.2 في تموز, على الرغم من ذلك صرح المحللون أن مستوى النشاط الصناعي ما زال مخيبا للآمال. قيدت أزمة الدين الملكي المحتدمة نسبة النمو الممكنة في القطاع عن طريق تحديد الأسواق اللتي يمكن للمصنعين الوصول إليها
وقد أظهرت أخبار الفوركس في الرابع من أيلول الصناعات المتعاقدة لمدة ثلاثة أشهر ممتالية مبنية على أرقام من ISM. وقد انخفض مؤشر ال ISM ليصل الى 49.6 بعد أن كان 49.8 في الشهر الماضي وهي أدنى نسبة يصلها من عام 2009. وقد توقع المحللون بأن المؤشر سيرتفع فوق مرحلة الخمسين وهي قراءة تدل أن القطاع يتوسع.
وقد عكست هذه النتائج المحبطة العديد من الشكوك حول “taxmageddon” في 2013. في خلال هذه الفترة من المقرر أن يتم تنفيذ ما قيمته 8 بليون دولار من النفقات والضرائب كنتيجة للتخفيضات التي قام بها جورج بوش بالإضافة إلى جدول الرواتب الذي قام به أوباما. إذا لم يتحرك المشرعون في حل المشكلة مع نهاية هذه السنة, سترتفع الضرائب لحوالي 75% من الأسر لتصل معدل 3.701 دولار. هذا بالإضافة الى أن قسم الصناعة الأمريكي يتأثر في الأزمة الإقتصادية في الإتحاد الأوروبي وذلك لأن الإتحاد الأوروبي احد اهم أسواق الولايات المتحدة ,
رفع إطلاق مؤشر ال ISM التوقعات ضمن المستثمرين بأن البنك الإحتياطي الفدرالي سيقوم بتفعيل qu3 وهي جولة جديدة لتدابير التسهيل الكمي لتحفيز النشاط الإقتصادي. وقد قال الرئيس الفدرالي بأن البنك المركزي سيتصرف حسب الحالة ليدافع عن الشفاء الإقتصادي خلال ندوته السنوية في جاكسون هول (Jackson Hole) في ولاية وايومنغ ( ( Wyomingولكنه توقف عن ذلك مصرحا بأنqu3 اصبح وشيكا.
وقد راقب المستثمرون اجتماع سياسة البنك المركزي الأوروبي المتوقع عقده في السادس من شهر أيلول على أمل أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بالتصريح عن بعض التفاصيل المتعلقة ببرنامج شراء الأسهم لمساعدة الدول الأوروبية التي تواجه مشاكل اقتصادية كإسبانيا وايطاليا عن طريق تخفيض اسعار الإقتراض لديهم. وقد كانت أخبار الفوركس قد كشفت بأنه في حديث قد حصل أمام برلمان الإتحاد الأوروبي في بروكسل, صرح رئيس البنك المركزي ماريو دراجي ( Mario Draghi) بأن شراء الأسهم لمدة ثلاثة سنوات لن يكون خرقا لقوانين الإتحاد الأوروبي بما يتعلق بقانون تمويل الدولة. وقد قوبلت هذه الخطة باعتراضات شديدة من قبل البنك المركزي الألماني خوفا من ان تقوض هذه الخطة دعائم الثقة في نظام البنوك الإقليمية, في حين صوتت وزارات الاتحاد الأوروبي الإقتصادية لصالح دعم هذه الخطة.
وقد تعززت قيمة أسهم الإتحاد الأوروبي بسبب اخبار فوركس ايجيابية والتي أظهرت ان التدهور في قطاع الصناعة ليس بالعمق الذي اعتقد مسبقا. كما ارتفع مؤشر (PMI) في شهر اب إلى 49.5 بعد ان وصل ما نسبته 45.2 في تموز, على الرغم من ذلك صرح المحللون أن مستوى النشاط الصناعي ما زال مخيبا للآمال. قيدت أزمة الدين الملكي المحتدمة نسبة النمو الممكنة في القطاع عن طريق تحديد الأسواق اللتي يمكن للمصنعين الوصول إليها