esshazly
11-05-2014, 11:33
قال مركز أبحاث بارز اليوم الأربعاء إنه من المرجح أن ينمو الاقتصاد البريطاني في العام القادم بخطى أسرع قليلاً مما كان متوقعاً في وقت سابق.
وقال المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية إنه يتوقع أن ينمو اقتصاد بريطانيا بنسبة 2.5% في 2015 ارتفاعا من تقديراته السابقة البالغة 2.3% التي أصدرها قبل ثلاثة أشهر.
وسيكون ذلك أقل من نسبة النمو البالغة 3 بالمئة التي يتوقعها المعهد للعام 2014 لكنه مرتفع قليلا عن متوسط النمو الاقتصاد البريطاني في الأجل الطويل.
وتتماشى التوقعات الجديدة لمعهد البحوث الاقتصادية والاجتماعية إلى حد كبير مع توقعات من خبراء اقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز الشهر الماضي لكنها أقل تفاؤلا من تلك التي أصدرها بنك إنجلترا المركزي في أغسطس والتي من المتوقع أن يحدثها الأسبوع القادم.
وقال المعهد إنه يتوقع أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة بلا تغيير حتى يونيو من العام القادم بدلاً من توقعاته السابقة لرفع للفائدة في فبراير، وهو تغيير في التوقعات يعكس اتجاهاً مماثلاً في الأسواق المالية.
وأضاف قائلا "استمرار التباطؤ في منطقة اليورو يشكل عامل الخطر الخارجي الأكثر أهمية على التوقعات لاقتصاد المملكة المتحدة."
وقال إن معضلة ضعف الإنتاجية في بريطانيا - وهي من بين الأسوأ في مجموعة الدول السبع الغنية - تبقى بلا حل وتشكل أكبر عامل خطر محلي.
ومن بين عوامل الخطر الخارجية الأخرى التغييرات في السياسة النقدية الأميركية والتوترات السياسية في الشرق الأوسط وأوكرانيا وتباطؤ النمو في الأسواق الناشئة.
وقال المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية إنه يتوقع أن ينمو اقتصاد بريطانيا بنسبة 2.5% في 2015 ارتفاعا من تقديراته السابقة البالغة 2.3% التي أصدرها قبل ثلاثة أشهر.
وسيكون ذلك أقل من نسبة النمو البالغة 3 بالمئة التي يتوقعها المعهد للعام 2014 لكنه مرتفع قليلا عن متوسط النمو الاقتصاد البريطاني في الأجل الطويل.
وتتماشى التوقعات الجديدة لمعهد البحوث الاقتصادية والاجتماعية إلى حد كبير مع توقعات من خبراء اقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز الشهر الماضي لكنها أقل تفاؤلا من تلك التي أصدرها بنك إنجلترا المركزي في أغسطس والتي من المتوقع أن يحدثها الأسبوع القادم.
وقال المعهد إنه يتوقع أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة بلا تغيير حتى يونيو من العام القادم بدلاً من توقعاته السابقة لرفع للفائدة في فبراير، وهو تغيير في التوقعات يعكس اتجاهاً مماثلاً في الأسواق المالية.
وأضاف قائلا "استمرار التباطؤ في منطقة اليورو يشكل عامل الخطر الخارجي الأكثر أهمية على التوقعات لاقتصاد المملكة المتحدة."
وقال إن معضلة ضعف الإنتاجية في بريطانيا - وهي من بين الأسوأ في مجموعة الدول السبع الغنية - تبقى بلا حل وتشكل أكبر عامل خطر محلي.
ومن بين عوامل الخطر الخارجية الأخرى التغييرات في السياسة النقدية الأميركية والتوترات السياسية في الشرق الأوسط وأوكرانيا وتباطؤ النمو في الأسواق الناشئة.