esshazly
11-07-2014, 14:08
اعتبرَ محافظ هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج عبدالله بن محمد الشهري، أنَّ زيادات تعرفة الكهرباء شيء محتمل، لكن لا وجود لدراسة حالياً لرفعها، مشيراً إلى أنَّ التعرفة جامدة لم تتحرك منذ 14 عاماً، في حين توجد حاجة إلى دعم صناعة الكهرباء لتقابلَ التوسّع والنمو السريع، وإيصال الخدمة على مستوى جيد.
وكانت حكومة المملكة قد دعمَت الشركة السعودية للكهرباء بقرضين بنحو 100 مليار ريال من أجل توسعة الشبكة، وتمكّنت الشركة من إيصال الخدمة إلى نصف مليون مستخدم جديد، بحسب تقرير سابق لقناة "العربية".
في السياق نفسه، أكّدَ الشهري أنَّ التعرفة لم تتغير منذ 2000، مضيفاً أنَّ الذي تغير هو سلوك بعض الناس وزيادة الاستهلاك عند بعض المواطنين، فيما أعادَ زيادة الاستهلاك إلى رداءة الأجهزة وعدم صيانتها بشكل مستمر، إذ تؤدّي دورها بشكل جيد، أوعدم الاستخدام المرشد، بحسب "الاقتصادية".
وقالَ الشهري إنَّ التصدي لهذه المنتجات يأتي على مستويات عدّة: الأول هو التوعية والتأكيد أنَّ السلامة قبل كل شيء، والثاني مرتبط بالتشريعات، إذ يجب أن تكونَ واضحة لحماية المستهلك من المواصفات الرديئة التي تدخل السوق من توصيلات كهربائية وأجهزة ومعدات، لافتاً إلى أن هذه المنتجات الرديئة تسببت في الكثير من الحرائق والخسائر، أما المستوى الثالث، فهو إلتزام التشريعات وتطبيقها.
وكانت حكومة المملكة قد دعمَت الشركة السعودية للكهرباء بقرضين بنحو 100 مليار ريال من أجل توسعة الشبكة، وتمكّنت الشركة من إيصال الخدمة إلى نصف مليون مستخدم جديد، بحسب تقرير سابق لقناة "العربية".
في السياق نفسه، أكّدَ الشهري أنَّ التعرفة لم تتغير منذ 2000، مضيفاً أنَّ الذي تغير هو سلوك بعض الناس وزيادة الاستهلاك عند بعض المواطنين، فيما أعادَ زيادة الاستهلاك إلى رداءة الأجهزة وعدم صيانتها بشكل مستمر، إذ تؤدّي دورها بشكل جيد، أوعدم الاستخدام المرشد، بحسب "الاقتصادية".
وقالَ الشهري إنَّ التصدي لهذه المنتجات يأتي على مستويات عدّة: الأول هو التوعية والتأكيد أنَّ السلامة قبل كل شيء، والثاني مرتبط بالتشريعات، إذ يجب أن تكونَ واضحة لحماية المستهلك من المواصفات الرديئة التي تدخل السوق من توصيلات كهربائية وأجهزة ومعدات، لافتاً إلى أن هذه المنتجات الرديئة تسببت في الكثير من الحرائق والخسائر، أما المستوى الثالث، فهو إلتزام التشريعات وتطبيقها.