esshazly
11-07-2014, 21:48
تشغل هذه الهواجس أولى مراتب لائحة الاتجاهات العشرة البارزة التي يتوقعها أصحاب القرار العالميين الذين استمع المنتدى إلى آرائهم، وينظم المنتدى الاقتصادي العالمي في يناير من كل عام، منتدى دافوس، وهو اللقاء السنوي للنخبة الاقتصادية والسياسية العالمية.
وقد سئل بالإجمال 1800 خبير عن آرائهم المتعلقة بهواجس القادة في عضون الأشهر الاثني عشر أو الثمانية عشر المقبلة. وكان أبرز ما أقلق القادة العام الماضي، التوتر في سوريا وفي شمال أفريقيا والهوة بين الأغنياء والفقراء.
وقال المنتدى إن "أهمية اللامساواة والبطالة" التي تتصدر اللائحة هذه السنة، "تفيد أن هذه الهواجس قد تفاقمت مقارنة مع السنوات السابقة".
وكشف الخبراء أيضا أن اتجاهين قد ظهرا في هذه الدراسة السنوية، للمرة الأولى منذ إطلاقها في 2010. وهما زيادة التنافس الجيوستراتيجي (المرتبة الرابعة) كالتوتر المتزايد بين الولايات المتحدة وروسيا وتنامي الشعور القومي (المرتبة الثامنة).
من جهة أخرى، تتفاقم مشكلة انعدام الزعامة في 2015، كما يقول أصحاب القرار. وقد وضعوا هذا الهاجس في المرتبة الثالثة، في مقابل المرتبة السابعة في 2014.
ويعرب عن أصحاب القرار عن قلقهم أيضا في شأن البيئة، فتفاقم التلوث في البلدان النامية يحتل المرتبة السادسة، قبل تزايد الظواهر المناخية الخطرة.
وتشغل الخشية من نقص الماء المرتبة التاسعة، قبل الأهمية المتزايدة للتعافي الاقتصادي، مما يؤكد "الصلة بين شعب يتمتع بصحة جيدة واقتصاد سليم". وتشير هذه النقطة إلى الهواجس الناجمة عن الأمراض المعدية، كما قال المنتدى، في إطار أزمة صحية عالمية على صلة بوباء إيبولا، وصنف المنتدى أيضا هذه الاتجاهات 2015 حسب المناطق الجغرافية.
ففي أوروبا، وضع أصحاب القرار في صدارة تحدياتهم للعام 2015، التشجيع على النمو الاقتصادي والابتكار وبطالة الشبان والعلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا.
وفي أمريكا الشمالية، وضع أصحاب القرار الحد من اللامساواة والاضطرابات الجيوسياسية والتغير المناخي، في مقدم تحدياتهم للعام 2015.
وقد سئل بالإجمال 1800 خبير عن آرائهم المتعلقة بهواجس القادة في عضون الأشهر الاثني عشر أو الثمانية عشر المقبلة. وكان أبرز ما أقلق القادة العام الماضي، التوتر في سوريا وفي شمال أفريقيا والهوة بين الأغنياء والفقراء.
وقال المنتدى إن "أهمية اللامساواة والبطالة" التي تتصدر اللائحة هذه السنة، "تفيد أن هذه الهواجس قد تفاقمت مقارنة مع السنوات السابقة".
وكشف الخبراء أيضا أن اتجاهين قد ظهرا في هذه الدراسة السنوية، للمرة الأولى منذ إطلاقها في 2010. وهما زيادة التنافس الجيوستراتيجي (المرتبة الرابعة) كالتوتر المتزايد بين الولايات المتحدة وروسيا وتنامي الشعور القومي (المرتبة الثامنة).
من جهة أخرى، تتفاقم مشكلة انعدام الزعامة في 2015، كما يقول أصحاب القرار. وقد وضعوا هذا الهاجس في المرتبة الثالثة، في مقابل المرتبة السابعة في 2014.
ويعرب عن أصحاب القرار عن قلقهم أيضا في شأن البيئة، فتفاقم التلوث في البلدان النامية يحتل المرتبة السادسة، قبل تزايد الظواهر المناخية الخطرة.
وتشغل الخشية من نقص الماء المرتبة التاسعة، قبل الأهمية المتزايدة للتعافي الاقتصادي، مما يؤكد "الصلة بين شعب يتمتع بصحة جيدة واقتصاد سليم". وتشير هذه النقطة إلى الهواجس الناجمة عن الأمراض المعدية، كما قال المنتدى، في إطار أزمة صحية عالمية على صلة بوباء إيبولا، وصنف المنتدى أيضا هذه الاتجاهات 2015 حسب المناطق الجغرافية.
ففي أوروبا، وضع أصحاب القرار في صدارة تحدياتهم للعام 2015، التشجيع على النمو الاقتصادي والابتكار وبطالة الشبان والعلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا.
وفي أمريكا الشمالية، وضع أصحاب القرار الحد من اللامساواة والاضطرابات الجيوسياسية والتغير المناخي، في مقدم تحدياتهم للعام 2015.