darsh
11-15-2014, 20:15
كشف مصدر مصرفي رفيع المستوى لـ "المصري اليوم" أن محافظ البنك المركزي، هشام رامز، وطارق الخولي، وكيل المحافظ للرقابة على النقد الأجنبي، يستعدان لإغلاق المزيد من شركات الصرافة التي تتلاعب في أسواق الصرف وتخالف قواعد الاتجار في النقد الأجنبي.
وقال المصدر، وفقا للصحيفة إن القائمة الجديدة ستضم شركات محسوبة على الإخوان المسلمين وعددها يصل إلى نحو 5 شركات تعمل في سوق الصرف.
وأكد المصدر ـ بحسب "المصري اليوم" ـ أن القائمة التي أعلنها المركزي الأسبوع الماضي هي مجرد بداية لضبط سوق الصرف، خاصة بعد أن تخطى الفارق بين السعر الرسمي للدولار والسعر بالسوق الموازية أكثر من 40 قرشا.
وقرر البنك المركزي المصري، منتصف الأسبوع الماضي، إغلاق نحو 12 شركة صرافة لمدة تتراوح بين شهر و3 أشهر، بسبب مخالفة هذه الشركات قواعد البنك المركزي التي أقرها لشركات الصرافة المتعلقة بالاتجار بالنقد الأجنبي.
وكان محافظ البنك المركزى المصرى، هشام رامز قد أشار في وقت سابق إلى أن «المركزى» سيسدد الوديعة القطرية والبالغة قيمتها 2.5 مليار جنيه، بنهاية شهر نوفمبر الجارى.
وقال «رامز» خلال مشاركته في اجتماع غرفة التجارة الأمريكية، إنه بالرغم من تباطؤ الاقتصاد المصرى منذ ثورة 25 يناير عام 2011، فإن مصر نجحت في الوفاء بجميع التزاماتها الخارجية.
وقال المصدر، وفقا للصحيفة إن القائمة الجديدة ستضم شركات محسوبة على الإخوان المسلمين وعددها يصل إلى نحو 5 شركات تعمل في سوق الصرف.
وأكد المصدر ـ بحسب "المصري اليوم" ـ أن القائمة التي أعلنها المركزي الأسبوع الماضي هي مجرد بداية لضبط سوق الصرف، خاصة بعد أن تخطى الفارق بين السعر الرسمي للدولار والسعر بالسوق الموازية أكثر من 40 قرشا.
وقرر البنك المركزي المصري، منتصف الأسبوع الماضي، إغلاق نحو 12 شركة صرافة لمدة تتراوح بين شهر و3 أشهر، بسبب مخالفة هذه الشركات قواعد البنك المركزي التي أقرها لشركات الصرافة المتعلقة بالاتجار بالنقد الأجنبي.
وكان محافظ البنك المركزى المصرى، هشام رامز قد أشار في وقت سابق إلى أن «المركزى» سيسدد الوديعة القطرية والبالغة قيمتها 2.5 مليار جنيه، بنهاية شهر نوفمبر الجارى.
وقال «رامز» خلال مشاركته في اجتماع غرفة التجارة الأمريكية، إنه بالرغم من تباطؤ الاقتصاد المصرى منذ ثورة 25 يناير عام 2011، فإن مصر نجحت في الوفاء بجميع التزاماتها الخارجية.