esshazly
11-18-2014, 19:38
http://media.almasryalyoum.com/News/Large/2014/10/31/267162_0.jpg
قررت محافظة المنيا، الثلاثاء، التدخل لإنقاذ سكان عقار تعرض للميل، والواقع بمكان حيوي بحي وسط المدينة، لإصلاحه دون اللجوء للهدم، على أن يتحمل المتسبب في الخطأ 70 % من التكاليف، بعد تعرضه لميل، بسبب خطأ إنشائي أثناء بناء عقار مجاور له.
واتخذ اللواء صلاح زيادة، محافظ المنيا، قراره ببدء الأعمال الفعلية لمعالجة الميل في العقار، عقب انتهاء لجنة الوحدة الاستشارية بكلية الهندسة من عمل الدراسات والقياسات اللازمة.
وألزم المحافظ صاحب العقار المجاور للمبنى، والذي تسبب في حدوث الميل، بتحمل حوالي 70% من نفقات الأعمال الخاصة بمعالجة الميل، وتحمل صاحب العقار الذي تعرض للميل لباقي النفقات، على أن تنتهي أعمال المعالجة خلال شهرين.
كان سكان برج يتكون من 11 طابقًا بميدان «الصهاريج» بحي وسط مدينة المنيا، تضرروا من حدوث ميل بالبرج يهدد بانهياره، عقب حفر أساسات عقار مجاور له.
وبمعاينة المحافظ للبرج، استجابة لاستغاثات سكانه، أمر بتشكيل لجنة من المنشآت الآيلة للسقوط بالوحدة المحلية لمركز ومدينة المنيا، والتي أوصت اللجنة بضرورة دراسة حدوث الميل للعقار، واتجاه ومقدار الميل وتحديد مدى استمراريته، عن طريق الوحدة الاستشارية بكلية الهندسة.
قررت محافظة المنيا، الثلاثاء، التدخل لإنقاذ سكان عقار تعرض للميل، والواقع بمكان حيوي بحي وسط المدينة، لإصلاحه دون اللجوء للهدم، على أن يتحمل المتسبب في الخطأ 70 % من التكاليف، بعد تعرضه لميل، بسبب خطأ إنشائي أثناء بناء عقار مجاور له.
واتخذ اللواء صلاح زيادة، محافظ المنيا، قراره ببدء الأعمال الفعلية لمعالجة الميل في العقار، عقب انتهاء لجنة الوحدة الاستشارية بكلية الهندسة من عمل الدراسات والقياسات اللازمة.
وألزم المحافظ صاحب العقار المجاور للمبنى، والذي تسبب في حدوث الميل، بتحمل حوالي 70% من نفقات الأعمال الخاصة بمعالجة الميل، وتحمل صاحب العقار الذي تعرض للميل لباقي النفقات، على أن تنتهي أعمال المعالجة خلال شهرين.
كان سكان برج يتكون من 11 طابقًا بميدان «الصهاريج» بحي وسط مدينة المنيا، تضرروا من حدوث ميل بالبرج يهدد بانهياره، عقب حفر أساسات عقار مجاور له.
وبمعاينة المحافظ للبرج، استجابة لاستغاثات سكانه، أمر بتشكيل لجنة من المنشآت الآيلة للسقوط بالوحدة المحلية لمركز ومدينة المنيا، والتي أوصت اللجنة بضرورة دراسة حدوث الميل للعقار، واتجاه ومقدار الميل وتحديد مدى استمراريته، عن طريق الوحدة الاستشارية بكلية الهندسة.