darsh
11-20-2014, 21:59
توقع خبراء أسواق مال ومحللون فنييون استمرار التحركات العرضية المائلة للصعود لمؤشرات بورصة مصر خلال تداولات، اليوم الخميس، مع ترقب المستثمرين لظهور محفزات إيجابية جديدة تدعم السوق على الصعود بقوة.
وارتفعت مؤشرات بورصة مصر فى ختام تعاملات، الاربعاء، بدعم عمليات شرائية قوية للمؤسسات الأجنبية والافراد المحليون، فيما خسر رأسمالها السوقي نحو 5.7 مليار جنيه بضغط من "أوراسكوم للإنشاء".
وزاد المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بنحو 0.49% او مايعادل 45.06 نقطة ليصل إلى 9222.87 نقطة، فيما ارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" بنحو 1.36% إلى 645.59 نقطة.
واستبعد المحللون تاثر السوق ببوادر تعافي الأزمة الواقعة بين مصر وقطر بعد محاولات حثيثة من السعودية، مشيرين إلى أن مؤشر الثلاثين الكبار سيستهدف 9250-9300 نقطة.
وأعلنت الرئاسة المصرية، فى بيان لها أمس، أنها استقبلت بترحيب كبير البيان الصادر من الديوان الملكي السعودي، والذي أعلن فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزي، عن التوصل إلى اتفاق الرياض التكميلي مع قطر الذي يهدف إلى وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق بين الأشقاء العرب لمواجهة التحديات التي تهدد الأمة العربية والإسلامية.
وقال محمد الجندي، مدير إدارة البحوث الفنية لدي آي سى أن:"ارتفع المؤشر الثلاثيني فى تداولات الأمس متجاوزا مستوي 9200 نقطة وقد يواصل صعوده فى تداولات اليوم نحو 9300 نقطة".
وأضاف الجندي، فى افادة لـــ"مباشر" :"لايزال السوق فى حاجة إلى محفزات إيجابية على صعيد الاقتصاد والشركات تدعمه على الصعود بقوة".
وتوقع الجندي ان ينجح مؤشر الثلاثين الكبار فى استهداف حاجز 10 الاف نقطة قبل نهاية العام الجاري، مالم تطرا اى تطورات سلبية جديدة على الصعيد السياسي والاقتصادي قد تعكر صفو المتعاملين.
وقال محمد معاطي، مدير إدارة البحوث الفنية لدي ثمار للوساطة، أن القوي الشرائية ظهرت بنهاية تداولات أمس واستطاعت السيطرة على أداء مؤشر الثلاثين الكبار لتدفعه نحو تجاوز مستوي 9200 نقطة.
وتوقع ان يصل المؤشر لمستوي 9370 نقطة على ان يعاود الهبوط بعدها مرة أخري، ونصح بضرورة توخي الحذر فى بناء مراكز شرائية جديدة حتى تظهر القوي الشرائية ومن ثم التأكد من فاعليتها.
وحدد مستويات الدعم لمؤشر الثلاثين الكبار عند 9100-9000 نقطة، فيما حدد مستويات المقاومة عند 9370-9600 نقطة.
وارتفعت مؤشرات بورصة مصر فى ختام تعاملات، الاربعاء، بدعم عمليات شرائية قوية للمؤسسات الأجنبية والافراد المحليون، فيما خسر رأسمالها السوقي نحو 5.7 مليار جنيه بضغط من "أوراسكوم للإنشاء".
وزاد المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بنحو 0.49% او مايعادل 45.06 نقطة ليصل إلى 9222.87 نقطة، فيما ارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" بنحو 1.36% إلى 645.59 نقطة.
واستبعد المحللون تاثر السوق ببوادر تعافي الأزمة الواقعة بين مصر وقطر بعد محاولات حثيثة من السعودية، مشيرين إلى أن مؤشر الثلاثين الكبار سيستهدف 9250-9300 نقطة.
وأعلنت الرئاسة المصرية، فى بيان لها أمس، أنها استقبلت بترحيب كبير البيان الصادر من الديوان الملكي السعودي، والذي أعلن فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزي، عن التوصل إلى اتفاق الرياض التكميلي مع قطر الذي يهدف إلى وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق بين الأشقاء العرب لمواجهة التحديات التي تهدد الأمة العربية والإسلامية.
وقال محمد الجندي، مدير إدارة البحوث الفنية لدي آي سى أن:"ارتفع المؤشر الثلاثيني فى تداولات الأمس متجاوزا مستوي 9200 نقطة وقد يواصل صعوده فى تداولات اليوم نحو 9300 نقطة".
وأضاف الجندي، فى افادة لـــ"مباشر" :"لايزال السوق فى حاجة إلى محفزات إيجابية على صعيد الاقتصاد والشركات تدعمه على الصعود بقوة".
وتوقع الجندي ان ينجح مؤشر الثلاثين الكبار فى استهداف حاجز 10 الاف نقطة قبل نهاية العام الجاري، مالم تطرا اى تطورات سلبية جديدة على الصعيد السياسي والاقتصادي قد تعكر صفو المتعاملين.
وقال محمد معاطي، مدير إدارة البحوث الفنية لدي ثمار للوساطة، أن القوي الشرائية ظهرت بنهاية تداولات أمس واستطاعت السيطرة على أداء مؤشر الثلاثين الكبار لتدفعه نحو تجاوز مستوي 9200 نقطة.
وتوقع ان يصل المؤشر لمستوي 9370 نقطة على ان يعاود الهبوط بعدها مرة أخري، ونصح بضرورة توخي الحذر فى بناء مراكز شرائية جديدة حتى تظهر القوي الشرائية ومن ثم التأكد من فاعليتها.
وحدد مستويات الدعم لمؤشر الثلاثين الكبار عند 9100-9000 نقطة، فيما حدد مستويات المقاومة عند 9370-9600 نقطة.