sewa
11-21-2014, 21:48
آفاق تطبيع السياسة النقدية هي واحدة من المحرّكات الأساسية للدولارالأمريكي. إنّها أيضًا مسألة توقّعتها الأسواق بشكل كبير- وحصلت على التحفيزات من سلوك النظراء بشكل أكبر اتّجاهًا معاكسًا (التيسير). نظرًا الى هذا التركيز، اعتبرت بدون أدنى شكّ بيانات تضخم المستهلك التي صدرت في الدورة السابقة بمثابة حدثًا محفوفًا بالمخاطر. على صعيد المقياس الرئيسي (الذي يشمل المواد الغذائية والطاقة)، لم يكن هنالك نمو على صعيد شهري ولكنّ القراءة السنوية التي يفضلها الساسة شهدت استقرارًا مفاجئًا عند 1.7% في أكتوبر. في غضون ذلك، ارتفع المقياس بقيمته الأساسية خلال الفترة عينها على نحو مفاجىء الى 1.8%. لا تزال تلك القراءة دون الهدف المستهدف من قبل الاحتياطي الفدرالي القائم عند 2%، ولكنّه يبقي آمال المتفائلين المحيطة بعودة ضغوطات الأسعار قائمة. في غضون ذلك، أصدر بنك الاحتياطي الفدرالي في ولاية نيويورك مسح لتوقعات التّجار الإبتدائيين أزاء السياسة. خلافًا لسوق أرجأت تقديرات إعلان أوّل زيادة للمعدّلات حتّى سبتمبر وفقًا للعقود الآجلة لليورو دولار، رجّحت تلك المصارف إعلان أوّل خطوة في يونيو.
التوقعات الفصلية: الذهب لا يزال حساس أزاء قوّة الدولار الأميركي في الفصل الرابع
بناء عليه، تشهد أرقام التضخم الملموسة ارتفاعًا ويتوقع أولئك المقرّبون من المصرف المركزي بحدّ ذاته اعتماد نهج متفائل أكثر من السوق. مع ذلك، قد تخييب آمال التجار الذي يرجّحون ذلك من أجل دفع الدولار على التقدّم. ناضل مؤشر الدولار داو جونز أف أكس سي أم لإكتساب الزخم مقابل اليورو والين والجنيه الاسترليني. نظرًا الى شكوك الأسواق، يستفيد الأخضر من المخاطر التي يواجهها نظرائه الرئيسيين. من المحتمل أن يترسّخ الإقتناع في مثل هذا الموضوع ولكنّ ذلك مستبعدًا في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة من هذا الأسبوع. يفتقر الجدول الاقتصادي الى البيانات بعيدًا عن خطابات بعض مسؤولي الاحتياطي الفدرالي في الأسبوع القادم التي دائمًا ما تولّد فرص جديدة. البيانات هي ضئيلة بدون أدنى شكّ. ستدفع عطلة عيد الشكر الأسواق الأميركية الى الإقفال يوم الخميس، والأسواق العالمية تشعر بالتأثيرات من خلال قنوات المخاطر.
التوقعات الفصلية: الذهب لا يزال حساس أزاء قوّة الدولار الأميركي في الفصل الرابع
بناء عليه، تشهد أرقام التضخم الملموسة ارتفاعًا ويتوقع أولئك المقرّبون من المصرف المركزي بحدّ ذاته اعتماد نهج متفائل أكثر من السوق. مع ذلك، قد تخييب آمال التجار الذي يرجّحون ذلك من أجل دفع الدولار على التقدّم. ناضل مؤشر الدولار داو جونز أف أكس سي أم لإكتساب الزخم مقابل اليورو والين والجنيه الاسترليني. نظرًا الى شكوك الأسواق، يستفيد الأخضر من المخاطر التي يواجهها نظرائه الرئيسيين. من المحتمل أن يترسّخ الإقتناع في مثل هذا الموضوع ولكنّ ذلك مستبعدًا في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة من هذا الأسبوع. يفتقر الجدول الاقتصادي الى البيانات بعيدًا عن خطابات بعض مسؤولي الاحتياطي الفدرالي في الأسبوع القادم التي دائمًا ما تولّد فرص جديدة. البيانات هي ضئيلة بدون أدنى شكّ. ستدفع عطلة عيد الشكر الأسواق الأميركية الى الإقفال يوم الخميس، والأسواق العالمية تشعر بالتأثيرات من خلال قنوات المخاطر.