darsh
12-03-2014, 07:29
اخبار هامه من برطانيا
مازال مؤشر مديري المشتريات بقطاع البناء ضمن النطاق الإيجابي على الرغم من تراجعه اليوم. وبهذا يسجل المؤشر نموا على مدار 19 شهر متتاليين حيث يستقر أعلى المستوى طويل المدى المحدد له عند 54.5 .
ويلاحظ ارتفاع مكون الطلبات الجديدة والتوظيف فى كافة أنحاء البلاد فضلا عن المنطقة الجنوبية.
بالرغم من ذلك، تتزايد العقبات أمام القطاع تزامنا مع مشاكل إمدادات مواد البناء حيث يصارع الموردين لتلبية طلبات الشراء كما تم مد مواعيد التسليم. ومن المشاكل الأخرى التى تواجه القطاع هى قلة العمال ذو المهارة بالإضافة إلى ارتفاع تكلفتهم نظرًا لأن المقاولين يقومون بسد هذا العجز.
كان قطاع البناء قد شهد ارتفاعا ملحوظا على مدار أكثر من عام ونصف لكنه بدأ فى التراجع مدفوعا بهذه المشاكل. الأمر الذى قد يدفع بعض الشركات إلى اللجوء العمالة الأجنبية لسد حاجتهم وقد يرجع ذلك إلى الوضع السياسي بالمملكة المتحدة حيث يقوم "ديفيد كاميرون" بحملة متعلقة بالتهجير من المملكة المتحدة وفي حالة إن قوبلت بالرفض فسوف يلقي هذا الضوء على العجز في المهارات.
وعلى صعيد أخر،فإن التراجع فى أسعار السلع يدفع قطاع البناء إلى التحسن ويدعم التوقعات التي تشير إلى استمرار هذا التحسن خلال العام المقبل.
مازال مؤشر مديري المشتريات بقطاع البناء ضمن النطاق الإيجابي على الرغم من تراجعه اليوم. وبهذا يسجل المؤشر نموا على مدار 19 شهر متتاليين حيث يستقر أعلى المستوى طويل المدى المحدد له عند 54.5 .
ويلاحظ ارتفاع مكون الطلبات الجديدة والتوظيف فى كافة أنحاء البلاد فضلا عن المنطقة الجنوبية.
بالرغم من ذلك، تتزايد العقبات أمام القطاع تزامنا مع مشاكل إمدادات مواد البناء حيث يصارع الموردين لتلبية طلبات الشراء كما تم مد مواعيد التسليم. ومن المشاكل الأخرى التى تواجه القطاع هى قلة العمال ذو المهارة بالإضافة إلى ارتفاع تكلفتهم نظرًا لأن المقاولين يقومون بسد هذا العجز.
كان قطاع البناء قد شهد ارتفاعا ملحوظا على مدار أكثر من عام ونصف لكنه بدأ فى التراجع مدفوعا بهذه المشاكل. الأمر الذى قد يدفع بعض الشركات إلى اللجوء العمالة الأجنبية لسد حاجتهم وقد يرجع ذلك إلى الوضع السياسي بالمملكة المتحدة حيث يقوم "ديفيد كاميرون" بحملة متعلقة بالتهجير من المملكة المتحدة وفي حالة إن قوبلت بالرفض فسوف يلقي هذا الضوء على العجز في المهارات.
وعلى صعيد أخر،فإن التراجع فى أسعار السلع يدفع قطاع البناء إلى التحسن ويدعم التوقعات التي تشير إلى استمرار هذا التحسن خلال العام المقبل.