darsh
12-14-2014, 15:41
يقيس الفرق بين قيمة السلع والخدمات وتدفقات الدخل خلال الربع السابق. وتشير مستويات الصادرات والواردات والحساب الجاري إلى الاتجاهات السائدة في التجارة الخارجية. ويمكن للبيانات أن تؤثر بشكل كبير على الدولار الأمريكي.
التـــــأثير
الحقيقي أكبر من المتوقع جيد للعملة
ملاحظات
إذا جاءت قراءة أعلى من المتوقع، يؤثر ذلك بشكل إيجابي على الدولار الأمريكي. أما إذا جاءت القراءة دون التوقعات، يؤثر ذلك سلبيًا على الدولار الأمريكي.
أهمية الحدث للمتداولين
الحساب الجاري هو مجموع الميزان التجاري (الصادرات ناقص الواردات من السلع والخدمات)، وصافي دخل عوامل الإنتاج (مثل الفائدة وأرباح الأسهم) وصافي المدفوعات التحويلية (مثل المساعدات الخارجية). ويرتبط ارتباطًا مباشرًا بالطلب على العملة. إذ يشير الفائض المرتفع إلى أن الأجانب يشترون المزيد من العملة المحلية لتنفيذ المعاملات في البلاد. تحمل تجارة الولايات المتحدة مع دول أجنبية إشارات مهمة للاتجاهات الاقتصادية في الداخل والخارج. فيمكن للبيانات أن تؤثر مباشرة على جميع الأسواق المالية، ولكن بصفة خاصة على قيمة سعر صرف الدولار. يتأثر الدولار الأمريكي بشكل الخاص بالتغيرات في العجز التجاري المزمن الذي تديره الولايات المتحدة. حيث أن هذا الخلل في الميزان التجاري يخلق زيادة في الطلب على العملات الأجنبية ويعني أيضًا أن المستهلكين والشركات في الولايات المتحدة ينفقون بشكل يتخطى دخلهم. كما يتأثر سوق السندات بمخاطر تضخم الواردات أو الانكماش. فعندما انهارت الاقتصادات الآسيوية في نهاية عام 1997، تخوف مستثمرو السندات والأسهم من أن يتنقل الانكماش في هذه الاقتصادات إلى الولايات المتحدة. وبالرغم أن معدل التضخم تراجع بشكل متواضع ومؤقت، ظل معدل التضخم في الخدمات
التـــــأثير
الحقيقي أكبر من المتوقع جيد للعملة
ملاحظات
إذا جاءت قراءة أعلى من المتوقع، يؤثر ذلك بشكل إيجابي على الدولار الأمريكي. أما إذا جاءت القراءة دون التوقعات، يؤثر ذلك سلبيًا على الدولار الأمريكي.
أهمية الحدث للمتداولين
الحساب الجاري هو مجموع الميزان التجاري (الصادرات ناقص الواردات من السلع والخدمات)، وصافي دخل عوامل الإنتاج (مثل الفائدة وأرباح الأسهم) وصافي المدفوعات التحويلية (مثل المساعدات الخارجية). ويرتبط ارتباطًا مباشرًا بالطلب على العملة. إذ يشير الفائض المرتفع إلى أن الأجانب يشترون المزيد من العملة المحلية لتنفيذ المعاملات في البلاد. تحمل تجارة الولايات المتحدة مع دول أجنبية إشارات مهمة للاتجاهات الاقتصادية في الداخل والخارج. فيمكن للبيانات أن تؤثر مباشرة على جميع الأسواق المالية، ولكن بصفة خاصة على قيمة سعر صرف الدولار. يتأثر الدولار الأمريكي بشكل الخاص بالتغيرات في العجز التجاري المزمن الذي تديره الولايات المتحدة. حيث أن هذا الخلل في الميزان التجاري يخلق زيادة في الطلب على العملات الأجنبية ويعني أيضًا أن المستهلكين والشركات في الولايات المتحدة ينفقون بشكل يتخطى دخلهم. كما يتأثر سوق السندات بمخاطر تضخم الواردات أو الانكماش. فعندما انهارت الاقتصادات الآسيوية في نهاية عام 1997، تخوف مستثمرو السندات والأسهم من أن يتنقل الانكماش في هذه الاقتصادات إلى الولايات المتحدة. وبالرغم أن معدل التضخم تراجع بشكل متواضع ومؤقت، ظل معدل التضخم في الخدمات