darsh
12-18-2014, 04:59
أهم تصريحات "يلين" محافظ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خلال المؤتمر الصحفي:
تغير لهجة البيان الصادر لا تعني تغير توجهات اللجنة.
من المتوقع أن ينخفض الاستهلاك الشخصي إلا أن معدلات التضخم بقيمتها الأساسية ستظل مستقرة
من الصعب الحديث عن رفع معدلات الفائدة حاليًا.
سجل الاقتصاد الأمريكي نموًا ملحوظًا.
بالرغم من تراجع معدلات التضخم دون الهدف المحدد لها عند 2% إلا أنه من المتوقع أن تشهد ارتفاعًا خلال الفترة المقبلة.
سوف تعتمد اية تعديلات في السياسة النقدية على البيانات الاقتصادية القادمة.
في حال اتساق معدلات التضخم والبطالة مع الهدف المحدد لها إلا أن الأوضاع الاقتصادية قد تتطلب الإبقاء على معدلات الفائدة الحالية.
من المتوقع أن تصل معدلات الفائدة إلى 2.5% خلال عام 2016.
ليس هناك جدول زمني لبدء التشديد النقدي ولكنه سوف يعتمد على أداء النمو الاقتصادي.
في حال تحسن الأوضاع الاقتصادية بأكثر من المتوقع فسوف يتم رفع معدلات الفائدة في وقت أقرب من المتوقع.
نراقب الأوضاع الاقتصادية من كثب خاصة تراجع أسعار النفط التي قد تؤثر على الأسواق المالية بوجٍه عام.
تراجع أسعار النفط يعد إيجابيًا لمعدلات إنفاق الأسر نظرًا لإدخارهم بعض المال بدلًا من إنفاقه على الوقود.
قد يؤثر تراجع أسعار النفط على الموازنة العامة بشكل طفيف.
من المتوقع أن تتجه معدلات التضخم صوب 2% خاصة مع استمرار تحسن أوضاع سوق العمل.
ارتفاع الدولار يحد من ارتفاع معدلات التضخم وعلى معدلات الفائدة على المدى الطويل.
تغير لهجة البيان الصادر لا تعني تغير توجهات اللجنة.
من المتوقع أن ينخفض الاستهلاك الشخصي إلا أن معدلات التضخم بقيمتها الأساسية ستظل مستقرة
من الصعب الحديث عن رفع معدلات الفائدة حاليًا.
سجل الاقتصاد الأمريكي نموًا ملحوظًا.
بالرغم من تراجع معدلات التضخم دون الهدف المحدد لها عند 2% إلا أنه من المتوقع أن تشهد ارتفاعًا خلال الفترة المقبلة.
سوف تعتمد اية تعديلات في السياسة النقدية على البيانات الاقتصادية القادمة.
في حال اتساق معدلات التضخم والبطالة مع الهدف المحدد لها إلا أن الأوضاع الاقتصادية قد تتطلب الإبقاء على معدلات الفائدة الحالية.
من المتوقع أن تصل معدلات الفائدة إلى 2.5% خلال عام 2016.
ليس هناك جدول زمني لبدء التشديد النقدي ولكنه سوف يعتمد على أداء النمو الاقتصادي.
في حال تحسن الأوضاع الاقتصادية بأكثر من المتوقع فسوف يتم رفع معدلات الفائدة في وقت أقرب من المتوقع.
نراقب الأوضاع الاقتصادية من كثب خاصة تراجع أسعار النفط التي قد تؤثر على الأسواق المالية بوجٍه عام.
تراجع أسعار النفط يعد إيجابيًا لمعدلات إنفاق الأسر نظرًا لإدخارهم بعض المال بدلًا من إنفاقه على الوقود.
قد يؤثر تراجع أسعار النفط على الموازنة العامة بشكل طفيف.
من المتوقع أن تتجه معدلات التضخم صوب 2% خاصة مع استمرار تحسن أوضاع سوق العمل.
ارتفاع الدولار يحد من ارتفاع معدلات التضخم وعلى معدلات الفائدة على المدى الطويل.