ibrtaha
12-26-2014, 16:29
ارتفع سعر النفط فوق 60 دولارا للبرميل يوم الجمعة مع انخفاض الإمدادات الليبية بفعل الاضطرابات التي تشهدها البلاد وهو ما طغى على تأثير تخمة المعروض المتزايدة في الولايات المتحدة أكبر مستهلك للنفط في العالم وضعف واردات اليابان.
وقال متحدث باسم المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا يوم الخميس إن القتال الدائر في البلاد تسبب في خفض الإنتاج هناك إلى 352 ألف برميل يوميا أو نحو نصف متوسطه في نوفمبر تشرين الثاني. في المقابل أظهر تقرير لوزارة الطاقة الأمريكية ارتفاعا كبيرا في المخزونات.
وزاد سعر مزيج برنت 31 سنتا إلى 60.55 دولار للبرميل بحلول الساعة 1015 بتوقيت جرينتش بينما ارتفع سعر الخام الأمريكي 55 سنتا إلى 56.39 دولار وسط تعاملات هزيلة بسبب استمرار عطلة عيد الميلاد في كثير من البلدان.
وتعرضت السوق لضغوط بفعل تقرير وزارة الطاقة الأمريكية الذي أظهر ارتفاع مخزونات الخام في الولايات المتحدة بواقع 7.3 مليون برميل لتصل إلي أعلى مستوى لها على الإطلاق في شهر ديسمبر كانون الأول. وكان بعض المحللين قد توقعوا انخفاضا موسميا.
وأظهرت بيانات حكومية يوم الخميس أن وادرات اليابان من الخام تراجعت 17.3 بالمئة في نوفمبر تشرين الثاني على أساس سنوي لتصل إلى 3.08 مليون برميل. واليابان هي رابع أكبر مستورد للنفط في العالم.
ورغم ذلك قالت مؤسسة فيليب فيوتشرز التي تتخذ من سنغافورة مقرا لها في مذكرة إنه لا توجد ضغوط نزولية تكفي لاستمرار هبوط الأسعار
وجهة نظر : النفط اصبح الان ورقة محروقة وانتهت وستظل اسعار النفط فى هده المنطقة بين 60 و75 فترة ليست قصيره حتى ياخد اتجاه صعودى مرة اخرى ولن يفرق الانتاج حاليا كثيرا فامريكا تستغل الموقف لصالحها تماما
وقال متحدث باسم المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا يوم الخميس إن القتال الدائر في البلاد تسبب في خفض الإنتاج هناك إلى 352 ألف برميل يوميا أو نحو نصف متوسطه في نوفمبر تشرين الثاني. في المقابل أظهر تقرير لوزارة الطاقة الأمريكية ارتفاعا كبيرا في المخزونات.
وزاد سعر مزيج برنت 31 سنتا إلى 60.55 دولار للبرميل بحلول الساعة 1015 بتوقيت جرينتش بينما ارتفع سعر الخام الأمريكي 55 سنتا إلى 56.39 دولار وسط تعاملات هزيلة بسبب استمرار عطلة عيد الميلاد في كثير من البلدان.
وتعرضت السوق لضغوط بفعل تقرير وزارة الطاقة الأمريكية الذي أظهر ارتفاع مخزونات الخام في الولايات المتحدة بواقع 7.3 مليون برميل لتصل إلي أعلى مستوى لها على الإطلاق في شهر ديسمبر كانون الأول. وكان بعض المحللين قد توقعوا انخفاضا موسميا.
وأظهرت بيانات حكومية يوم الخميس أن وادرات اليابان من الخام تراجعت 17.3 بالمئة في نوفمبر تشرين الثاني على أساس سنوي لتصل إلى 3.08 مليون برميل. واليابان هي رابع أكبر مستورد للنفط في العالم.
ورغم ذلك قالت مؤسسة فيليب فيوتشرز التي تتخذ من سنغافورة مقرا لها في مذكرة إنه لا توجد ضغوط نزولية تكفي لاستمرار هبوط الأسعار
وجهة نظر : النفط اصبح الان ورقة محروقة وانتهت وستظل اسعار النفط فى هده المنطقة بين 60 و75 فترة ليست قصيره حتى ياخد اتجاه صعودى مرة اخرى ولن يفرق الانتاج حاليا كثيرا فامريكا تستغل الموقف لصالحها تماما