mohammedzidan
01-12-2015, 10:33
1- البترول سلعة مُستَهلَكَة وليس سلعة مستثمرة.
2- اميركا هي اكبر مستهلك للبترول في العالم.
3- اميركا اكتشفت البترول الصخري واستخرجته بتكلفة 65 دولار للبرميل.
4- تكلفة انتاج برميل البترول الخام تتراوح من 10: 20 دولار للبرميل.
5- البترول اصبح سلاحاً استراتيجيا في ايدي بعض الجماعات المسلحة بالشرق الاوسط.
6- البترول يُسخدم كوسيلة ضغط في ايدي اميركا ضد روسيا وايران.
7- تباطؤ النمو الاوروبي ادى الى قلة الطلب على البترول.
8- المعروض في السوق يزيد على المطلوب 2 مليون برميل والنسبة قابلة للزيادة.
9- اميركا لاول مرة منذ عام 1920 تقوم بتصدير البترول حيث تصدر 500 الف برميل يومياً اغلبهم الى كندا.
10- حرب المنتجين ليست حرب اسعار بل حرب حفاظ على الحصص لهذه الاسباب العشرة انهارت اسعار البترول وقد تكون مرشحة للمزيد من الهبوط، ولا سبيل لعودة الاسعار الى الارتفاع الا بتخفيض الانتاج لتقليل المعروض، او الخيار الاصعب وهو عودة منطقة اليورو الى الانتعاش مرة اخرى ليزيد الطلب على البترول من جديد، نرى ايضا اصرار اكبر مصدر للنفط في العالم " السعودية" وقد عقدت العزم على ان لا تخفض انتاجها حتى اذا وصلت الاسعار الى 20 دولاراً للبرميل، في تلك الاوقات قد نرى المنتجين الكبار والشركات العملاقة تخزن النفط في سفن الشحن والبارجات العملاقة كما فعلت في ازمة 2008 حينما هوت الاسعار لحين ارتفاعاها مرة اخرى.
2- اميركا هي اكبر مستهلك للبترول في العالم.
3- اميركا اكتشفت البترول الصخري واستخرجته بتكلفة 65 دولار للبرميل.
4- تكلفة انتاج برميل البترول الخام تتراوح من 10: 20 دولار للبرميل.
5- البترول اصبح سلاحاً استراتيجيا في ايدي بعض الجماعات المسلحة بالشرق الاوسط.
6- البترول يُسخدم كوسيلة ضغط في ايدي اميركا ضد روسيا وايران.
7- تباطؤ النمو الاوروبي ادى الى قلة الطلب على البترول.
8- المعروض في السوق يزيد على المطلوب 2 مليون برميل والنسبة قابلة للزيادة.
9- اميركا لاول مرة منذ عام 1920 تقوم بتصدير البترول حيث تصدر 500 الف برميل يومياً اغلبهم الى كندا.
10- حرب المنتجين ليست حرب اسعار بل حرب حفاظ على الحصص لهذه الاسباب العشرة انهارت اسعار البترول وقد تكون مرشحة للمزيد من الهبوط، ولا سبيل لعودة الاسعار الى الارتفاع الا بتخفيض الانتاج لتقليل المعروض، او الخيار الاصعب وهو عودة منطقة اليورو الى الانتعاش مرة اخرى ليزيد الطلب على البترول من جديد، نرى ايضا اصرار اكبر مصدر للنفط في العالم " السعودية" وقد عقدت العزم على ان لا تخفض انتاجها حتى اذا وصلت الاسعار الى 20 دولاراً للبرميل، في تلك الاوقات قد نرى المنتجين الكبار والشركات العملاقة تخزن النفط في سفن الشحن والبارجات العملاقة كما فعلت في ازمة 2008 حينما هوت الاسعار لحين ارتفاعاها مرة اخرى.