gehad87
01-27-2015, 11:38
التطوّرات الأساسية المرتقبة في الأسبوع القادم من شأنها تقويض التوقعات الإيجابية المحيطة بزوج الدولار/ين في حال قلّص مجلس الاحتياطي الفدرالي من حدّة نبرته المتفائلة أزاء السياسة النقدية.
على الرغم من تنامي توقعات رفع الاحتياطي الفدرالي المعدّلات منتصف العام 2015، من الممكن أن يعزّز التحوّل في لجنة التصويت التغيير الملحوظ في عنصر التوجيه المستقبلي في السياسة النقدية، وقد يبدو المصرف المركزي أكثر حذرًا هذه المرّة وسط السلّة الجديدة للدعم النقدي التي اعتمدها البنك الوطني السويسري والبنك المركزي الأوروبي وبنك كندا. في الواقع، لن يذهب على الأرجح بنك الاحتياطي الفدرالي بعيدًا في مساره مقارنة مع نظرائه الرئيسيين بما أنّه يناضل لكي يبلغ التضخم هدف 2%، وقد تبدي الرئيسة جانيت يلين رغبة أكبر بتأخير موعد بدء نهج التطبيع ولا سيّما في ظلّ تقديرات إظهار تقرير الناتج المحلي الإجمالي للفصل الرابع نمو الاقتصاد بنسبة سنوية تصل الى 3.2% مقابل التوسّع الذي وصل الى 5.0% خلال الأشهر الثلاثة حتى سبتمبر.
وفي الوقت عينه، من المرجّح أن يفشل مؤشر أسعار المستهلك الياباني أيضًا في تشجيع الآفاق الإيجابية للدولار/ين وسط مواصلة حفاظ بنك اليابان على نهج التريّث والترقّب للسياسة النقدية، وقد يبقى الزوج في خطر اختبار تصحيح أكبر خلال الأجل القريب وسط بقاء الحاكم هاروكيو كورودا على ثقة ببلوغ التضخم الهدف المنشود المحدّد عند 2% خلال المنظور القريب. وبدوره، من الممكن أن يواصل الدولار/ين إنشاء سلّة من الذروات الأدنى مع اقتراب فبراير في حال ألقت البيانات بثقلها على توقعات معدّلات فائدة بنك الاحتياطي الفدرالي.
ومع نضال الدولار/ين للإرتفاع فوق مستوى 119.00، قد يواجه الزوج خطر التوجّه نحو دعم الأجل القريب القائم على مقربة من مستوى 117.00، ومن المحتمل أن يستهدف الدولار/ين قاع يناير (115.84) في حال تبدّد الزخم الصعودي المحيط بالأخضر
على الرغم من تنامي توقعات رفع الاحتياطي الفدرالي المعدّلات منتصف العام 2015، من الممكن أن يعزّز التحوّل في لجنة التصويت التغيير الملحوظ في عنصر التوجيه المستقبلي في السياسة النقدية، وقد يبدو المصرف المركزي أكثر حذرًا هذه المرّة وسط السلّة الجديدة للدعم النقدي التي اعتمدها البنك الوطني السويسري والبنك المركزي الأوروبي وبنك كندا. في الواقع، لن يذهب على الأرجح بنك الاحتياطي الفدرالي بعيدًا في مساره مقارنة مع نظرائه الرئيسيين بما أنّه يناضل لكي يبلغ التضخم هدف 2%، وقد تبدي الرئيسة جانيت يلين رغبة أكبر بتأخير موعد بدء نهج التطبيع ولا سيّما في ظلّ تقديرات إظهار تقرير الناتج المحلي الإجمالي للفصل الرابع نمو الاقتصاد بنسبة سنوية تصل الى 3.2% مقابل التوسّع الذي وصل الى 5.0% خلال الأشهر الثلاثة حتى سبتمبر.
وفي الوقت عينه، من المرجّح أن يفشل مؤشر أسعار المستهلك الياباني أيضًا في تشجيع الآفاق الإيجابية للدولار/ين وسط مواصلة حفاظ بنك اليابان على نهج التريّث والترقّب للسياسة النقدية، وقد يبقى الزوج في خطر اختبار تصحيح أكبر خلال الأجل القريب وسط بقاء الحاكم هاروكيو كورودا على ثقة ببلوغ التضخم الهدف المنشود المحدّد عند 2% خلال المنظور القريب. وبدوره، من الممكن أن يواصل الدولار/ين إنشاء سلّة من الذروات الأدنى مع اقتراب فبراير في حال ألقت البيانات بثقلها على توقعات معدّلات فائدة بنك الاحتياطي الفدرالي.
ومع نضال الدولار/ين للإرتفاع فوق مستوى 119.00، قد يواجه الزوج خطر التوجّه نحو دعم الأجل القريب القائم على مقربة من مستوى 117.00، ومن المحتمل أن يستهدف الدولار/ين قاع يناير (115.84) في حال تبدّد الزخم الصعودي المحيط بالأخضر