gehad87
01-29-2015, 10:56
توقع محللون ان تستمر حالة التذبذب التى تشهدها أسواق الإمارات خلال الجلسات الأخيرة ، وسط استمرار غياب الاستثمار المؤسسي تزامنا مع اتجاه الاجانب لتخفيف المراكز.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة الأربعاء باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد 3 جلسات من التراجع، بدعم مباشر من أسهم قطاع البنوك بقيادة الإمارات دبي الوطني، التي تغلبت على خسائر "العقارات".
وعلي النقيض جاء سوق العاصمة داخل المنطقة الحمراء مسجلاً ثالث تراجع له على التوالي عقب تحول أداء قطاعي العقار والإتصالات سلبياً بجانب البنوك، وسط جلسة يسودها التذبذب.
وتوقع وضاح الطه، المحلل بأسواق المال أن يتكرر السيناريو المعهود بالأسواق المحلية بالفترة الأخيرة، حيث تحاول الأسواق التجاوب مع النتائج الإيجابية، والاتجاه للصعود، ولكنها سرعان ما تفرط في المكاسب.
وقال مدير إدارة الأصول بشركة المال كابيتال، طارق قاقيش إن تذبذب أسواق الأسهم الإماراتية بالفترة الأخيرة، يعتبر أمرا طبيعيا في ظل غياب الاستثمار المؤسسي، وسيطرة الافراد.
وأضاف قاقيشأن أسواق الإمارات أكثر عرضة للتقلبات من غيرها بسبب وجود الاستثمار الأجنبي، إلى جانب الترابط بالأسواق العالمية والإقليمية.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن "السلوك المتحفظ" الذي يسيطر على أسواق الأسهم الإماراتية بالفترة الأخيرة، رغم المحفزات القوية المتمثلة في النتائج الإيجابية وتوزيعات الأرباح، يعود إلى حالة الترقب والقلق لدى المستثمرين.
وأضاف الطه إن الأسواق حاولت التماسك أكثر من مرة، والاتجاه نحو الصعود، ولكن السيولة لم تساعدها في ذلك، فكانت تتجه إما إلى الهبوط أو على الأقل إلى تقليص المكاسب بشكل كبير.
وأشار المحلل بأسواق المال إلى أننا رأينا الأسهم تتفاعل مع نتائج الأعمال، التي جاءت إيجابية في مجملها، ولكنه كان تفاعلا وقتيا، نتيجة ضعف الأسواق، وقلة السيولة، إلى جانب سيطرة حالة نفسية سلبية غير مبررة على المتداولين.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة الأربعاء باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد 3 جلسات من التراجع، بدعم مباشر من أسهم قطاع البنوك بقيادة الإمارات دبي الوطني، التي تغلبت على خسائر "العقارات".
وعلي النقيض جاء سوق العاصمة داخل المنطقة الحمراء مسجلاً ثالث تراجع له على التوالي عقب تحول أداء قطاعي العقار والإتصالات سلبياً بجانب البنوك، وسط جلسة يسودها التذبذب.
وتوقع وضاح الطه، المحلل بأسواق المال أن يتكرر السيناريو المعهود بالأسواق المحلية بالفترة الأخيرة، حيث تحاول الأسواق التجاوب مع النتائج الإيجابية، والاتجاه للصعود، ولكنها سرعان ما تفرط في المكاسب.
وقال مدير إدارة الأصول بشركة المال كابيتال، طارق قاقيش إن تذبذب أسواق الأسهم الإماراتية بالفترة الأخيرة، يعتبر أمرا طبيعيا في ظل غياب الاستثمار المؤسسي، وسيطرة الافراد.
وأضاف قاقيشأن أسواق الإمارات أكثر عرضة للتقلبات من غيرها بسبب وجود الاستثمار الأجنبي، إلى جانب الترابط بالأسواق العالمية والإقليمية.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن "السلوك المتحفظ" الذي يسيطر على أسواق الأسهم الإماراتية بالفترة الأخيرة، رغم المحفزات القوية المتمثلة في النتائج الإيجابية وتوزيعات الأرباح، يعود إلى حالة الترقب والقلق لدى المستثمرين.
وأضاف الطه إن الأسواق حاولت التماسك أكثر من مرة، والاتجاه نحو الصعود، ولكن السيولة لم تساعدها في ذلك، فكانت تتجه إما إلى الهبوط أو على الأقل إلى تقليص المكاسب بشكل كبير.
وأشار المحلل بأسواق المال إلى أننا رأينا الأسهم تتفاعل مع نتائج الأعمال، التي جاءت إيجابية في مجملها، ولكنه كان تفاعلا وقتيا، نتيجة ضعف الأسواق، وقلة السيولة، إلى جانب سيطرة حالة نفسية سلبية غير مبررة على المتداولين.