gehad87
01-29-2015, 18:25
واصل الجنيه المصري اليوم الخميس، هبوطه مقابل الدولار في عطاء البنك المركزي، ليصل إلى 7.49 جنيه للدولار مسجلا أدنى سعر رسمي له على الإطلاق ومواصلاً انخفاضه لليوم الثامن على التوالي، وفقا لبيانات البنك المركزي.
وقالت مصادر مصرفية أن سعر الجنيه مقابل الدولار فقد نحو 4.9% على مدار 8 أيام ليصل بذلك إلى مستوياته منذ أن بدء البنك المركزي العمل بنظام عطاءات الدولار في ديسمبر 2012.
وبدأ البنك المركزي العمل بنظام العطاءات الدولارية في ديسمبر 2012، ويسعى عبر تلك الآلية إلى توفير السيولة الدولارية للبنوك المحلية، وطرح خلال الأسبوع الماضي ولأول مرة منذ بدء تطبيق تلك الآلية، 5 عطاءات بقيمة 40 مليون دولار لكل عطاء.
وأضافت المصادر لـــ "مباشر"، أن سعر الدولار فى تعاملات البنوك وصل إلى 7.59 جنيه بعد أن سمح البنك المركزي بتوسع هامش بيع وشراء الدولار.
وأعطي البنك المركزي، خلال اجتماع مع مسئولي الخزانة وغرف المعاملات الدولية فى البنوك أمس الاربعاء، الضوء الأخصر بوضع علاوة بيع على سعر الدولار تصل إلى 10 قروش فوق سعر العطاءات الاسبوعية.
واعتاد البنك المركزي منذ تطيق تلك الآلية على طرح 3 عطاءات أسبوعية بشكل منتظم، بجانب عطاءات استثنائية كلما اقتضت الحاجة لذلك.
وقال البنك المركزي، يوم الخميس، انه عرض 40 مليون دولار في عطاء اليوم للبنوك العاملة بالسوق المحلية، باع منهم 38.4 مليون دولار.
ويحدد سعر هذا العطاء، السعر الرسمي الذي تتعامل به البنوك لبيع وشراء الدولار من عملائها.
وأضاف المركزي، عبر موقعه الالكتروني، ان اقل سعر مقبول في المزاد بلغ 7.4901جنيه للدولار مقابل 7.4601 يوم الاربعاء و7.4301 جنيه يوم الاثنين، ومقابل 7.39 يوم الخميس و 7.34 يوم الأربعاء و 7.29 جنيه يوم الثلاثاء و7.24 جنيه يوم الاثنين.
يأتي ذلك بعد أن سمح البنك المركزي الأسبوع الماضي للجنيه بالهبوط أمام الدولار، في خطوة قال المحللون إنها تهدف إلى القضاء على السوق السوداء المتنامية.
وشهدت أسعار صرف الدولار أمام الجنيه المصري قفزات كبيرة بعد ثورة 25 يناير 2011، بعدما تآكل احتياطي البلاد من العملات الأجنبية والذي وصل بنهاية عام 2010 إلى 36 مليار دولار، ليتراجع حتى نهاية الشهر الماضي إلى 15.33 مليار دولار.
وارتفع الدولار من 6.04 جنيه للشراء و6.07 جنيه للبيع في يونيو 2012، إلى نحو 6.99 جنيه للشراء و7.01 جنيه للبيع في نهاية يونيو 2013، واستقر متوسط سعره خلال العام الماضي عند 7.14 جنيه.
وقالت مصادر مصرفية أن سعر الجنيه مقابل الدولار فقد نحو 4.9% على مدار 8 أيام ليصل بذلك إلى مستوياته منذ أن بدء البنك المركزي العمل بنظام عطاءات الدولار في ديسمبر 2012.
وبدأ البنك المركزي العمل بنظام العطاءات الدولارية في ديسمبر 2012، ويسعى عبر تلك الآلية إلى توفير السيولة الدولارية للبنوك المحلية، وطرح خلال الأسبوع الماضي ولأول مرة منذ بدء تطبيق تلك الآلية، 5 عطاءات بقيمة 40 مليون دولار لكل عطاء.
وأضافت المصادر لـــ "مباشر"، أن سعر الدولار فى تعاملات البنوك وصل إلى 7.59 جنيه بعد أن سمح البنك المركزي بتوسع هامش بيع وشراء الدولار.
وأعطي البنك المركزي، خلال اجتماع مع مسئولي الخزانة وغرف المعاملات الدولية فى البنوك أمس الاربعاء، الضوء الأخصر بوضع علاوة بيع على سعر الدولار تصل إلى 10 قروش فوق سعر العطاءات الاسبوعية.
واعتاد البنك المركزي منذ تطيق تلك الآلية على طرح 3 عطاءات أسبوعية بشكل منتظم، بجانب عطاءات استثنائية كلما اقتضت الحاجة لذلك.
وقال البنك المركزي، يوم الخميس، انه عرض 40 مليون دولار في عطاء اليوم للبنوك العاملة بالسوق المحلية، باع منهم 38.4 مليون دولار.
ويحدد سعر هذا العطاء، السعر الرسمي الذي تتعامل به البنوك لبيع وشراء الدولار من عملائها.
وأضاف المركزي، عبر موقعه الالكتروني، ان اقل سعر مقبول في المزاد بلغ 7.4901جنيه للدولار مقابل 7.4601 يوم الاربعاء و7.4301 جنيه يوم الاثنين، ومقابل 7.39 يوم الخميس و 7.34 يوم الأربعاء و 7.29 جنيه يوم الثلاثاء و7.24 جنيه يوم الاثنين.
يأتي ذلك بعد أن سمح البنك المركزي الأسبوع الماضي للجنيه بالهبوط أمام الدولار، في خطوة قال المحللون إنها تهدف إلى القضاء على السوق السوداء المتنامية.
وشهدت أسعار صرف الدولار أمام الجنيه المصري قفزات كبيرة بعد ثورة 25 يناير 2011، بعدما تآكل احتياطي البلاد من العملات الأجنبية والذي وصل بنهاية عام 2010 إلى 36 مليار دولار، ليتراجع حتى نهاية الشهر الماضي إلى 15.33 مليار دولار.
وارتفع الدولار من 6.04 جنيه للشراء و6.07 جنيه للبيع في يونيو 2012، إلى نحو 6.99 جنيه للشراء و7.01 جنيه للبيع في نهاية يونيو 2013، واستقر متوسط سعره خلال العام الماضي عند 7.14 جنيه.