gehad87
01-30-2015, 21:39
قدم المدير التنفيذي لسلسة مطاعم ماكدونالدز دون طومسون – اكبر سلسة مطاعم في العالم - استقالته وسط الانخفاض الحاد الذي تشهده مبيعات الشركة حول العالم.
وتمر سلسلة مطاعم الوجبات السريعة بمرحلة صعبة بعد تراجع مبيعاتها في 2014 ما يعني أرباحاً أقل من التوقعات.
وكشفت الشركة أن ستيف إيستربروك سيكون خلفية طومسون ابتداءا من مارس القادم.
وقال تومسون في بيان “من الصعب مغادرة عائلة ماكدونالدز لكن هناك وقت لكل شيء، أنا على ثقة أني بتسليم ستيف ايستربروك سنستمر في تطوير المجموعة ودفعها إلى الأمام”.
وفي سياق متصل أغلقت أسهم الشركة مساء الأمس الاربعاء الموافق 28 يناير 2015، على ارتفاع بنسبة 2.84%، و انخفضت خلال التعاملات الآجلة بنسبة 0.88%، و يتوقع أن تشهد اسهم الشركة انخفاضاً خلال جلسة تداولات اليوم.
وهبطت مبيعات الشركة في امريكا والتي تعد المساهمة الأولى في مبيعات الشركة بنسبة 4.1% خلال العام الماضي متبوعاً بالانخفاض في العام الأسبق بنسبة 1.6%، و هذا مع المنافسة الشديدة التي تعاني منها الشركة و بعد الفضيحة لدى أحد فروعها في الصين منذ يوليو الماضي و التي أضرت كثيراً بسمعة الشركة.
من ناحية أخرى، تأثرت أرباح الشركة أيضاً من الارتفاع الذي يشهده الدولار الامريكي، وخاصة وأن انخفاض المبيعات في عملات أخرى مثل اليورو قلص من قيمتها أمام الدولار الأمريكي.
وتحاول الشركة مع تغير المدير التنفيذي تحقيق الربحية خلال الفترة القادمة، وقرّرت وقف فتح مطاعم جديدة، مُعلنة أنها لن تستثمر سوى ملياري دولار في 2015، وهي أدنى استثماراتها منذ أكثر من خمس سنوات
وتمر سلسلة مطاعم الوجبات السريعة بمرحلة صعبة بعد تراجع مبيعاتها في 2014 ما يعني أرباحاً أقل من التوقعات.
وكشفت الشركة أن ستيف إيستربروك سيكون خلفية طومسون ابتداءا من مارس القادم.
وقال تومسون في بيان “من الصعب مغادرة عائلة ماكدونالدز لكن هناك وقت لكل شيء، أنا على ثقة أني بتسليم ستيف ايستربروك سنستمر في تطوير المجموعة ودفعها إلى الأمام”.
وفي سياق متصل أغلقت أسهم الشركة مساء الأمس الاربعاء الموافق 28 يناير 2015، على ارتفاع بنسبة 2.84%، و انخفضت خلال التعاملات الآجلة بنسبة 0.88%، و يتوقع أن تشهد اسهم الشركة انخفاضاً خلال جلسة تداولات اليوم.
وهبطت مبيعات الشركة في امريكا والتي تعد المساهمة الأولى في مبيعات الشركة بنسبة 4.1% خلال العام الماضي متبوعاً بالانخفاض في العام الأسبق بنسبة 1.6%، و هذا مع المنافسة الشديدة التي تعاني منها الشركة و بعد الفضيحة لدى أحد فروعها في الصين منذ يوليو الماضي و التي أضرت كثيراً بسمعة الشركة.
من ناحية أخرى، تأثرت أرباح الشركة أيضاً من الارتفاع الذي يشهده الدولار الامريكي، وخاصة وأن انخفاض المبيعات في عملات أخرى مثل اليورو قلص من قيمتها أمام الدولار الأمريكي.
وتحاول الشركة مع تغير المدير التنفيذي تحقيق الربحية خلال الفترة القادمة، وقرّرت وقف فتح مطاعم جديدة، مُعلنة أنها لن تستثمر سوى ملياري دولار في 2015، وهي أدنى استثماراتها منذ أكثر من خمس سنوات