gehad87
02-01-2015, 10:54
قال محللون لـ "مباشر" ان النظرة السلبية لازالت المسيطرة على أداء الأسواق الإمارتية في ظل تجاهل نتائج الشركات الإيجابية تزامنا مع التوزيعات ، اضافة الى الشح الواضح في مستويات السيولة.
واضاف محللون ان التوزيعات لم تشفع للاسهم في ظل ارتفاع الأسعار مقارنة بقيمة التوزيع .
أنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة الخميس-أخر جلسات الأسبوع ونهاية شهر يناير -متراجعاَ من خلال هبوط شبه جماعي لكافة القطاعات بقيادة العقاري.
واغلق المؤشر العام لسوق دبي آخر جلسات الأسبوع باللون الأحمر، في ظل أداء سلبي لجميع قطاعاته الرئيسية، متأثرا بخسائر الأسواق العالمية واستمرار تدهور أسعار النفط.
قال المحلل بأسواق المال، طارق عيسوي، إن اغلاقات الأسواق الإماراتية عند هذه المناطق مازالت مقبولة طالما نغلق فوق 3650 نقطة بالنسبة لسوق دبي ولكن سوق أبوظبي لم يستطيع التمسك بمستويات الـ4500 نقطة ،ولكن وجهة النظر مازالت سلبية مازلنا نتداول أسفل 4000 نقطة .
وتوقع عيسوي لـ"مباشر" أن يتحرك السوق بين هذه المستويات حتى فترة الانتهاء من إعلان النتائج ،والدليل على ذلك إغلاق معظم الأسهم قريبة من مناطق الدعم .
وأضاف المحلل بأسواق المال أن المتداول الخاطف قد يخسر أو يربح ضربة حظ في ظل شح السيولة وقلة أحجام التداولات.
وقال جمال عجاج ،المدير العام لمركز الشرهان للأسهم والسندات إن جلسة الخميس شهدت ضغوط بيع على أسهم بعض الشركات القيادية، كان لها تأثير سلبي على حركة مجمل التداولات التى كانت مخيبة للآمال.
وأكد عجاج لـ"مباشر" أن الانخفاض الكبير خلال الأيام القليلة الماضية كان غير مبرر، خاصة في ظل النتائج المالية المعلن عنها للشركات التي تعتبر إيجابية بوجه عام، مشيرا إلى أن البعد النفسي للمتعاملين في السوق هو العامل الذي يحكم أداء الأسواق حالياً.
وقال المحلل بأسواق المال، طارق عيسوي إن اغلاقات الخميس عند هذه المناطق مازالت مقبولة طالما نغلق فوق 3650 نقطة بالنسبة لسوق دبي ولكن سوق أبوظبي لم يستطيع التمسك بمستويات الـ4500 نقطة ،ولكن وجهة النظر مازالت سلبية مازلنا نتداول أسفل 4000 نقطة .
ومن جانبه، أرجع مدير التداول لـ"دلما" وائل مهدي تراجعات الخميس الى عدة عوامل أهمها تراجعات الاسواق الامريكية،وغياب المشتري بأسهم المضاربة، كما أن تراجعات سوق الأسهم السعودية خيم على أداء الأسواق الإماراتية.
وأشار مهدي في حديث لـ"مباشر" إلى ان الخميس آخر جلسات شهر يناير ،لذلك قام المستثمرين باغلاق مراكزهم المالية، مما أثر بشكل كبير على التداولات خلال جلسة الخميس.
واضاف محللون ان التوزيعات لم تشفع للاسهم في ظل ارتفاع الأسعار مقارنة بقيمة التوزيع .
أنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة الخميس-أخر جلسات الأسبوع ونهاية شهر يناير -متراجعاَ من خلال هبوط شبه جماعي لكافة القطاعات بقيادة العقاري.
واغلق المؤشر العام لسوق دبي آخر جلسات الأسبوع باللون الأحمر، في ظل أداء سلبي لجميع قطاعاته الرئيسية، متأثرا بخسائر الأسواق العالمية واستمرار تدهور أسعار النفط.
قال المحلل بأسواق المال، طارق عيسوي، إن اغلاقات الأسواق الإماراتية عند هذه المناطق مازالت مقبولة طالما نغلق فوق 3650 نقطة بالنسبة لسوق دبي ولكن سوق أبوظبي لم يستطيع التمسك بمستويات الـ4500 نقطة ،ولكن وجهة النظر مازالت سلبية مازلنا نتداول أسفل 4000 نقطة .
وتوقع عيسوي لـ"مباشر" أن يتحرك السوق بين هذه المستويات حتى فترة الانتهاء من إعلان النتائج ،والدليل على ذلك إغلاق معظم الأسهم قريبة من مناطق الدعم .
وأضاف المحلل بأسواق المال أن المتداول الخاطف قد يخسر أو يربح ضربة حظ في ظل شح السيولة وقلة أحجام التداولات.
وقال جمال عجاج ،المدير العام لمركز الشرهان للأسهم والسندات إن جلسة الخميس شهدت ضغوط بيع على أسهم بعض الشركات القيادية، كان لها تأثير سلبي على حركة مجمل التداولات التى كانت مخيبة للآمال.
وأكد عجاج لـ"مباشر" أن الانخفاض الكبير خلال الأيام القليلة الماضية كان غير مبرر، خاصة في ظل النتائج المالية المعلن عنها للشركات التي تعتبر إيجابية بوجه عام، مشيرا إلى أن البعد النفسي للمتعاملين في السوق هو العامل الذي يحكم أداء الأسواق حالياً.
وقال المحلل بأسواق المال، طارق عيسوي إن اغلاقات الخميس عند هذه المناطق مازالت مقبولة طالما نغلق فوق 3650 نقطة بالنسبة لسوق دبي ولكن سوق أبوظبي لم يستطيع التمسك بمستويات الـ4500 نقطة ،ولكن وجهة النظر مازالت سلبية مازلنا نتداول أسفل 4000 نقطة .
ومن جانبه، أرجع مدير التداول لـ"دلما" وائل مهدي تراجعات الخميس الى عدة عوامل أهمها تراجعات الاسواق الامريكية،وغياب المشتري بأسهم المضاربة، كما أن تراجعات سوق الأسهم السعودية خيم على أداء الأسواق الإماراتية.
وأشار مهدي في حديث لـ"مباشر" إلى ان الخميس آخر جلسات شهر يناير ،لذلك قام المستثمرين باغلاق مراكزهم المالية، مما أثر بشكل كبير على التداولات خلال جلسة الخميس.