gehad87
02-02-2015, 04:20
قال مجد الدين المنزلاوي، رئيس لجنة الطاقة، والمنسق العام لمؤتمر "مستقبل الطاقة في مصر" إن هناك محاور رئيسية سيتم طرحها فى المؤتمر، تتضمن الشق التشريعي وضرورة وجود قوانين محفزة للاستثمار، وتضمن آلية خروج من السوق بنفس الكفاءة والسهولة عند منح امتيازات لدخول السوق، بالإضافة إلى تعديلات فى قانون الكهرباء فضلا عن توصيات مهمة بوجود آلية تمويل للدخول في مشروعات الطاقة.
وأكد "المنزلاوي" أن القرارات الأخيرة التى أصدرتها الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة، يعكس وجود إرادة سياسية لسد عجز الطاقة في مصرمشيرا إلى أن من أبرز القرارات التي صدرت مؤخرا، تعريفة شراء الحكومة للكهرباء من القطاع الخاص ومنع استيراد الأجهزة شديدة الاستهلاك للطاقة, لافتا إلى أن الحكومة طرحت مؤخرا مناقصة لتركيب 10 آلاف لمبة موفرة للطاقة، سيتم الانتهاء منها قبل موسم الصيف المقبل.
وأضاف أنه لأول مرة يكون هناك خطة واضحة لأسعار الكيلو وات ساعة لمدة ٥ سنوات، ووصول أسعار الكهرباء للسعر العالمى، مع استمرار دعم الفئات الأكثر احتياجا , مشيرا إلى أن معدل استهلاك الكهرباء، يجب إلا يزيد عن معدل نمو الناتج القومى.
وأشار إلى أن مؤتمر مستقبل الطاقة فى مصر الذى يعقد تحت رعاية رئيس الجمهورية وبحضور وزيرى الكهرباء و البترول، سيضع مجموعة من الحلول والتوصيات، سيتم رفعها الى الحكومة للحد من أزمة الطاقة.
وأوضح ان المؤتمر يركز على 4 محاور رئيسية، أبرزها خطة وزارة الكهرباء للإحلال وتجديد الشبكات وترشيد الطاقة، ومقترحات لاضافة طاقات جديدة تساعد على زيادة الطاقة الانتاجية من الكيلو وات بالاضافة الى القاء الضوء على تجارب الدول العربية والأجنبية مثل دولة الامارات الشقيقة من خلال خبراء من أمريكا وكندا وبعض الدول الاجنبية.
وأضاف "المنزلاوي" أن الجزء الثانى من المؤتمر يركز على التشريعات والقوانين المنظمة، لإنتاج الطاقة مثل قانون الكهرباء والقواعد العامة لقانون الاستثمار، الذى نعول عليه لحل كافة مشاكل الاستثمار.
ومن جانبه قال حسين صبور رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين إنه من الضروري وجود رؤية استراتيجية تتضمن بدائل لإنتاج وتوفير الطاقة على المدى البعيد، مشيرا إلى أن وجود الرؤية الواضحة والخطط الموضوعية أحد أهم آليات نجاح مؤتمر القمة الاقتصادية، الذى يعقد فى مارس لجذب رؤوس الأموال الأجنبية لمصر.
وأشار "صبور" خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدته الجمعية ومؤسسة الاهرام اليوم الى ان إدراك رجال الأعمال لخطورة تحديات الطاقة التى تواجه الاستثمار فى مصر، دعت الجمعية ومؤسسة الاهرام الى أنعقاد مؤتمر مستقبل الطاقة المزمع عقده 17 فبراير الجارى لوضع تحديات الطاقة أمام الحكومة دون أى مجاملات.
وأكد "المنزلاوي" أن القرارات الأخيرة التى أصدرتها الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة، يعكس وجود إرادة سياسية لسد عجز الطاقة في مصرمشيرا إلى أن من أبرز القرارات التي صدرت مؤخرا، تعريفة شراء الحكومة للكهرباء من القطاع الخاص ومنع استيراد الأجهزة شديدة الاستهلاك للطاقة, لافتا إلى أن الحكومة طرحت مؤخرا مناقصة لتركيب 10 آلاف لمبة موفرة للطاقة، سيتم الانتهاء منها قبل موسم الصيف المقبل.
وأضاف أنه لأول مرة يكون هناك خطة واضحة لأسعار الكيلو وات ساعة لمدة ٥ سنوات، ووصول أسعار الكهرباء للسعر العالمى، مع استمرار دعم الفئات الأكثر احتياجا , مشيرا إلى أن معدل استهلاك الكهرباء، يجب إلا يزيد عن معدل نمو الناتج القومى.
وأشار إلى أن مؤتمر مستقبل الطاقة فى مصر الذى يعقد تحت رعاية رئيس الجمهورية وبحضور وزيرى الكهرباء و البترول، سيضع مجموعة من الحلول والتوصيات، سيتم رفعها الى الحكومة للحد من أزمة الطاقة.
وأوضح ان المؤتمر يركز على 4 محاور رئيسية، أبرزها خطة وزارة الكهرباء للإحلال وتجديد الشبكات وترشيد الطاقة، ومقترحات لاضافة طاقات جديدة تساعد على زيادة الطاقة الانتاجية من الكيلو وات بالاضافة الى القاء الضوء على تجارب الدول العربية والأجنبية مثل دولة الامارات الشقيقة من خلال خبراء من أمريكا وكندا وبعض الدول الاجنبية.
وأضاف "المنزلاوي" أن الجزء الثانى من المؤتمر يركز على التشريعات والقوانين المنظمة، لإنتاج الطاقة مثل قانون الكهرباء والقواعد العامة لقانون الاستثمار، الذى نعول عليه لحل كافة مشاكل الاستثمار.
ومن جانبه قال حسين صبور رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين إنه من الضروري وجود رؤية استراتيجية تتضمن بدائل لإنتاج وتوفير الطاقة على المدى البعيد، مشيرا إلى أن وجود الرؤية الواضحة والخطط الموضوعية أحد أهم آليات نجاح مؤتمر القمة الاقتصادية، الذى يعقد فى مارس لجذب رؤوس الأموال الأجنبية لمصر.
وأشار "صبور" خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدته الجمعية ومؤسسة الاهرام اليوم الى ان إدراك رجال الأعمال لخطورة تحديات الطاقة التى تواجه الاستثمار فى مصر، دعت الجمعية ومؤسسة الاهرام الى أنعقاد مؤتمر مستقبل الطاقة المزمع عقده 17 فبراير الجارى لوضع تحديات الطاقة أمام الحكومة دون أى مجاملات.