gehad87
02-03-2015, 09:14
رصدت "مباشر" ما تناقلته الصحف المحلية الصادرة اليوم الثلاثاء من أبرز الأخبار الاقتصادية التي تخص الشأن الكويتي والشركات العاملة بالسوق المحلي أو المُدرجة بالبورصة، حيث أكدت مصادر بالسوق الكويتي لصحيفة "القبس" أن شركة الاتصالات الكويتية «فيفا» استفسرت عن حساب يقوم بالشراء والتجميع على أسهم شركتها، لافتة إلى أن الشركة تلقت معلومات من الجهات الرقابية مفادها أن الحساب يرجع لصندوق استثمار إماراتي.
وذكرت صحيفة "القبس" أن إدارة السوق الكويتي تلقت خطاباً رسمياً من بورصة البحرين تطلب الكشف عن ماهية وأسماء عدد من الحسابات البحرانية والكويتية، نظراً لقيامها بتنفيذ عمليات تداول مريبة على أحد الأسهم «الصناعية» مزدوجة الإدراج.
وكشف مصدر قيادي بالبورصة لـ "القبس" أن الإدارة عقدت اجتماعاً مطولاً، أمس، لإعداد تظلم ضد قرار هيئة أسواق المال، الخاص بتأديب إدارة السوق لمخالفتها القواعد والأحكام، مؤكدة أن سبب المخالفة عقود آجلة تمت في وقت سابق.
وعلى صفحات "الأنباء"، توقع نائب الرئيس والرئيس التنفيذي في "بنك وربة" جسار الجسار أن يُحقق البنك أرباحاً ممتازة في 2015، مُشيراً إلى أن نسب الربحية في 2014 كانت أكثر من ممتازة لأن الأرباح التشغيلية تحولت من الخسارة 950 ألف دينار إلى تحقيق ربح 1.9 مليون.
وقالت "الأنباء" أن تقريراً صادر عن «بي دبليو سي» أظهر أن عام 2014 شهد مؤشرات قوية على الانتعاش من حيث نشاط الاكتتابات العامة الأولية في دول مجلس التعاون الخليجي منذ تباطؤ أداء أسواق المال في أعقاب الأزمة المالية، مُشيراً إلى أن الربع الأخير من 2014 شهد 5 اكتتابات عامة أولية في دول المجلس مُحققة عائدات بقيمة 7.3 مليارات دولار، ما يمثل زيادة كبيرة مقارنة بالربع نفسه من عام 2013 الذي شهد ما مجموعه 3 اكتتابات بعائدات 179 مليون دولار.
وأكد مدير دائرة الصيانة في مصفاة ميناء عبد الله محمد سعود الشمري لصحيفة "الراي" أن كلفة الصيانة الإجمالية لمصافي شركة البترول الوطنية الثلاث سنوياً تتراوح ما بين 150 – 170 مليون دينار، منها 60 مليون دينار لأعمال الصيانة في مصفاة ميناء عبد الله.
وكشفت مصادر مطلعة لـ "الجريدة" أن الخطوط الجوية الكويتية ستتسلم طائرتها الثالثة من طراز إيرباص a320 من الأسطول المؤجر في 20 الجاري، مشيرةً إلى أن «الخطوط الكويتية» تعمل على الانتهاء من جميع الإجراءات تمهيداً لاستقبال الطائرة.
وأخيراً، قال رئيس مجلس إدارة البنك التجاري الكويتي، علي الموسى، في مقابلة مع قناة العربية، إن استعادة أي من الديون التي تم شطبها ينعكس فوراً على ربحية البنك، حيث قام البنك باستعادة 24 مليون دينار من المخصصات التي تم شطبها في السابق، لافتاً إلى أن ارتفاع الأرباح يرجع لعدد من المكونات، والعامل الأساسي هو القروض، حيث تشكل 50% من دخل البنك، إضافة للاستثمارات، وهو في حقيقة الأمر تخلص من بعض الاستثمارات لمقتضيات رقابية متصلة في تطبيق متطلبات (بازل 3).
وذكرت صحيفة "القبس" أن إدارة السوق الكويتي تلقت خطاباً رسمياً من بورصة البحرين تطلب الكشف عن ماهية وأسماء عدد من الحسابات البحرانية والكويتية، نظراً لقيامها بتنفيذ عمليات تداول مريبة على أحد الأسهم «الصناعية» مزدوجة الإدراج.
وكشف مصدر قيادي بالبورصة لـ "القبس" أن الإدارة عقدت اجتماعاً مطولاً، أمس، لإعداد تظلم ضد قرار هيئة أسواق المال، الخاص بتأديب إدارة السوق لمخالفتها القواعد والأحكام، مؤكدة أن سبب المخالفة عقود آجلة تمت في وقت سابق.
وعلى صفحات "الأنباء"، توقع نائب الرئيس والرئيس التنفيذي في "بنك وربة" جسار الجسار أن يُحقق البنك أرباحاً ممتازة في 2015، مُشيراً إلى أن نسب الربحية في 2014 كانت أكثر من ممتازة لأن الأرباح التشغيلية تحولت من الخسارة 950 ألف دينار إلى تحقيق ربح 1.9 مليون.
وقالت "الأنباء" أن تقريراً صادر عن «بي دبليو سي» أظهر أن عام 2014 شهد مؤشرات قوية على الانتعاش من حيث نشاط الاكتتابات العامة الأولية في دول مجلس التعاون الخليجي منذ تباطؤ أداء أسواق المال في أعقاب الأزمة المالية، مُشيراً إلى أن الربع الأخير من 2014 شهد 5 اكتتابات عامة أولية في دول المجلس مُحققة عائدات بقيمة 7.3 مليارات دولار، ما يمثل زيادة كبيرة مقارنة بالربع نفسه من عام 2013 الذي شهد ما مجموعه 3 اكتتابات بعائدات 179 مليون دولار.
وأكد مدير دائرة الصيانة في مصفاة ميناء عبد الله محمد سعود الشمري لصحيفة "الراي" أن كلفة الصيانة الإجمالية لمصافي شركة البترول الوطنية الثلاث سنوياً تتراوح ما بين 150 – 170 مليون دينار، منها 60 مليون دينار لأعمال الصيانة في مصفاة ميناء عبد الله.
وكشفت مصادر مطلعة لـ "الجريدة" أن الخطوط الجوية الكويتية ستتسلم طائرتها الثالثة من طراز إيرباص a320 من الأسطول المؤجر في 20 الجاري، مشيرةً إلى أن «الخطوط الكويتية» تعمل على الانتهاء من جميع الإجراءات تمهيداً لاستقبال الطائرة.
وأخيراً، قال رئيس مجلس إدارة البنك التجاري الكويتي، علي الموسى، في مقابلة مع قناة العربية، إن استعادة أي من الديون التي تم شطبها ينعكس فوراً على ربحية البنك، حيث قام البنك باستعادة 24 مليون دينار من المخصصات التي تم شطبها في السابق، لافتاً إلى أن ارتفاع الأرباح يرجع لعدد من المكونات، والعامل الأساسي هو القروض، حيث تشكل 50% من دخل البنك، إضافة للاستثمارات، وهو في حقيقة الأمر تخلص من بعض الاستثمارات لمقتضيات رقابية متصلة في تطبيق متطلبات (بازل 3).