PDA

View Full Version : 7 نصائح أساسية لعملية تسوّق ذكية



gehad87
02-03-2015, 10:47
دعا رئيس قسم توعية المستهلك في دائرة التنمية الاقتصادية بدبي، عادل الحلو، المستهلكين إلى التعامل بذكاء عند القيام بأي عملية تسوق، موضحاً أنه يوجد سبع نصائح أساسية يجب على المستهلكين مراعاتها لتصبح عملية التسوق التي يجرونها، ذكية.
وقال الحلو لـ«الإمارات اليوم»، إن «الكثير من المستهلكين يرتكبون أخطاء كبيرة عند تسوقهم بصورة يومية وفي حالات عدة ومع أنواع مختلفة من السلع»، مشيراً إلى أن «بعض المستهلكين عندما يدخلون إلى منافذ البيع المختلفة والمراكز التجارية، يتسوقون بشكل خاطئ بسبب ارتباطهم العاطفي أحياناً بسلع وعلامات تجارية محددة مهما كان سعرها مرتفعاً».

وأضاف أنه «يوجد أهم من ذلك، وهو شراء مستهلكين سلعاً لا يحتاجون إليها، خصوصاً في مجال السلع الغذائية، إذ يشتري مستهلكون أغذية وسلعاً كثيرة ربما لا يستخدمونها نهائياً ويكون مصيرها الاتلاف بعد انتهاء صلاحيتها».

ولفت إلى أن «عدداً من المستهلكين يقبلون على شراء منتجات غذائية للتخزين ظناً منهم أنها ستنفد من الأسواق»، معتبراً أن هذا سلوك خاطئ.

وطرح الحلو بعض المقترحات حول كيفية أن يصبح المستهلك أكثر «ذكاء» عند شراء احتياجاته، كأن يتم تقسيم المشتريات إلى نوعين، الأول مشتريات أساسية وضرورية للوقت الراهن، بينما يكون النوع الثاني، منتجات يرغب في شرائها المستهلك، لكن يجب عليه الانتظار حتى مجيء الوقت المناسب لاقتنائها حسب دخله وإمكاناته المادية، مثل تغيير أثاث المنزل، تغيير الهاتف المحمول، وغيرها من الكماليات.

وبيّن أن «من أفضل الأوقات لشراء المنتجات غير الأساسية التي يرغب فيها المستهلك والتي تندرج تحت مسمى (الكماليات) أو (المنتجات التي يمكن تأجيل شرائها)، هي فترة التخفيضات ومهرجانات التسوق»، مشيراً إلى أن «أغلب المنتجات الكمالية يكون سعرها مرتفعاً، ولذلك يمكن للمستهلك توفير مبالغ كبيرة باقتنائها في فترات التنزيلات».

وشدّد الحلو على ضرورة مقارنة المستهلك كلفة شراء «الأساسيات والكماليات» مع دخله الشهري ليتضح له مدى تأثير شراء الكماليات بشكل خاص على وضعه المادي.

وذكر أن «التسوق الإلكتروني عبر الإنترنت من خلال المواقع الشهيرة، يساعد المستهلك أحياناً في الحصول على تخفيضات سعرية وأسعار تنافسية تمكنه من شراء الضروريات والكماليات في وقت أقرب مما كان يتوقعه».

وأفاد رئيس قسم توعية المستهلك في «اقتصادية دبي»، بأنه «يمكن للمستهلك قبل إجراء عملية التسوق، كتابة السلع المطلوبة التي يريد شراءها ليلتزم بها فقط، وعدم الانسياق وراء العواطف في السوق، علماً أنه مع كتابة السلع الضرورية سيكتشف أن جزءاً من هذه السلع يندرج تحت الكماليات ويمكنه تأجيل شرائها».

1- عدم الارتباط «عاطفياً» بأي سلعة أو علامة تجارية.

2- عدم شراء سلع لا تستخدم، والتوقف عن تخزين الغذائية منها.

3- تقسيم المشتريات إلى نوعين، أساسية وكمالية.

4- مقارنة كلفة شراء «الأساسيات والكماليات» مع الدخل.

5- شراء الكماليات خلال التخفيضات.

6- التوجه إلى التسوق الإلكتروني.

7- كتابة السلع المطلوبة والالتزام بها.

Sama20
02-03-2015, 10:51
صبببببببببببباح الورد
واللهي مقالك رائع جدا
وحيوي وخاصه ان هناك اشخاص
مجانين بالعلامات التجاريه والماركات
حتي لو لا ستخدموا هذه الاشياء
للتباهي والتفاخلر وحب الماركه
بعينها والدعوة للتسويق الالكتروني

gehad87
02-03-2015, 10:57
صبببببببببببباح الورد
واللهي مقالك رائع جدا
وحيوي وخاصه ان هناك اشخاص
مجانين بالعلامات التجاريه والماركات
حتي لو لا ستخدموا هذه الاشياء
للتباهي والتفاخلر وحب الماركه
بعينها والدعوة للتسويق الالكتروني

كان في مقولة قريتا فعلا عن حكاية الماركات دي
وان الماركات اكذوبة ابتدعها الرأس ماليين لسرقة الاثرياء فصدقها الفقراء
يعني بتلاقي واحد دخله على قده ولازم تلاقيه عنده حاجة على الاقل يشتريها ماركة اصلية

Sama20
02-03-2015, 11:13
كلامك حضرتك مضبوط
والان اصبح هناك تسوق الكتروني
الحاجه بتيجي لحد البت بعد ما تكون
اتفرجت عليها علي النت و عرفت مميزاتها
فكرة كمان شراء الكماليات وقت المهرجانات التسوق
والاكازيون فكرة رائعه والطرفين بيستفدوا البائع يستفيد
لانه قضي علي كل المعروض عندة والمشتري يستفيد
لاستفاده بفارق الاسعار الذي قد يصل الي 50%